أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

ريم كتب:حقيقي قصة رائعة
بداية من العنوان إلى آخر القصة
التي تندمج مع بطلها وتشعر بمرارة الألم في ذكرياته فهو لم يفعل أي محاولة لتغيير مجرى حياته ..
وهو للأسف نموذج لكثير من البشر
أحييك عليها

أشكرك يا ريم على تعليقك وسعيد بإعجابك بالقصة...وبالفعل كما ذكرتى هو نموذج كثير من البشر الذى نتمنى جميعا أن يتغير ليصبح أكثر إيجابية قبل الوصول إلى نهاية الطابور...و مثلما كتبتى فى خانة الكلمة المفضلة ( إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )

قصة رااااااااااااااااائعة جدا جدا ..وما شاء الله اسلوب حضرتك جميل وسلس في الأنتقال ما بين الأحداث

"ساعتها فكر ماذا فعل فى حياته؟ ماذا فعل ليغير مصيره؟ ماذا فعل ليقول لا لمن يدمر أحلامه وأمانيه أمام عينيه...ماذا فعل لمن أجبره أن يكون مثل باقى الناس...مطحون..فقير...يعانى لينفق على زوجته وأولاده...استسلم...هذا كان مافعله....وهذا كان جوابه على نفسه وهى تلومه متأخرة جدا...فى نهاية المشوار وهو يستلم جواب المعاش...لكم كانت حياته ستتغير لو لم يستسلم...لو قاوم...لكى يصبح نفسه...لا أن يصبح انسان أخر بحياة حددها له غيره....ربما ساعتها كان من الممكن أن يفعل شئ فى حياته يفتخر به عند نهاية المطاف...ونهاية العمر... "

مجرد راي فقط مش عارفة ليه حاسة أن هذا الجزء من القصة كان سيبدو من الأجمل لو استشفه القارئ من القصة بالتلميح دون التصريح به
لكن رأيي هذا لا يقلل من جماليات القصة
راااااائعة حقا شكرا لك

رضوى كتب:قصة رااااااااااااااااائعة جدا جدا ..وما شاء الله اسلوب حضرتك جميل وسلس في الأنتقال ما بين الأحداث

"ساعتها فكر ماذا فعل فى حياته؟ ماذا فعل ليغير مصيره؟ ماذا فعل ليقول لا لمن يدمر أحلامه وأمانيه أمام عينيه...ماذا فعل لمن أجبره أن يكون مثل باقى الناس...مطحون..فقير...يعانى لينفق على زوجته وأولاده...استسلم...هذا كان مافعله....وهذا كان جوابه على نفسه وهى تلومه متأخرة جدا...فى نهاية المشوار وهو يستلم جواب المعاش...لكم كانت حياته ستتغير لو لم يستسلم...لو قاوم...لكى يصبح نفسه...لا أن يصبح انسان أخر بحياة حددها له غيره....ربما ساعتها كان من الممكن أن يفعل شئ فى حياته يفتخر به عند نهاية المطاف...ونهاية العمر... "

مجرد راي فقط مش عارفة ليه حاسة أن هذا الجزء من القصة كان سيبدو من الأجمل لو استشفه القارئ من القصة بالتلميح دون التصريح به
لكن رأيي هذا لا يقلل من جماليات القصة
راااااائعة حقا شكرا لك

أهلا يارضوى أشكرك جدا على تعليقك الرائع أيضا..وسعيد بإعجابك بالقصة..كما أن سعادتى أكبر برأيك حول ذلك الجزء...وبالفعل عند قرائتى للجزء الذى نقلتيه رأيت كم التطويل والمباشرة فيه! ربما لأن هذه أول مرة أقرأ هذا الجزء كقارئ للعمل وليس ككاتبه..وبالفعل كان يحتاج إلى المزيد من التكثيف وتقليل المباشرة فى هذا الجزء
أشكرك مرة أخرى... وأهلا بكٍ أيضا زميلة جديدة فى الأكاديمية

أخي العزيز / الأمير الحائر
ليس عندي تعليق على قصتك الشيقة غير
" منتهى الروعة "
أتمنى لك التوفيق ودوام الإبداع

وليد
احيك على ابداعك فى رسم صوره للشعب المصرى او تقريبا اغلبه
انا تقريبا عشت معاه فى الماساه بتاعته وحسيت بيه وعنيا كانت هتدمع الصراحه
تسلم ايدك ودام ابداعك