بوش ينتهى حكمة بضربة حذاء
مرسل: 15 ديسمبر 2008, 4:16 am
فى مشهد تاريخى أمس قام صحفى عراقى مراسل لقناة البغدادية يدعى "منتظر الزيدى"بألقاء الرئيس الآمريكى جورج بوش بالحذاء فى وجهه فى مؤتمر صحفى بين بوش وبين رئيس الوزراء العراقى "نورى المالكى" فقد فعل الصحفى هذا بكل جرأة ولم يخشى ما حولة من أمن وكاميرات ورؤساء.
من الممكن أن يرى العالم أن هذا عمل غيرلائق ولكن ماهو الائق الأحتلال والدمار وقتل رئيس دولة فى يوم العيد هل هذا هو الائق عندما يأتى بوش بعد اكثر من خمس سنوات من أحتلال العراق ويعتذر عن احتلالها ويقول انها احتلها بناءا عن معلومات خاطئة هل هذا هو الأئق لا أنكر أنى كنت أتمنى أن يقوم الصحفى ويعبر عن رأيه بمنتهى الجرأه ويرفض ما قالة بوش ولكن انا متأكدة ان ما قالة بوش يستحق أن يلقى بوجهه أحذيه العالم العربى كله ,مع العلم اننا لا نعرف ما قالة بوش جعل الصحفى يخرج عن مشاعرة ويلقى بحذائة فى وجهه.
و اليوم نشهد أهانت بوش على مرأى ومسمع العالم كله مثلما أهان الكثيرين من العرب فى سجن ابو غريب وغيرها من أفعال تجعلنا جميعا نريد الأنتقام منه ولكن انتهى حكمه بضربة حذاء أهانة لايقدر الزمن أن يمحيها .
ولكن من المضحك أن عندما تلقى بوش الحذاء تلقاه بوجه مبتسم وكأنه يقذف بالورد. ومن المؤسف أيضا الضرب الذى تلقاه الصحفى بعدما قام بألقاء الحذاء ولا نعرف لهذه اللحظة ما هو مصيره.
أتمنى يازملائى الأعزاء أن أسمع أرأئكم فى هذا الحدث هل الصحفى بطل يستحق الأشادة أما أنها تصرف بطريقة غير حضرية يستحق عليها العقاب وهل تتمنى أن تكون مكانة وتفعل مافعل اتمنى ان أعرف ما هو شعوركم وروددكم مع العلم ياشباب المستقبل ان هذا الصحفى تلقى كثيرا من الأشادة والتقدير على ما فعلة على شاشات التلفزيون
من الممكن أن يرى العالم أن هذا عمل غيرلائق ولكن ماهو الائق الأحتلال والدمار وقتل رئيس دولة فى يوم العيد هل هذا هو الائق عندما يأتى بوش بعد اكثر من خمس سنوات من أحتلال العراق ويعتذر عن احتلالها ويقول انها احتلها بناءا عن معلومات خاطئة هل هذا هو الأئق لا أنكر أنى كنت أتمنى أن يقوم الصحفى ويعبر عن رأيه بمنتهى الجرأه ويرفض ما قالة بوش ولكن انا متأكدة ان ما قالة بوش يستحق أن يلقى بوجهه أحذيه العالم العربى كله ,مع العلم اننا لا نعرف ما قالة بوش جعل الصحفى يخرج عن مشاعرة ويلقى بحذائة فى وجهه.
و اليوم نشهد أهانت بوش على مرأى ومسمع العالم كله مثلما أهان الكثيرين من العرب فى سجن ابو غريب وغيرها من أفعال تجعلنا جميعا نريد الأنتقام منه ولكن انتهى حكمه بضربة حذاء أهانة لايقدر الزمن أن يمحيها .
ولكن من المضحك أن عندما تلقى بوش الحذاء تلقاه بوجه مبتسم وكأنه يقذف بالورد. ومن المؤسف أيضا الضرب الذى تلقاه الصحفى بعدما قام بألقاء الحذاء ولا نعرف لهذه اللحظة ما هو مصيره.
أتمنى يازملائى الأعزاء أن أسمع أرأئكم فى هذا الحدث هل الصحفى بطل يستحق الأشادة أما أنها تصرف بطريقة غير حضرية يستحق عليها العقاب وهل تتمنى أن تكون مكانة وتفعل مافعل اتمنى ان أعرف ما هو شعوركم وروددكم مع العلم ياشباب المستقبل ان هذا الصحفى تلقى كثيرا من الأشادة والتقدير على ما فعلة على شاشات التلفزيون