طبعا أكرر أسفى بسبب التأخير فى تقدير التعليقات..ربنا يوفقنا جميعا فى المذاكرة و الإمتحاناتmona كتب:أحيييك وأشكرك على هذه القصة الحقيقية الصادقة..... ذات المعانى المتعددة ...كالمرآة تري فيها نفسك ويري كل منا فيها نفسه حسب وصول معناها اليه ...
"كانت تشعر أحيانا أنه بشكل أو بأخر..سيفقد سحره عندما تقترب منه..."...مميزة وصادقة .
"دائما ما بدت لها الأشياء جميلة من الخارج..لكنها لا تظل كذلك عندما تقترب..." ....حقيقية جدا
.....
"وبريق المصباح لا زال يغمر المشهد فى صمت..."...ماأعجبنى فيها انها تحمل نوعا من ...لا اعرف تعاطف او تبرئة او لاذنب له لا اعرف....
وأخيرا...
....تقديري واحترامى
سعيد بوصول القصة إليكى بهذا المعنى والصدق..فهى من نوعية حدث بالفعل لكن ليس مع إنسان..وربما هذا ما جعلها تظهر فيها تلك التبرئة أو التعاطف..فالأنسان يرى الأشياء بعينه وقلبه معا..ويفترض به التفرقة بين هذا و ذاك..بين الجوهر و مجرد البريق..ومع ذلك فكثيرا ما نقع كبشر فى فخ ذلك البريق...
أشكركٍ جدا يامنى على تعليقك وقرائتك الصادقة للنص ولهذا أحسستى بصدقه..وكل التقدير والإحترام لكى أيضا
