أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

_____________________________

ما شاء الله يا نهاد..
دوووووووووووما مبدعة..
أحببت الخاطرة جداااااا..اقشعر بدني حين كنت اقراها..
شعرت انها عني..تمس جانبا مني..
مثلما هي كل كتاباتك التي تمس روحي و تترك اثرا في نفسي..
موضوع الخاطرة حقا جميل..فما اغلى من الاصدقاء شئ..
حتى لو وجدنا من يقوم بدورهم..سنظل نشتاق لرؤياهم..
لضحكاتهم..لسخريتهم..وحتى لسخطهم..
حينما يذهب الاصدقاء..نشعر انهم يذهبون وياخذون معهم احلى ايام
العمر..ذكريات الصبا..وبراءة النفس..
اسلوبك حقا يجذب الانتباه ويشد للقراءة..
تعبيراتك دوما لها طابع خاص ومنفرد بك انت..احب ان
ادعوها(تعبيرات نهادية)..كلها رقة وعذوبة..
احساسك واضح في كل كلمة تكتبيها..حتى اني شعرت
اني اراك وانت تنقبين باغراض الماضي المبعثرة..حيث وجدت الصورة..
صدقت والله يا نهاد..وصدقت كلماتك دوما..
بارك الله فيك وفي قلمك الرائع الذي يمتعنا دووووما..

آآآه يا زميلتي العزيزة ... دوما تضعين يدك علي جراح النفس التي لم ولن ولا ينبغي لها أن تندمل ... ذكريات الصبي مع الأصدقاء الأوفياء ... تعلمين انني ابحث عن أصدقاء شاءت الأقدار أن نفترق لأسباب شتي .. حينما كبرت لازلت أبحث عنهم بجدية ... منهم من وجدته وتجددت صداقتنا التي لم تفتر أبدا رغم البعاد ورغم السنين ورغم تغير الأحوال ... ومنهم من لا زلت أبحث عنهم علي أمل اللقاء الغير مستحيل .. وكثيرا ما تكون سلواي أن اتحاكي واتندر دائما عن ذكريات الصبا والصحبة الطيبة مع فلول أصدقائي ، ومع زوجتي ومعارفي دوما أتحدث عن ذكريات جميلة لها فضل كبير في بناء شخصيتي ... لعل هذا دواء لعدم النسيان أو انه داء اسمه الحنين ... لا أدري ... أخيرا هناك فئة ثالثة من الأصدقاء فقدت الأمل نهائيا في لقائهم ولو في دنيانا هذه ... لأنهم وافتهم المنية وفرقنا هادم اللذات في سن مبكر ...و هذا موطن ألم ليس له رادع ...هؤلاء لازلت أعيش معهم وألقاعم في أحلامي ... لن تتخيلي مبلغ ما يعتريني كلما مرت ذكراهم بعقلي الذي لاتفارقه... معذرة ... آسف علي كتر الكلام ... انتو اللي دايما تعملوا فيا كده ... الله يسامحكم ...(علي فكرة دي دعوة خير )... اشكرك علي خاطرتك الصادقة التي نظرتها من الناحية النفسية أكثر من أي وجهة نظر لغوية أو انشائية ... أكرر شكري وآآدي تنهيدة أخيرة آآآآ.
السيد فهيم

ما شاء الله جميلة جدا تنهيدة

و اله العظيم عينيا دمعت و انا بقراها ................ لاني افتكرت صحابي و افتكرت تصميمي دايما اني اصورهم فيديو او اصورهم صور عادية ............... و بعد كة اقعد اعيط و عيني تدمع لما اشوف الحاجات دي تاني

بجد خاطرتك معبرة جدا و حسيت انها قريبة من قلبي اوي ............. اشكرك عليها لانها جميلة

و كلامك معبر حاسة انك كنت بتعيطي فعلا و انت بتكتبيها ........... لكن لو كدة و لو البكاء بيريحك ابكي

لكن نصيحة مني ليك ما ينفعش حياتنا تقف على الماضي حتى لو كان جميل ............ فاكرة قصتك اللي كنت كاتباها عن الماضي للاسف مش فاكرة اسمها بس بالتاكيد انت عارفة قصدي ايه ........ كانت قصة جميلة و بتتكلم عن الماضي و ذكرياته بالرغم من ان دي في اطار قصة حب و ان خاطرتك عن الصداقة الا اي حاسة ان في بينهم عامل مشترك .......... و عايزة اقول لك اني حاسة بيك و انك لو فعلا زعلانة عشان الصداقة و صحابك و ان كلامك ده بجد صدقيني حزعل انا كمان بس برضه ححاول انظر للمستقبل

يا رب اكون قدرت اوصل ليك قصدي و تكوني فهمتيني صح ............. بس عامة هي رررررررررررائعة كالعادة لانها منك ب11

وحشتيني يا نهاد ووحشني كلامك الرقيق العذب م11

خاطرتك هذه بأحاسيسها و صدقها و مشاعرها الفياضة التي تمس كل منا ...كانت و كأنها يد دخلت إلى قلبي فاعتصرته برقة ...فصور الماضي دائما ما تثير مزيجا عجيبا من الحزن و الفرح : هو حزن لفراق حدث ..كعهد كثير من الأصدقاء ...تتنوع الأسباب و المحصلة واحدة ..تفتر المشاعر و تقل الاتصالات الى حد الفراق المقيت ....أما الفرح فلأن رؤية الأحباب و لو بالصور تفرحني ذلك الفرح المشوب بالشجن

أحس أنك تندمجين جدا مع أحاسيسك فتتدفق الكتابة بهذا الوقع الرائع ...و وارد طبعا حدوث بعض الأخطاء اللغوية و الإملائية ...التي لو تلافيتها لأصبحت هذه الخاطرة من أرق ما قرأت مؤخرا

تمنياتي لكِ بدوام التميز و عذوبة الأسلوب و المعاني ...و بكل خير و سعادة و راحة بال

جميلة يا نهاد للاسف الحياة تفرقنا وتبعدنا عن اقرب الناس الينا .

استمتعت بيها يا نهاد لكن للأسف انا عكسك انا بكره الماضى لأن فيه ديما احزان كتيره وعداءات كتيره رصيد الاصدقاء قليل جدا لظروف كثيره نعم الحياه تكون ممله احيانا بهذا الوضع ان لا تجدى لك ماضى جميل تعودين اليه ولكن انا عندى احلام للمستقبل هى التى اعيش فيها وافتش بين طياتها اعرف انها اوهام ولكن ما باليد حيله لابد من الوهم لكى نستمر فى الحياه.

نهاد الرقيقة...الماضي صندوقاً أسود يحمل من أسرارنا ما لا يعرفه غيرنا ، نعزي أنفسنا به حيناً، ونشتاق إليه حيناً آخر ،وأنت صورت مشاعرنا بدقتك الرقيقة التي اعتدناها منك بكلماتك العذبة التي دائماً ما تجد طريقها لأعماقنا ،فالماضي يا نهاد يمثل الكثير من وجداننا وتركيبتنا وأنت نجحت في تصوير متى نلجأ إليه وتبحث عنه مشاعرنا.
موضوع فريد يندر تناوله يناسب رقتك.
برافوووووووووووووflower1

ماتت الكلمات حزنا في فمي كتب:ما شاء الله يا نهاد..
دوووووووووووما مبدعة..
أحببت الخاطرة جداااااا..اقشعر بدني حين كنت اقراها..
شعرت انها عني..تمس جانبا مني..
مثلما هي كل كتاباتك التي تمس روحي و تترك اثرا في نفسي..
موضوع الخاطرة حقا جميل..فما اغلى من الاصدقاء شئ..
حتى لو وجدنا من يقوم بدورهم..سنظل نشتاق لرؤياهم..
لضحكاتهم..لسخريتهم..وحتى لسخطهم..
حينما يذهب الاصدقاء..نشعر انهم يذهبون وياخذون معهم احلى ايام
العمر..ذكريات الصبا..وبراءة النفس..
اسلوبك حقا يجذب الانتباه ويشد للقراءة..
تعبيراتك دوما لها طابع خاص ومنفرد بك انت..احب ان
ادعوها(تعبيرات نهادية)..كلها رقة وعذوبة..
احساسك واضح في كل كلمة تكتبيها..حتى اني شعرت
اني اراك وانت تنقبين باغراض الماضي المبعثرة..حيث وجدت الصورة..
صدقت والله يا نهاد..وصدقت كلماتك دوما..
بارك الله فيك وفي قلمك الرائع الذي يمتعنا دووووما..

أنت الا مبدعة بجد ياسارة فى اعمالك وردودك الجميلة حقيقى مش عارفة أشكرك ازاى على كلماتك الرائعة
لى كل الشرف أن تترك كلماتى أثر فى نفس القارئ وخصوصا عندما يكون القارئ أنسان حساس وصادق مثلك
ومثلما علقتِ على موضوع الخاطرة فالأصدقاء هم احلى ما فى العمر فتربطنا بهم الحياة وتظل بعد فراقهم تربطنا بهم الذكرى الجميلة وحنينا دوما لهم ...
ساره بجد بشكرك من قلبى على كل كلماتك وأعجبت كثيرا بوصفك تعبيرات نهادية
سعيدة جدا أنك احسستِ الخاطرة بهذا الشكل الجميل وبكلماتك التى وصفتيها بها فانتِ دوما تقرائين العمل
بمنتهى الدقة لتصلى لآحساس الكاتب وتصفيه كما أحسه هو
أتمنى أن دوما تنال اعمالى اعجابك ...
وبارك الله فيكِ وفى كلامك الذى يدخل الى قلبى السعادة دائما
أشكرك ياصديقتى الجميلة