أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

أحمد فتحي النجار كتب:

نصف أمنية قصتك ونصف وجه قصة لإيناس حليم نشرت في هذا الموقع تدور أحداثهما في الطريق إلي الأسكندرية وإن إختلفت الوسيلة وكلتهما تنتهي بنفس النهاية وإن آلمتني نهاية قصة إيناس ولكنك متميزة إذ تسربت إلي وجداني صور ولقطات قصتك بكل مافيها من أحاسيس صادقة وإن خانتك الألفاظ في بعض الأسطر وإستطعتي أن توصليني كقاريء إلي مرادك بشفافية أدبية تامة وبلاعناء لذا فأنا معك أن تحقيق اليسير من الأماني شيء إيجابي عظيم في مثل زماننا هذا والي المزيد من التألق والإبداع وتقبلي خالص مودتي

قصة إيناس حليم قصة رائعة جدا .. و في نهايتها بكيت كثيرا ... و حزنت أيضاً ...
و أشكرك جدا على تعليقك و نقدك البناء و أتمنى أن أكون عند حسن ظنكم دائماً ...
و أيضا أشكرك على تحليلك الذي أعجبني ... و سعيدة لأنك شعرت بشفافية المراد ...
و يسعدني مرورك و تعليقاتك المفيدة لي دائما ...
تحياتي لك مع تمنياتي لك أيضا بدوام التألق و الإبداع

بصراحة ياجى جى انت عملت لنا جو رومانسى جدا فى موقف السيارات الخانق جدااااااااااااااااا
احييك على جمال قصتك

والوصف الجميل فيها لحادثة بسيطة جدا بتحصل فى كل يوم
واكيد حصلت لنا كلنا قبل كدة وكمان وصفك لخيبة امل البطلة واللى انتهت بأبتسامة ساخرة من نفسها ..
بجد نظرة حقيقية جدا ومع ذلك رومانسية جدا
احيييك

mony كتب:بصراحة ياجى جى انت عملت لنا جو رومانسى جدا فى موقف السيارات الخانق جدااااااااااااااااا
احييك على جمال قصتك

والوصف الجميل فيها لحادثة بسيطة جدا بتحصل فى كل يوم
واكيد حصلت لنا كلنا قبل كدة وكمان وصفك لخيبة امل البطلة واللى انتهت بأبتسامة ساخرة من نفسها ..
بجد نظرة حقيقية جدا ومع ذلك رومانسية جدا
احيييك

أشكرك جدا يا مني على رأيك الجميل
بالتأكيد مرورك أسعدني و أيضا أطراءك للقصة شيء أسعدني جدا
أتمنى أكون عند حسن ظنكم دائما .... و أن تنيري صفحتي دائما

معلش يا جيهان انا مش بعرف اقول كلام مزوق كتير بس فعلا دى قصه محسوسه قوى ويمكن كل واحد مر بيها على اختلاف الادوار وتنوعها ،مركزه جدا وواضحه جدا وواقعيه جدا ، وفى النهايه ممتازه ،نتمنى المزيد ودمت بكل الود والمحبه.

أختى العزيزة جيهان

هاهاها
طبعا القصة مش فكاهية علشان الضحك ده كله بس شر البالية ما يضحك

طبعا الموقف عدى علينا كتيير لدرجة أنى تخيلت أن حيحصل مفاجأة فى نهاية القصة

طبعا مش المفاجأة انه يصارحها بحبه ولا حتى أعجابه عشان طبعا ده ما بيحصلش غير فى الأفلام الأبيض وأسود

بس المفاجأه إللى كنت منتظراها أنه يطلع حرامى ويسرق شنطتها هاهاها ما هو ده إللى بيحصل

طبعا وصفتى مشاعرها ببراعة وحزنها أيضا ببراعة

تحياتى لك

د/عبد الرحمن شوقى كتب:معلش يا جيهان انا مش بعرف اقول كلام مزوق كتير بس فعلا دى قصه محسوسه قوى ويمكن كل واحد مر بيها على اختلاف الادوار وتنوعها ،مركزه جدا وواضحه جدا وواقعيه جدا ، وفى النهايه ممتازه ،نتمنى المزيد ودمت بكل الود والمحبه.

شكراً لك زميلي الفاضل على المرور ...
و أتمنى أن أكون عند حسن ظنكم دائما ...
و أشكرك على تحليلك للقصة ... بالتأكيد أسعدني

dr asmaa كتب:أختى العزيزة جيهان

هاهاها
طبعا القصة مش فكاهية علشان الضحك ده كله بس شر البالية ما يضحك

طبعا الموقف عدى علينا كتيير لدرجة أنى تخيلت أن حيحصل مفاجأة فى نهاية القصة

طبعا مش المفاجأة انه يصارحها بحبه ولا حتى أعجابه عشان طبعا ده ما بيحصلش غير فى الأفلام الأبيض وأسود

بس المفاجأه إللى كنت منتظراها أنه يطلع حرامى ويسرق شنطتها هاهاها ما هو ده إللى بيحصل

طبعا وصفتى مشاعرها ببراعة وحزنها أيضا ببراعة

تحياتى لك

عندك حق ... فعلا تلك الأشياء لا تحدث إلا في الأفلام ...
لكنه حلم العديد من الفتيات لا فتاة واحدة ...
أشكرك جداً على مدحك و تعليقك و تشجيعك الدائم لي في كل ما أكتب ...
أتمنى أن أظل عند حسن ظنكم دائما ...

يا لبطلتك المسكينة يا / جيهان . . والبطل أيضاً الذى يذكّرني بنفسي منذ ثمان سنوات .
أتساءل . . ! طالما أن الموضوع هكذا . فلماذا لا تلفت انتباهه بطريقة ما ؟ ربما كان هو الآخر يتمنى حتى ولو سماع صوتها أو النظر فى عينيها وكان يستحى ولا يريد مضايقتها على حد فكره .
قصة جميلة وأعجبتنى جداً واستمتعت بقراءتها ولا سيما لو كانت اكتملت واختلفت نهايتها .
أشكرك يا / جيهان على إمتاعنا بهذه القصة الرائعة وأتمنى لكي التوفيق ودوام الإبداع والتألقflower1 .

elsayad كتب:يا لبطلتك المسكينة يا / جيهان . . والبطل أيضاً الذى يذكّرني بنفسي منذ ثمان سنوات .
أتساءل . . ! طالما أن الموضوع هكذا . فلماذا لا تلفت انتباهه بطريقة ما ؟ ربما كان هو الآخر يتمنى حتى ولو سماع صوتها أو النظر فى عينيها وكان يستحى ولا يريد مضايقتها على حد فكره .
قصة جميلة وأعجبتنى جداً واستمتعت بقراءتها ولا سيما لو كانت اكتملت واختلفت نهايتها .
أشكرك يا / جيهان على إمتاعنا بهذه القصة الرائعة وأتمنى لكي التوفيق ودوام الإبداع والتألقflower1 .

أشكرك جداً على الرد زميلي و أخي الفاضل ... سعيدة أنني عبرت عن فكرة حدثت معك ...
و كنت أتمنى أنا أيضا لو كانت النهاية مختلفة لكنني رأيت أن تلك النهاية أكثر واقعية ....
أعتذر عن تأخري في الرد مرة آخرى ... و سعيدة جداً بمشاركتك ...
أتمنى أن أظل عند حسن الظن دائماً ....

الزميله المبدعه جيهان :_:)
وأنا أقرأ قصتك لم أشعر انني اقرا قصه عن ابطال لا اعرفهم بل شعرت انني هي نفسها ورايت ملامحي علي وجهها
قصتك الجميله تتكرر كل يوم مرات لا تحصي فكم نلتقي بأشخاص نصنع بهم ابطال لاحلامنا التي تولد وتموت بداخلنا
دون ان تكتمل
دائما اسأل نفسي لماذا تتوافر لدينا الشجاعه لنتحدث لأشخاص لا يهمنا وجودهم في حياتنا بل ربما يكون حديثنا اليهم
مجاراة للواجب الاجتماعي بينما من نود فعلا الحديث اليهم تخوننا شجاعتنا واقدامنا ودائما ننتظر أن يبدا الآخر الذي غالبا ما تتصارع في
نفسه الرغبات والاحتمالات تماما مثلنا
أحيكي علي رقة قلمك وابداعك