عندما تزهد فينا.........الحياه!!!!!
مرسل: 13 إبريل 2009, 3:14 am
لطالما أشفق عمن يحيا بلا حلم ....أجل ان ذلك يحدث،
مرات أصادف هؤلاء.....تارة أفتش عن الحلم الغائب-حتى عنهم-
وتارة أخرى أقتنع أن تلك -ليست الا-فلسفة حياه ، وكنت أظنها.. لا مبالاه
و يغلب عى اشفاقى وظنونى................زهولى من انسياق الحياه لتلك الامبالاه !!!!!!
أصيح بحياتى.....ماذا دهاك؟! كيف تريدين أن أشيح بوجهى عنك ؟؟!! كيف تقبلى تجاهلى اياك؟؟؟!!!!
والادهى انك حينها..........................تقبلين على فاتحه ذراعيك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!
كيف أهتم لأمرك و تسقمى منى ؟؟؟!!! كيف أحرص عليك وتتملصى منى؟؟؟؟؟!!!!!
أنا التى أقدرك!!!!أنا من لا أضيعك!!!!!!!!!!أنا من أدرك أنك عطاء الله وسوف أسال عليك!!!!!!!!!
لست بدونى شئ....أنت مرآة حالى.....ولن أصبح يوما مرآتك.....
لن أنساق اليك .......حتى ان أنهكنى عنادك
ولكن مهلا......علام العناء؟؟؟!
فى كل الاحوال ستكونى حياه..........و لكنى أراكى أكثر من ذلك أراكى ....حياتى
من الممكن أن أزهد فيك...وأحيا كى أنتظر يوم فراقك.....
لك هذا...
ألا تفهمى؟!
أرغب فيك راغبة فى.......لا أنكر ذلك ،
قد يكون طمع منى ،أو..............قسوة منك
ألم تعودى تعرفين من يحبك ممن يزهد فيك؟!!!!! قالها عنك الحكماء.....ومن عاش أسرارك....
ان كان هذا دلالا...كفى لقد سئمت............
أتعلمين شيئا؟! سهل على أن أقتصر على كلمه بين صفحاتك....ولن تنقصنى حينها من الحياة حياه.....و لكنى..
رغبت أن أملئك وأغمر صفحاتك بى........
لا تبتعدى عنى....لاتخشى شيئا
فقط حينها تستحقى أن تكونى حياه...،ستدركى ما فاتك من أكثر من حياه.
ولن أبخل عليك بأن أملا جوف سطورك ،عندما أضاعك سواى
ولا أريد منك سوى أن تتركى نفسك لى
وأرجوكى..................لا تزهدى فى،
مرات أصادف هؤلاء.....تارة أفتش عن الحلم الغائب-حتى عنهم-
وتارة أخرى أقتنع أن تلك -ليست الا-فلسفة حياه ، وكنت أظنها.. لا مبالاه
و يغلب عى اشفاقى وظنونى................زهولى من انسياق الحياه لتلك الامبالاه !!!!!!
أصيح بحياتى.....ماذا دهاك؟! كيف تريدين أن أشيح بوجهى عنك ؟؟!! كيف تقبلى تجاهلى اياك؟؟؟!!!!
والادهى انك حينها..........................تقبلين على فاتحه ذراعيك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!
كيف أهتم لأمرك و تسقمى منى ؟؟؟!!! كيف أحرص عليك وتتملصى منى؟؟؟؟؟!!!!!
أنا التى أقدرك!!!!أنا من لا أضيعك!!!!!!!!!!أنا من أدرك أنك عطاء الله وسوف أسال عليك!!!!!!!!!
لست بدونى شئ....أنت مرآة حالى.....ولن أصبح يوما مرآتك.....
لن أنساق اليك .......حتى ان أنهكنى عنادك
ولكن مهلا......علام العناء؟؟؟!
فى كل الاحوال ستكونى حياه..........و لكنى أراكى أكثر من ذلك أراكى ....حياتى
من الممكن أن أزهد فيك...وأحيا كى أنتظر يوم فراقك.....
لك هذا...
ألا تفهمى؟!
أرغب فيك راغبة فى.......لا أنكر ذلك ،
قد يكون طمع منى ،أو..............قسوة منك
ألم تعودى تعرفين من يحبك ممن يزهد فيك؟!!!!! قالها عنك الحكماء.....ومن عاش أسرارك....
ان كان هذا دلالا...كفى لقد سئمت............
أتعلمين شيئا؟! سهل على أن أقتصر على كلمه بين صفحاتك....ولن تنقصنى حينها من الحياة حياه.....و لكنى..
رغبت أن أملئك وأغمر صفحاتك بى........
لا تبتعدى عنى....لاتخشى شيئا
فقط حينها تستحقى أن تكونى حياه...،ستدركى ما فاتك من أكثر من حياه.
ولن أبخل عليك بأن أملا جوف سطورك ،عندما أضاعك سواى
ولا أريد منك سوى أن تتركى نفسك لى
وأرجوكى..................لا تزهدى فى،