أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

هذه اول مشاركه لى بالتعليق على موضوع بالاكاديميه وكم اود ان اكون شخص مرغوب به بينكم مقبول رأيه وقويه حجته فقد شعرت بأننى اخيرا اضع قدماى صوب الطريق الصحيح لتحقيق حلمى والان انا بين اناس يقدرون درر الكلم ويجيدون تنسيقه
بدايه اود ان احييكى يا مونى على هذه القصه فقد تميزتى فى وضع البدايه حتى اننى اصغيت لوجدانى وهو يقصها شديد الاصغاء لكننى استشطت غضبا حينما لم اجد السبب وراء بكاء هذا الرجل
وكم كنت اود لو انه بكى لسبب ما لكنه شئ ليس بقدر الاهميه لما كان لذلك من اهميه فى الاشاره الى رقه الرجل التى تأكلت بفعل ضغوط الحياه وصلابه طبيعته ملائما مهمته الاولى فى الحياه
كذلك اعجبنى كثيرا موقف السكرتيره فيما بعد حيث انها تشير الى المدير كرمز لكل الرجال ان نظره المرأه الى الرجل ان تغيرت حينما ترى منه دمعه انما تتغير للافضل فهى تستطيع ان تقدره ولا يقع ذلك منها موقع شماته او تحقير
اسفه جدا لكل هذا الاستطراد
ودعينى اؤكد اعجابى بهدف القصه واسلوب عرضهاhappy11

عنوان القصة جعلني أتساءل عن المعنى و بالتالي جعلني أتحمس لقراءة نصّك الجميل

أتفق مع زميلتي العزيزة نورا في كون القصة قد بدأت بداية قوية ... أسلوب جميل و مفردات مناسبة و مثيرة للفضول و التساؤل و هو ما جعلني أحس بشوق لمعرفة مايدور

و النهاية كانت واقعية و كأن لسان حال الكاتب يقول ( الحياة ستسير برغم كل شيء و لن يعرقلها حزن و لا دموع أيا كان )

ظننت أن القصة ينقصها شيء ما : أعني أن القاريء قد عرف أن هذا الرجل يبكي لسبب ما و لم يتمكن من معرفة أو حتى تخمين المزيد لكني قلت : ربما كان هذا لإعمال خيال القاريء و ربما أيضا كان المقصود هنا هو التركيز على التعجّب من أن هناك من الرجال من يبكي ...

أحسست أنها لمشهد كتب بأحاسيس الخاطرة ... لكنك أجدت في تصويره

طبعا الذي شجعني كثيرا على ذكر ما ذكرت هو ترحيبك الرائع بالنقد و أو التعليق الانطباعي ( كما يحدث غالبا هنا ) و هو ما احترمته كثيرا و أعددته ذكاء منكِ

بقي أن أهمس في أذنيك بشأن الأخطاء الإملائية الكثيرة : ككتابة : ـــة بدلا من ــه ( ة بدلاً من ه )

و أيضاً عدم كتابة أي همزة القطع و كتابتها كهمزة وصل

في انتظار المزيد من إبداعاتك يا منى

وفقك الله دائما

[quote="elsayad"]الزميلة / منى
قصتك جيدة وأشعر أنها ليست من الخيال .
ولكن استوقفتنى جملة ذكرتيها " حتى اننى كنت اعتقد احيانا ان الرجل كائن لا يشعر! "
اسمحي لى . . ألوم عليكي في هذه الجملة بالذات وبدون زعل .
طبعاً هذا رأيي وهو لا يقلل من شأن قصتك والدليل على ذلك أنكي لو حذفتى هذه الجملة سوف تصل القصة إلى القارئ بنفس المعانى وبنفس الوضوح .
تقبلى رأيي ومشاركتى ولكي مني كل التقدير والإحترام .
صياد اكاديميتنا اهلا بيك
فى الواقع ان القصة دى يظهر هتزعل الرجال منى وانا ما اقصدش س11
بس الجملة دى مجرد ظن من السكرتيرة ورأى تغير بعد ذلك عندما وجدت مديرها ورمز الرجل الذى لا يقهر فى حياتها يبكى كالاطفال!
متزعلش منى ووعد هقرأها مرة اخرى واحاول اوصل المعنى بشكل اخر ونشوف حل للجملةدى
وعلى فكرة القصة دى من خيالى بس انا اعرف رجال ونساء كتير صعب اتخيل انهم يبكوا
وخاصة اساتذتى فى الكلية
واهلا بيك

الحجر يبكي

عنوان لم يلفتني كثيراً لأنني ظننته عنواناً لقصة من القصص التي تكتسي عادة بالنزعة القومية فلا تروق لي لأنني علي إعتقاد وأظنني مخطئاً أن من يكتبون بمثل هذه الصيغ عادة لا يحسنوا لأن بلادنا رغم إستفاضتهم في سكب مشاعرهم تستحق ما هو أكثر وأعمق

ولكنك أحسنتي وإلتقطتي اللقطة بكاميرا قصصية واضحة جلية وأخرجتي منها قصة واقعية نموذجية متكاملة

استاذأحمد
اهلا بيك واشكرك على تنبيهى لان اسم القصة قد يصل للقارئ بشكل مختلف عما توقعته
وانا سعيدة جدا ان رأيك كدة
تقبل تحياتى
ب11

اهلا سموره
ب11
يا اختى العزيزة
منورة صفحتى
مع انك ورايا ف البيت وهنا كمان

بس الحمد لله ان رأيك في قصتى كده

تحياتى
م11

نهاد الجميلة
اهلا بيكى
ب11
طبعا رأيك ده اسعدنى جدا و اشكرك عليه جدا جدا
وعلى فكرة سبب بكاء الرجل غير هام الاهم هو المعنى المقصود من وراءه
اما عن رأيك فى المرأة الخاص بالرجل الذى يبكى فهو صحيح
بس طبعا مش فى كل الاوقات ومش قدام كل الناس
تحياتى ليكى
واهلا بيكى مرة تانية

اهلا بيكى غادة
منورانى دايما
وشكرا على الملاحظات الهامة
والنقد طبعا انت كده افدتينى جدا
جزاك الله خيرا
تقبلى تحياتى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اعتقد ان هناك نوعان من القصص القصيرة .نوع يعطينا المغزى واضحا وصريحاا ونوع اخر لايعطينا المغزى واضحا بل انه يعطينا احساس عميق وشعور مختلف مع اختلاف كل قصة ..ربما يوجد انواع اخرى ولكن هذا مااحسه واستشعره دائما فى القصص القصيرة التى اعشقها جدا

واعتقد ايضا ان قصتك حبيبتى من النوع الثانى التى تعطينا اساس عميق وتؤثر علينا وربما نتذكرها اذا صادفنا مواقف مثلها

اعجبنى فيها شيئين :
اولاهما:تغير موقف البطلة فالاول كانت تعتقد ان مديرها رجل حديدى ولكنها فى النهايه اكتشفت انه انسان يبكى ويتالم مثل اى انسان
وثانيا:اعترافها بهذا التغييير وشعورها ان موقفها قد تغير ونحن نستشعر هذا التغير فى ابتسامتها

دامت لنا موهبتك

sun rise الجميلة

ب11
اهلااااااااااااااا بيكى

منورة صفحتى
وشكرا على رأيك الجميل والنافع

ومرحبا بيكى اخت جديدة وموهوبه فى الاكاديمية