هذه القصائد كُتبت بالاشتراك مع صديقي الشاعر أحمد موسى
وخرجت مرتجلة لحظية عندما علمنا بخبر فوز ثلاثة من أحبائنا
بلقب أفضل الشعراء في بلدانهم لعام 2010
وهم شعراء تعلمنا منهم الكثير وعشقنا كلمتهم ووقفوا بجوارنا حتى كتبنا الكلمة السليمة
وهم
الشاعر ثروت سليم شاعر العام 2010 في مصر
الشاعر عمر هزاع شاعر العام في سوريا
الشاعر عبداللطيف غسري شاعر العام في المغرب
وكانت القصائد كما يلي
أولها كانت لأبينا الحبيب شاعر الحب والجمال
ثروت سليم
في يوم فوزك قد نسجت خواطري
كندى الزهور وكالنسيم العاطرِ
وأتت إليك حروف شعريَ تحتفي
من فرحها فوق البساط الشاعري
اللهُ يعطي من يشاءُ فراسةً
وعلى جبينكِ فيضُ بحرٍ هادرِ
طِبْ يا حبيب فأنت أنت أميرنا
ولك القصائد من نفيس جواهرِ
بُحْ ياسليمُ من الجمالِ وغطِّنا
بالشعرِ منكَ فأنتَ خيرُ الآسرِ
ليلُ القوافي قد غدا متراقصاً
فرحاً بقربِك ياأساسَ مشاعري
أهديتنا سعدا بفوزك فاحتفت
كلّ القلوب بفيض ودٍ غامرِ
نهدي إليك الشعر صرف محبة
ولأنت " أزهد في مدائح باهرِ
"
سبحان ربي قد حباك مكانة
بين الفحولِ فكنت أجذل شاعرِ
قد كنت أنت أيا سليم المصطفى
لتكون رمزا للقصيد الفاخرِ
وإذا ذُكرتُ يدق قلبُ العاشقيـ
نَ فأنت ربُّ الشعر سحر الحاضرِ
غنّي أيا كل البحور ورددي
نبض المحبة من كتاب خواطري
يا أيها العلم الجليل لشعرنا
يا فرع إبداعٍ نقيٍ ناضرِ
أهديكَ حبي بل يزيدُ ويعتلي
فالشوق يافنانُ فاق بصائري
لك في عيونِ الشعر أبهى صورةٍ
لم تُخفَ إلا عن عيون مكابرِ
"
فلأنت بدر في سماء قصيدنا
ولأنت أكرمُ من رأيت بناظري
ورفيفُ شعرك يستحق بأن يُرى
فوق السماءِ فأنت أبهرُ ساحرِ
فاقبل مباركةً إليك يصوغها
ماء الوفاء من الفؤاد الطاهرِ
واقبل بفضلك ما كتبنا يا أبي
فالفرْح ساق هنا بنات الخاطرِ
عندَ المساءِ يلوح نجمك عالياً
ويطوفُ ينعمُ بالجمال الساهرِ
صوتُ القصيدِ سمعتُه مترنماً
يشدو حنيناً مثل غيثٍ ماطرِ
فاهنأ بنفسكَ ياعظيمُ وكن لنا
قمراً ينيرُ ظلام ليلٍ غابرِ
أنتَ الحبيبُ وأنت أسعدُ فائزٍ
فاليومُ يومك أنت خيرُ مثابرِ
بكَ نستعيدُ زمان عشقٍ قد مضى
وغداً سيشرقُ خيرُصبحٍ زاهرِ
مهما كتبنا كله بعض الهوى
مازلتُ أخفي في الفؤادِ دفاتري
فلإن عجزنا في مديحك هاهنا
فـلعلّ قلبك بالمحبة عاذري
فرد علينا وألقاها عليَ على الهاتف وقال شاعر الحب والجمال
الأحمدانِ وصَوتُ نبضِ مشاعري
والوِدُ ُوالإخلاصُ مِلءُ خواطري
ماذا أقولُ وكلُ قولٍ ماكَفى
سَكَتَ الكلامُ وقد طويتُ ُدفاتري
يا مَن إذا ما الشِّعرُ أورقَ غُصنُهُ
تتنفسُ الأزهارُ هَمْسَةَ شَاعِرِ
يا مَن إذا ما الحرفُ حَنَّ لهمْسِهِ
تتراقصُ الأشواقُ فوقَ ستائري
الأحمدانِ..الأحمدانِ ولي هُنا
في الأحمدين هوىَ الحبيبِ الآسِـرِ
وخرجت مرتجلة لحظية عندما علمنا بخبر فوز ثلاثة من أحبائنا
بلقب أفضل الشعراء في بلدانهم لعام 2010
وهم شعراء تعلمنا منهم الكثير وعشقنا كلمتهم ووقفوا بجوارنا حتى كتبنا الكلمة السليمة
وهم
الشاعر ثروت سليم شاعر العام 2010 في مصر
الشاعر عمر هزاع شاعر العام في سوريا
الشاعر عبداللطيف غسري شاعر العام في المغرب
وكانت القصائد كما يلي
أولها كانت لأبينا الحبيب شاعر الحب والجمال
ثروت سليم
في يوم فوزك قد نسجت خواطري
كندى الزهور وكالنسيم العاطرِ
وأتت إليك حروف شعريَ تحتفي
من فرحها فوق البساط الشاعري
اللهُ يعطي من يشاءُ فراسةً
وعلى جبينكِ فيضُ بحرٍ هادرِ
طِبْ يا حبيب فأنت أنت أميرنا
ولك القصائد من نفيس جواهرِ
بُحْ ياسليمُ من الجمالِ وغطِّنا
بالشعرِ منكَ فأنتَ خيرُ الآسرِ
ليلُ القوافي قد غدا متراقصاً
فرحاً بقربِك ياأساسَ مشاعري
أهديتنا سعدا بفوزك فاحتفت
كلّ القلوب بفيض ودٍ غامرِ
نهدي إليك الشعر صرف محبة
ولأنت " أزهد في مدائح باهرِ
"
سبحان ربي قد حباك مكانة
بين الفحولِ فكنت أجذل شاعرِ
قد كنت أنت أيا سليم المصطفى
لتكون رمزا للقصيد الفاخرِ
وإذا ذُكرتُ يدق قلبُ العاشقيـ
نَ فأنت ربُّ الشعر سحر الحاضرِ
غنّي أيا كل البحور ورددي
نبض المحبة من كتاب خواطري
يا أيها العلم الجليل لشعرنا
يا فرع إبداعٍ نقيٍ ناضرِ
أهديكَ حبي بل يزيدُ ويعتلي
فالشوق يافنانُ فاق بصائري
لك في عيونِ الشعر أبهى صورةٍ
لم تُخفَ إلا عن عيون مكابرِ
"
فلأنت بدر في سماء قصيدنا
ولأنت أكرمُ من رأيت بناظري
ورفيفُ شعرك يستحق بأن يُرى
فوق السماءِ فأنت أبهرُ ساحرِ
فاقبل مباركةً إليك يصوغها
ماء الوفاء من الفؤاد الطاهرِ
واقبل بفضلك ما كتبنا يا أبي
فالفرْح ساق هنا بنات الخاطرِ
عندَ المساءِ يلوح نجمك عالياً
ويطوفُ ينعمُ بالجمال الساهرِ
صوتُ القصيدِ سمعتُه مترنماً
يشدو حنيناً مثل غيثٍ ماطرِ
فاهنأ بنفسكَ ياعظيمُ وكن لنا
قمراً ينيرُ ظلام ليلٍ غابرِ
أنتَ الحبيبُ وأنت أسعدُ فائزٍ
فاليومُ يومك أنت خيرُ مثابرِ
بكَ نستعيدُ زمان عشقٍ قد مضى
وغداً سيشرقُ خيرُصبحٍ زاهرِ
مهما كتبنا كله بعض الهوى
مازلتُ أخفي في الفؤادِ دفاتري
فلإن عجزنا في مديحك هاهنا
فـلعلّ قلبك بالمحبة عاذري
فرد علينا وألقاها عليَ على الهاتف وقال شاعر الحب والجمال
الأحمدانِ وصَوتُ نبضِ مشاعري
والوِدُ ُوالإخلاصُ مِلءُ خواطري
ماذا أقولُ وكلُ قولٍ ماكَفى
سَكَتَ الكلامُ وقد طويتُ ُدفاتري
يا مَن إذا ما الشِّعرُ أورقَ غُصنُهُ
تتنفسُ الأزهارُ هَمْسَةَ شَاعِرِ
يا مَن إذا ما الحرفُ حَنَّ لهمْسِهِ
تتراقصُ الأشواقُ فوقَ ستائري
الأحمدانِ..الأحمدانِ ولي هُنا
في الأحمدين هوىَ الحبيبِ الآسِـرِ