أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

أنا معاكي قلباً وقالباً... أنا فاكرة اني كنت بحزن لما بشوفهم ..كل حاجة مستوردة الفكرة والهدف ونسوا كل المقيدات. وبالنسبة لطريقة عرضك للفكرة: حلوة جداً ومناسبة للموضوع وعجبني العنوان ..شدني جداً من قبل ما أقرا الموضوع..وأسلوبك لايق جداً على الموضوع فيه تهكم خفي عجبني قوي. والبداية كمان "جمعوهم&q...

ايه شيماء الرقة دي هايلة جداً ومؤثرة وعنيدة خاطرتك رغم عذوبتها برافوووو جداً جداً نصيحة: كملي في الشعر واضح إن البذرة الشعرية عندك تمام قوي. نهاد : كفاية يا نهاد علينا إحساس عالي هنغرق ..."أنا بهزر على فكرة" ...لأ طبعاً كملي ...انت ليك اسلوب خاص جداً وخط أنثوي في أسلوبك رقيق بالتوفيق. هايل...

ربنا يكرمك يا غادة

معاكي حق يا غادة جداً "كله على الله بعد تحكيم كل الأسباب"
وبرافو على صحبتك.
بلغيها إعجابي بيها وسلامي إن أمكن.
غادة لازم أشوفلك كتاب.
ضروري تفكري في المشروع ده.
بالتوفيق.

1 - ليه بترد على مواضيع غيرك ؟؟ اللي بيلمس إحساسي أو ينعشلي دماغي أو يشد انتباهي بحس إن صاحبه يستحق الرد والتعليق. ويمكن تعليقي يساعده او يشجعه إنه يكمل أحسن،وكمان لإني ببقى حاسة قد ايه هو بيبقى محتاج الكلام ده وبيخليه ميبعدش عن قلمه...مين عارف يمكن يخرج منا واحد يكون كاتب مشهور ونكون ساعدناه ولو بك...

سردك ونقلك للحوار طبيعي ومسترسل. حسستيني بالمسئولية من ذكر الآية الكريمة "(وعرضنا الامانة على السموات والارض فابين ان يحملنها وحملها الانسان انه كان ظلوما جهولا) " صدق الله العظيم ففعلاً إحنا خلفاء الله في الأرض واخترنا الأمانة ..فهل يا ترى إحنا قدها؟ عجبني قوي تواضع السلطان واحترامه وتقدي...

أهلاً بسمة

جميل قوي الربط بين نفسية البطلة وبين سواد الليل ...وعجبني تعبيرك عنها وعن محاولاتها للخروج من المحنة...قوية البنت دي على فكرة..عجبني إصرارها رغم وجعها..
كملي
بالتوفيق

هو قلمك دايماً كدة رقيق... معظم كتاباتك ...أقصد كلها...بتتحس جداً ...بحس إن القلم ممكن يدوب بين ايديك وانت بتكتبي الرقة دي ...بتقدري تختاري كلمات تدخل لجوة قوي ..فبرافوو قوي... يمكن لإن مواضيعك كتيير بيعيشوها ومش بيقدروا يوصفوا اللي حسينه عشان معندهمش قلمك..فاكتبي وعبري عنهم إلى مزيد من الإحساس سر ا...

شكراً للمرور
وشكراً يا شيماء على حسن القراءة والتقدير للمعنى،وشكراً على وصفي بالنملة ...ده شرف لا أستحقه ولا أدعيه.

تحب الحياة
قالوا عنها غابة، ولكنها تحبها..تحب الحياة ..تنطلق فيها حيناً،وحيناً تبنيها أو تعيد ترتيبها..ترتد الظروف بخيبة أمل عنها فهي الأقوى رغم رقتها..قد تخطيء هدفاً فتبحث عن غيره..أحبها الناس ..أحبوا ابتسامتها وقوتها المستترة خلف هذا الجسد الصغير وأحببتهم في الحياة.

الحالمة
منذ طفولتها وهي تحلم...يأتيها كل يوم بحلم جديد ..تجاوز عمرها الثلاثين وأحلامها تجاوزت كل عمرها أضعافاً مضاعفة ..تكاثرت عليها وحولها ولم تمتلك واحداً منها يوماً.. والعجيب أنها لم تعترف يوماً أنها من هواة الأحلام ..فقط الأحلام..حتى توقف الحلم بغتة وتوقف النبض.