إنفلونزا الخنازير ..... دواء قبل أن يكون وباء
مرسل: 03 مايو 2009, 9:32 pm
جنون البقر .... الحمى القلاعية .... إنفلونزا الطيور .... إنفلونزا الخنازير ..... ما ذا بعد ......؟
امرض إنتشرت من حولنا لم نعلم من أين أتت ولا لماذا جاءت ، هذا مرض يصيب الإنسان وهذا للحيوان وهذا للإثنان ....؟ ماذ ا يحدث ...؟
ما يحدث هو شئ واحد فقط معروف ..... من أعمالكم سلط عليكم .....
هذا هو الجواب الوافى والشافى والكافى اعتقد لكل تلك الأسئلة ...، فكل يوم نطالع فى الاخبار وعلى مواقع الانترنت ظهور مرض ... فى بلد .... ويأخذ المرض فى الانتشار بشكل واسع ومخيف وبسرعة كبيرة جداً ... ولم يطرح أحد السؤال البديهى دائماً فى مثل هذه الحالات لماذا لم تظهر كل هذه الحالات غير فى هذا التوقيت ... لماذا تتابعت الاصابات هكذا ..... والأغرب فى كل ذلك أن العلاقة بين تلك الامراض واحدة بمعنى أخر ان السلالات المسببة للمرض نفسها فى المرض الاخر كما فى انفلونزا الطيور والخنازير ........
علماء أمريكيون يحذرون من أن نصف سكان العالم مهددون بالاصابة بالمرض ونحن اليوم الثالث من شهر مايو من العام التاسع بعد الالفين .. أين كان المرض فى أول إبريل من العام التاسع بعد الالفين ..... لم يكن له وجود وفجأة ظهور حالات فى المكسيك ، امريكا ، محتلى فلسطين ، آسيا ......
وبعد كل ذلك تبدأ مصر تأخذ الخطوات السريعة لمواجهة الوباء القاتل وتقوم بذبح كل قطعان الخنازير على اراضيها ....
إنفلونزا الخنازير دواء قبل أن يكون وباء ........
لا يعلم تلك المقولة سوا المسلمون ولا اعيب هنا فى احد ولكن دعونا نتحدث بشكل علمى ونربط الخيوط فى بعضها
فى القرآن الكريم يقول الله تبارك وتعالى " حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير " صدق الله العظيم
ويثبت العلم بعد ذلك خطر الخنازير على الصحة العامة فى اى مكان ولكن هيهات هيهات لم يستجب احد ... حتى ظهر الوباء القاتل ، ومعه يبدأ العالم كله فى البحث عن الحلول الجذرية والجادة لمواجهة المرض المتوحش ، وينادى الكثيرون الآن بتطبيق المبدأ الإسلامى فى التعامل مع الخنازير ..... وهكذا يكون المرض دواء لانه سيداوى الكثير من القلوب الواجفة الخائفة ...
السؤال الذى يطرح نفسه اخيراً .... لمتى يستمر مسلسل الانفلونزا وهل نصبح فى يوم على خبر إنفلونزا الكلاب .....
امرض إنتشرت من حولنا لم نعلم من أين أتت ولا لماذا جاءت ، هذا مرض يصيب الإنسان وهذا للحيوان وهذا للإثنان ....؟ ماذ ا يحدث ...؟
ما يحدث هو شئ واحد فقط معروف ..... من أعمالكم سلط عليكم .....
هذا هو الجواب الوافى والشافى والكافى اعتقد لكل تلك الأسئلة ...، فكل يوم نطالع فى الاخبار وعلى مواقع الانترنت ظهور مرض ... فى بلد .... ويأخذ المرض فى الانتشار بشكل واسع ومخيف وبسرعة كبيرة جداً ... ولم يطرح أحد السؤال البديهى دائماً فى مثل هذه الحالات لماذا لم تظهر كل هذه الحالات غير فى هذا التوقيت ... لماذا تتابعت الاصابات هكذا ..... والأغرب فى كل ذلك أن العلاقة بين تلك الامراض واحدة بمعنى أخر ان السلالات المسببة للمرض نفسها فى المرض الاخر كما فى انفلونزا الطيور والخنازير ........
علماء أمريكيون يحذرون من أن نصف سكان العالم مهددون بالاصابة بالمرض ونحن اليوم الثالث من شهر مايو من العام التاسع بعد الالفين .. أين كان المرض فى أول إبريل من العام التاسع بعد الالفين ..... لم يكن له وجود وفجأة ظهور حالات فى المكسيك ، امريكا ، محتلى فلسطين ، آسيا ......
وبعد كل ذلك تبدأ مصر تأخذ الخطوات السريعة لمواجهة الوباء القاتل وتقوم بذبح كل قطعان الخنازير على اراضيها ....
إنفلونزا الخنازير دواء قبل أن يكون وباء ........
لا يعلم تلك المقولة سوا المسلمون ولا اعيب هنا فى احد ولكن دعونا نتحدث بشكل علمى ونربط الخيوط فى بعضها
فى القرآن الكريم يقول الله تبارك وتعالى " حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير " صدق الله العظيم
ويثبت العلم بعد ذلك خطر الخنازير على الصحة العامة فى اى مكان ولكن هيهات هيهات لم يستجب احد ... حتى ظهر الوباء القاتل ، ومعه يبدأ العالم كله فى البحث عن الحلول الجذرية والجادة لمواجهة المرض المتوحش ، وينادى الكثيرون الآن بتطبيق المبدأ الإسلامى فى التعامل مع الخنازير ..... وهكذا يكون المرض دواء لانه سيداوى الكثير من القلوب الواجفة الخائفة ...
السؤال الذى يطرح نفسه اخيراً .... لمتى يستمر مسلسل الانفلونزا وهل نصبح فى يوم على خبر إنفلونزا الكلاب .....
(إن بطش ربك لشديد))وبالفعل حاليا العالم كله في حالة فزع وترقب والجديد والذي يذكره العالم الدكتور سمير تقي الدين أن هناك تخوف شديد من حدوث تزاوج واندماج ما بين فيروس المسبب لانفلونزا الخنازير والمسبب للانفلونزا العادية والتي بدورها ستساهم في انتشار المرض في خلال شهرين,و يتوقع العلماء والباحثين أن يقضي المرض على ثلاثة ملايين من البشر خلال شهرين إذا حدث ذلك ..فاللهم احفظنا واحفظ بلاد المسلمين جميعا ونعوذ بك من موت الفجأة..آمين