يعود..فى يوم آخر...
تاهت وسط زحام الدنيا قلوبهم..افترقت أناملهم العاشقة..توالت عليهم السنين..فقدوا حلماً..يليه حلماً..يمضى كل منهما فى طريق..دون أن يمنع أحدهما نفسه من الحنين لطريق الآخر..و التمسك بحلم ملائكى..قد يعود..فى يوم آخر...
...........................
ما شاء الله...أغيب ثوانى بعد قصتى ألاقى هجوم ثلاثى من قادة الحزب...
دى صحيح حرب..لأ وكمان يازهراء لعبتى لعبة الأسامى معايا..و غادة كمان..وتنهيدة...و الله بجد وحشنى الجو الجميل ده جدا جدا...
ايه ده بس المفروض إنه جو حرب!
بس حلم جميل أوى ياغادة إنى انضم لحزبكم..ماهو لازم يبقى حلم..لأنى عمرى ما هأستسلم أبداً حتى لو 100 على واحد مش 3
لأ و ياسلمى عاملة مصادر عندى و عارفة إنى بكتب موضوع الحرب حالياً
واضح إن الموضوع كبر و لازم نستخدم أجهزة تشويش بقى و فيش و تشبيه و ديب فريزر وكده لزوم الحرب بجد
و ياتنهيدة انسى فكرة الإستسلام دى خالص..دى من تاسع المستحيلات
وبعدين أحمد قام بواجب وطنى أهو زى ما قالت سلمى هى كمان جاتلها نفس فكرة الرجوع للألف قصة لما أحمد غير اسمه..يعنى أحمد قام بواجب وطنى..
ومش عارف ليه حاسس إنه قاصد فعلا..عموما هتنكشف الحقيقة برجوع وحيد مع إنى مش عاجبنى الإسم الجديد
وعلى فكرة أنا عارف ياتنهيدة كل أسماء أحمد..بس دى تعد من الأسرار العسكرية العليا فى حزبنا
ثوانى و جاى