سآتيكِ
وأطوي غربتي فيكِ
وأسقي نبضَ شرياني
حنيناً من أراضيكِ
فلاداراً أوت حبي
ولاعشقاً هوى قلبي
لأني حــافظٌ عهدا
أعيش العمرَ في حضنكْ
أسيراً.... كيف أُرضيكِ؟
أنا المجنونُ لا أقبــــل ْ
شريكاً واحداً فيكِ
مُريني واطلبي مِنّي
أصبُّ الدمعَ أرويكِ
وأبني من ضلوعي والدّما حصناً
يصدّ الغارةَ الكبرى ويفديكِ
أنيني قد علا صوتُــهْ
عدوّي قد بغى سوطهْ
وروحي لم تعد تقدرْ
على هجرانِ شاديكِ
وأشواقي تبارت كي تناديكِ
فتحكي ما أنـــا فيهِ
أذوق المرَّ في بُعدكْ
أُمــنّـي النفسَ في قربكْ
وأفني كـــلَّ أيــامي
أُقاسي عثرتي وحدي
أرومُ الصعبَ والموتَ
أناجيكِ وأرجوكِ
تعُدّيني وليداً بات هاويكِ
يغنّي باسمكِ آنــا
وآناً آخراً يشري
كنوزَ العالمِ الحرِّ
يُنـَقّـيـــها ويعطيكِ
سلامُ اللهِ يا قدس
على الأقصى ونورٍ ظلّ يهديكِ
عِــــدِيني أن تُواريني بِقبرٍ
جوار الثالثِ الأكرم
فيأوي عظميَ البالي
ويقضي حُلميَ الغالي
ترابُ الطُّـــهرِ يحويني
ودمّي بين أعراق الثرى،،،يجري ويسقيكِ
وأطوي غربتي فيكِ
وأسقي نبضَ شرياني
حنيناً من أراضيكِ
فلاداراً أوت حبي
ولاعشقاً هوى قلبي
لأني حــافظٌ عهدا
أعيش العمرَ في حضنكْ
أسيراً.... كيف أُرضيكِ؟
أنا المجنونُ لا أقبــــل ْ
شريكاً واحداً فيكِ
مُريني واطلبي مِنّي
أصبُّ الدمعَ أرويكِ
وأبني من ضلوعي والدّما حصناً
يصدّ الغارةَ الكبرى ويفديكِ
أنيني قد علا صوتُــهْ
عدوّي قد بغى سوطهْ
وروحي لم تعد تقدرْ
على هجرانِ شاديكِ
وأشواقي تبارت كي تناديكِ
فتحكي ما أنـــا فيهِ
أذوق المرَّ في بُعدكْ
أُمــنّـي النفسَ في قربكْ
وأفني كـــلَّ أيــامي
أُقاسي عثرتي وحدي
أرومُ الصعبَ والموتَ
أناجيكِ وأرجوكِ
تعُدّيني وليداً بات هاويكِ
يغنّي باسمكِ آنــا
وآناً آخراً يشري
كنوزَ العالمِ الحرِّ
يُنـَقّـيـــها ويعطيكِ
سلامُ اللهِ يا قدس
على الأقصى ونورٍ ظلّ يهديكِ
عِــــدِيني أن تُواريني بِقبرٍ
جوار الثالثِ الأكرم
فيأوي عظميَ البالي
ويقضي حُلميَ الغالي
ترابُ الطُّـــهرِ يحويني
ودمّي بين أعراق الثرى،،،يجري ويسقيكِ