ريم hr4m2009 كتب:خاطرة رائعة يا غادة تنم عن احساس عميق وحزن دفين..يختنق في قلب رقيق... لايحتمل ولا يستطيع البوح عما يعتصر القلب من الألم.... هذه قضية هامة جدا أن يعبر من حولنا عن مشاعرهم لنا .أن يعيرونا اهتمامهم وهي أبسط القواعد التي نعلمها للأطفال أن تنظر لمن يحادثك.. هكذا فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم
كلامك و مرورك هو الرائع حقا يا ريم !
كما قلت لكِ سابقا : ردودك تطل منها براعة في التعامل مع مفردات اللغة العربية و تنطق بحبك لله و لرسوله الكريم صلى الله عليه و سلم
عجبتني اوي القافية في الخاطرة دي
وانتي عرفتي تعرضي فكرة اعتيادية بأسلوب لذيذ جدا شدني اقراها لحد الآخر
انتي اسلوبك جذاب جدا يا غادة ما شاء الله
تحياتي ليكي
إيناس حليم كتب: عجبتني اوي القافية في الخاطرة دي
وانتي عرفتي تعرضي فكرة اعتيادية بأسلوب لذيذ جدا شدني اقراها لحد الآخر
انتي اسلوبك جذاب جدا يا غادة ما شاء الله
تحياتي ليكي
بس اعتقد "ألا يثير فضولك ما يدور بين أضلاعي ؟"
أعتقد انها المفروض ضلوعي ولا ايه؟
إيناس ..إزيك ؟
أسعدني ان الخاطرة أعجبتك و انها تشد مبدعة زيك لقراءتها ... و تعليقك هو اللي جذاب و مشجع ..ربنا يكرمك
و بالنسبة لجمع كلمة " ضلع " فممكن يكون :
( أضلع - أضلاع - ضلوع ) كلها صحيحة لغويا ... لكن أنا حسيت الأنسب هو أضلاعي
تحية خاصة ليكي على هذا الجزء من التعليق بالذات ... أتمنى أن يتناقش الجميع و يتقبلوا المناقشة و الآراء .. لنرتقي جميعا هنا إنم شاء الله
رويدك انت علينا يا استاذة فما كل هذه الرقة والعذوبة الممتزجة بالبساطة ! وما كل هذه المشاعر المتدفقة فى كبرياء .... وكل هذا العتاب الانيق المنمق ... ان سر جمال هذه الخاطرة يكمن فى دمج العديد من الاشياء معا مثل رقة الاسلوب وواقعية الموضوع وسلامة اللغة .... كما تمتاز هذه الخاطرة عن غيرها بفكرة ان المراة هنا ليست فقط الضعيفة الكسورة الجناح والتى لا تستطيع الحصول على حقوقها .... وانما هى التى استوقفت الرجل وقالت ما لديها وهى التى انهت اللقاء عندما ارادت ..اى انها قد امسكت بزمام الامور ولم تجلس للبكاء فقط كعادة النساء . بقى ان اقول ان هذه الخاطرة الجميلة قد نقلتنى الى اجواء الصفحة الاخيرة من مجلة صباح الخير الاسبوعية حيث قلم نادية عابد ( وهو اسم مستعار يكتب من ورائه الصحفى مفيد فوزى ) حيث تشعر انك فى واحة غناءflower1 ... تدور من حولك الفراشات الملونةflower1 ... وموسيقى هادئة تتسلل الى داخلكflower1 ... ورائحة البحر تقترب ... كل هذا بينما انت تستمع الى امرأة عصرتها تجارب الحياة تعاتب رجلا فى رقة وتحاكيه فى حكمة وتغازله فى كبرياء وترى بواطن الامور التى لا نلتفت اليها فى زحمة الحياة... اننى احب ذلك النوع من الكتابة .
hala كتب:رويدك انت علينا يا استاذة فما كل هذه الرقة والعذوبة الممتزجة بالبساطة ! وما كل هذه المشاعر المتدفقة فى كبرياء .... وكل هذا العتاب الانيق المنمق ... ان سر جمال هذه الخاطرة يكمن فى دمج العديد من الاشياء معا مثل رقة الاسلوب وواقعية الموضوع وسلامة اللغة .... كما تمتاز هذه الخاطرة عن غيرها بفكرة ان المراة هنا ليست فقط الضعيفة المكسورة الجناح والتى لا تستطيع الحصول على حقوقها .... وانما هى التى استوقفت الرجل وقالت ما لديها وهى التى انهت اللقاء عندما ارادت ..اى انها قد امسكت بزمام الامور ولم تجلس للبكاء فقط كعادة النساء . بقى ان اقول ان هذه الخاطرة الجميلة قد نقلتنى الى اجواء الصفحة الاخيرة من مجلة صباح الخير الاسبوعية حيث قلم نادية عابد ( وهو اسم مستعار يكتب من ورائه الصحفى مفيد فوزى ) حيث تشعر انك فى واحة غناءflower1 ... تدور من حولك الفراشات الملونةflower1 ... وموسيقى هادئة تتسلل الى داخلكflower1 ... ورائحة البحر تقترب ... كل هذا بينما انت تستمع الى امرأة عصرتها تجارب الحياة تعاتب رجلا فى رقة وتحاكيه فى حكمة وتغازله فى كبرياء وترى بواطن الامور التى لا نلتفت اليها فى زحمة الحياة... اننى احب ذلك النوع من الكتابة .
هالة الجميلة ... مرحبا بعودتك المبهرة م11
ما هذا التعليق الممتع الدسم ...المليء بالحب و الرقة ؟
لقد رأيتِ الخاطرة من زاوية مختلفة و متميزة حقا ... يتضح فيها حسّك المرهف الرقيق
إيه الإنفجار ده يا غادة؟!!!!!
بس بصراحة ....
عظمة على عظمة.
حسيت إن صاحبة الخاطرة إنسانة قليلة الكلام بطبعها .. حساسة جداً.. ومن أو ما تحتاج لأن تسمعه لا أن تجتهد في فهمه..إنسان - أو شيء- يشغله إيقاع الحياة السريع والذي أخذه منها فألمها ذلك كثيراً وقد تكون قد حاولت أن تحتمل ولكن ضاق ذراعها بإزدياد تجاهله وعدم إكتراثه.
كلماتك رائعة وإنتقالك بينها متناغم جداً أثار طربي،وفكرتك ألمتني كثيراً ..فقد شعرت ببطلتك تبكي من بين السطور وخاتمتك عبقرية ومن نوع خاص جداً يا غادة.
تحياتي للفكرة وتحياتي للعنوان المناسب جداً.
رحاب صفا كتب:إيه الإنفجار ده يا غادة؟!!!!!
بس بصراحة ....
عظمة على عظمة.
حسيت إن صاحبة الخاطرة إنسانة قليلة الكلام بطبعها .. حساسة جداً.. ومن أو ما تحتاج لأن تسمعه لا أن تجتهد في فهمه..إنسان - أو شيء- يشغله إيقاع الحياة السريع والذي أخذه منها فألمها ذلك كثيراً وقد تكون قد حاولت أن تحتمل ولكن ضاق ذراعها بإزدياد تجاهله وعدم إكتراثه.
كلماتك رائعة وإنتقالك بينها متناغم جداً أثار طربي،وفكرتك ألمتني كثيراً ..فقد شعرت ببطلتك تبكي من بين السطور وخاتمتك عبقرية ومن نوع خاص جداً يا غادة.
تحياتي للفكرة وتحياتي للعنوان المناسب جداً.
قراءة رائعة يا رحاب ... بعمق و تحليل متميز و بإحساس رقيق أيضا
أسعدني إعجاب كاتبة مبدعة مثلك بالخاتمة و بالعنوان و الفكرة أكرمك الله على التشجيع الرقيق و المرور الجميل