أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

بقايا عاشق كتب:موضوع رائع بجد بس ليه تعليق بسيط
الحياه متستاهلش اننا حتي نعاتبها
بالتوفيق

احنا بمنعاتبش الا اللى احنا باقيين عليهم , و عتابى ليها زى متقول (حلاوة روح) يمكن تحس على دمها
و على فكره تعليقك مش بسيط ولا حاجه بالعكس

شكراااا

أكتر من رائعة يا kobos ...مش هكرر إعجابي باللغة والتعبيرات والتسلسل والإسترسال ...بس حبة اتكلم عن المعنى اللي صورك غضبانة منها وعليها بس برده مش قادرة تستغني عنها... فبسرعة رجعتي تصالحيها... بعد ماورتيلها إنها محتاجة لك زي ما انت محتاجة لها... ولأن المنفعة متبادلة ....خليكي وراها.
وبرافوووووووووووووووووو كملي بنفس الرقي.
بس اكتبلنا بقى حتة تفائل كدة يا شيماء.

رقى و رائعه .............. كتير على اوى يا رحاب الكلام ده ، و يسعدنى رؤيتك لمضمونها و من المحتمل الا تتضمن سطورى قدر كبير من التفاؤل و لكنه موجودا هناك بين سطورى وقد دفعنى فى تلك الخاطره لمزيد من العناد
و لكنه الواقع يا رحاب ، كيف لى ان اكتب مالا اشعر به ....................و غالبا تلك الحاله تعطى دوافع للكتابه

شكرا لتشجيعك . وانتظر اعمالك

الي المبدعة شيماء ... سؤال عميق دوما يطرح نفسه وبشدة ... يتردد صداه في الأجواء وقد لا ينتبه اليه الكثيرون ... هل نحن من يعيش الحياة ؟!...ام ان الحياة هي من تعيشنا ؟!.. من الذي يؤثر في الآخر ؟!... نمارس حياتنا بارادتنا أم ان الحياة هي التي تسوقنا في غمارها؟!... أسئلة حائرة فلسفية أثرتيها بطريق غير مباشر في خاطرتك الأكثر من رائعة ...كثير منا لا يرضي عن حياته .. ساخط ، ناقم ، متمرد وكثيرا كاهها لكنها في كل الأحوال تظل حياته ... حياته هو .. لا أحد غيره ... أحييك علي خاطرتك العميقة.
السيد فهيم

اخجلتم تواضعنا يا د. سيد , أسعدنى رأيك و دقة رؤيتك...وهربت منى الكلمات لاعبر لك عن امتنانى


اشكرك جدااا

خاطرة أكثر من رائعة ...بدءا من العنوان مرورا بالمحادثة المتقنة مع الحياة..وفكرة الخاطرة الجميلة ..
والاسلوب المبدع..كلمات مختارة بعناية ....
حقيقي خاطرة ممتازة يا شيماء ..وإلى المزيد من الابداع

متشكره جدا يا ريم على كلامك الرقيق
و يهمنى رايك فى اعمالى يا ريمو