إعلان نتيجة مسابقة الشهر العاشر فى المقال
مرسل: 15 أكتوبر 2009, 2:58 am
أعضاء الأكاديمية الأعزاء,
اعتدنا خلال أحد عشر شهراً هى عمر الأكاديمية و المسابقة أن نتعلم من أخطائنا, و ماحدث من تأخير غير مسبوق فى إعلان هذه النتيجة لمسابقة المقال هو بالطبع خطأ تعلمنا منه الكثير, و لا نستطيع بأى حال من الأحوال أن ننسب الخطأ فقط إلى تأخير الأساتذة أعضاء لجنة التحكيم الذين بذلوا الكثير من وقتهم منذ بداية المسابقة و لا زالوا فى حين خذلنا الكثير و الكثير ممن يدعون فتح أبوابهم و قلوبهم لأى نشاط يشجع الأدب و الأدباء حتى توقفنا تماماً عن دعوة أى أديب إلى لجنة التحكيم و هو ما أثر من ناحية عددية على لجنة التحكيم و بالتالى أثر هذا بالسلب على سرعة عملية التحكيم شهرياً, و على هذا فمنظومة التحكيم فى الأكاديمية بكاملها بداية من آلية الدعوة ثم الإنضمام للجنة التحكيم كانت فى حاجة إلى الكثير من التعديلات, و هذا التأخير الأخير ربما هو الأول فى طول مدته, لكنه ليس التأخير الأول فى عمر شهور المسابقة بسبب اى من الظروف المواكبة لوقت التحكيم, خاصة و أن التحكيم فى المسابقة هنا يكون شهرياً و ليس كل عام كما هو الغالب فى كل المسابقات, لهذا فخلال أيام قليلة بإذن الله تعالى سيكون هناك إعلان تعديلات كثيرة بخصوص مستقبل نظام التحكيم و فتح مناقشة بين كل اعضاء الأكاديمية لوضع أسس دعوة و إنضمام لجنة التحكيم للعام الثانى من المسابقة, و لهذا سنوفر الحديث عن ذلك بشكل مؤقت لحين فتح النقاش بإذن الله تعالى.
نمضى إلى إعلان النتيجة, مسابقة الشهر العاشر كانت مسابقة مفتوحة فى مجال المقال, و قد كانت المقالات المتقدمة للمسابقة متميزة و هامة فى أغلب موضوعاتها, و يزخر الكثير منها أيضاً بالمعلومات و الحقائق التى توضح الجهد المبذول فى جمعها, و كان إختيار لجنة التحكيم طبقاً لعدة عوامل أهمها جودة اللغة و تميز الموضوع بجانب أسلوب الطرح السلس للأفكار داخل المقال.
نتيجة المسابقة:
نلتقى فى المركز الثالث لهذا الشهر مع مقال جديد فى موضوعه, و هام أيضاً, ليس فقط لكونه يتحدث عن الأنترنت الذى أصبح اللغة الرسمية لهذا العصر, و لكن أهميته تكمن فى الحديث عن فئة غير مهتم بها بشكل كاف على شبكة الأنترنت و هى الأطفال, تبحث فيه كاتبة المقال عن بدائل المجلات الورقية على الأنترنت, و الفرق بين المجلات الورقية و المجلات الإلكترونية للأطفال, و ما تتميز به كلاهما عن الأخرى فى إحصاء دقيق طبقاً لأمثلة واقعية من فضاء الأنترنت.
تهانينا و تهانى لجنة التحكيم للفائزة, مع تمنياتنا بدوام التوفيق,
المركز الثالث
فى المركز الثانى لنا لقاء مع مقال يتسم بالموضوعية و التأثير, ينظر نظرة محايدة إلى التاريخ المصرى و واحد من اهم احداثه هى الثورة, و السؤال الذى قد تطرحه على نفسك أثناء قراءة المقال, ليس فقط بخصوص الثورة و لكن بخصوص التاريخ بشكل عام: هل التاريخ قصة يكتبها كل مؤرخ بطريقته؟ و كل بمشاعر مختلفة للشخوص الذين صنعوا هذا التاريخ؟ هل يستطيع كاتب التاريخ ان يصنع شخصاً ما بطلاً محارباً و ينزل به آخر إلى عمق التاريخ؟ قد نعرف الإجابة على هذه الأسألة أو جزء منها, فى هذا المقال المتميز.
تهانينا و تهانى لجنة التحكيم للفائزة, مع تمنياتنا بدوام التوفيق,
المركز الثانى
و لقائنا الأخير و المنتظر, مع المركز الأول, و مقال حمل لمسة أدبية مع إحتفاظه بشكل و طبيعة المقال الرصدى لحالة شائعة فى أسلوب سلس و غير مشتت للقارئ, و سعادتنا شخصية بفوز هذا المقال, ليس فقط لكون كاتبة العمل عضوة فعالة فى الأكاديمية, و لكن أيضاً لأن هذا الفوز يعد عودة قوية لقلمها بعد غياب طويل عن صفوف الفائزين منذ مسابقة القصة القصيرة فى شهور المسابقة الاولى, و نتمنى ان يدوم ذلك النشاط و التميز الأدبى دون اى توقف بإذن الله تعالى.
تهانينا للفائزة, و تمنياتنا بدوام التوفيق,
المركز الأول
تهانينا للفائزين, و تحيتنا لكل المتسابقين الأخرين على مشاركاتهم المتميزة فى المسابقة, و تمنياتنا لهم بالتوفيق دائماً.
و الأن مع لوحة الشرف, و التى و إن تاخر الإعلان عنها مع تاخير إعلان نتيجة المسابقة, إلا أنها تحمل اهمية لا يمكن لنا أبداً أن نغفلها, فهى رصد لشهر جديد من إبداعات أقلام الأكاديمية, و التى تستحق دائماً كل تقدير و تكريم.
عرض لوحة الشرف
أطيب تمنياتنا بالتوفيق لكل أعضاء الأكاديمية,
أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية.
اعتدنا خلال أحد عشر شهراً هى عمر الأكاديمية و المسابقة أن نتعلم من أخطائنا, و ماحدث من تأخير غير مسبوق فى إعلان هذه النتيجة لمسابقة المقال هو بالطبع خطأ تعلمنا منه الكثير, و لا نستطيع بأى حال من الأحوال أن ننسب الخطأ فقط إلى تأخير الأساتذة أعضاء لجنة التحكيم الذين بذلوا الكثير من وقتهم منذ بداية المسابقة و لا زالوا فى حين خذلنا الكثير و الكثير ممن يدعون فتح أبوابهم و قلوبهم لأى نشاط يشجع الأدب و الأدباء حتى توقفنا تماماً عن دعوة أى أديب إلى لجنة التحكيم و هو ما أثر من ناحية عددية على لجنة التحكيم و بالتالى أثر هذا بالسلب على سرعة عملية التحكيم شهرياً, و على هذا فمنظومة التحكيم فى الأكاديمية بكاملها بداية من آلية الدعوة ثم الإنضمام للجنة التحكيم كانت فى حاجة إلى الكثير من التعديلات, و هذا التأخير الأخير ربما هو الأول فى طول مدته, لكنه ليس التأخير الأول فى عمر شهور المسابقة بسبب اى من الظروف المواكبة لوقت التحكيم, خاصة و أن التحكيم فى المسابقة هنا يكون شهرياً و ليس كل عام كما هو الغالب فى كل المسابقات, لهذا فخلال أيام قليلة بإذن الله تعالى سيكون هناك إعلان تعديلات كثيرة بخصوص مستقبل نظام التحكيم و فتح مناقشة بين كل اعضاء الأكاديمية لوضع أسس دعوة و إنضمام لجنة التحكيم للعام الثانى من المسابقة, و لهذا سنوفر الحديث عن ذلك بشكل مؤقت لحين فتح النقاش بإذن الله تعالى.
نمضى إلى إعلان النتيجة, مسابقة الشهر العاشر كانت مسابقة مفتوحة فى مجال المقال, و قد كانت المقالات المتقدمة للمسابقة متميزة و هامة فى أغلب موضوعاتها, و يزخر الكثير منها أيضاً بالمعلومات و الحقائق التى توضح الجهد المبذول فى جمعها, و كان إختيار لجنة التحكيم طبقاً لعدة عوامل أهمها جودة اللغة و تميز الموضوع بجانب أسلوب الطرح السلس للأفكار داخل المقال.
نتيجة المسابقة:
نلتقى فى المركز الثالث لهذا الشهر مع مقال جديد فى موضوعه, و هام أيضاً, ليس فقط لكونه يتحدث عن الأنترنت الذى أصبح اللغة الرسمية لهذا العصر, و لكن أهميته تكمن فى الحديث عن فئة غير مهتم بها بشكل كاف على شبكة الأنترنت و هى الأطفال, تبحث فيه كاتبة المقال عن بدائل المجلات الورقية على الأنترنت, و الفرق بين المجلات الورقية و المجلات الإلكترونية للأطفال, و ما تتميز به كلاهما عن الأخرى فى إحصاء دقيق طبقاً لأمثلة واقعية من فضاء الأنترنت.
تهانينا و تهانى لجنة التحكيم للفائزة, مع تمنياتنا بدوام التوفيق,
المركز الثالث
فى المركز الثانى لنا لقاء مع مقال يتسم بالموضوعية و التأثير, ينظر نظرة محايدة إلى التاريخ المصرى و واحد من اهم احداثه هى الثورة, و السؤال الذى قد تطرحه على نفسك أثناء قراءة المقال, ليس فقط بخصوص الثورة و لكن بخصوص التاريخ بشكل عام: هل التاريخ قصة يكتبها كل مؤرخ بطريقته؟ و كل بمشاعر مختلفة للشخوص الذين صنعوا هذا التاريخ؟ هل يستطيع كاتب التاريخ ان يصنع شخصاً ما بطلاً محارباً و ينزل به آخر إلى عمق التاريخ؟ قد نعرف الإجابة على هذه الأسألة أو جزء منها, فى هذا المقال المتميز.
تهانينا و تهانى لجنة التحكيم للفائزة, مع تمنياتنا بدوام التوفيق,
المركز الثانى
و لقائنا الأخير و المنتظر, مع المركز الأول, و مقال حمل لمسة أدبية مع إحتفاظه بشكل و طبيعة المقال الرصدى لحالة شائعة فى أسلوب سلس و غير مشتت للقارئ, و سعادتنا شخصية بفوز هذا المقال, ليس فقط لكون كاتبة العمل عضوة فعالة فى الأكاديمية, و لكن أيضاً لأن هذا الفوز يعد عودة قوية لقلمها بعد غياب طويل عن صفوف الفائزين منذ مسابقة القصة القصيرة فى شهور المسابقة الاولى, و نتمنى ان يدوم ذلك النشاط و التميز الأدبى دون اى توقف بإذن الله تعالى.
تهانينا للفائزة, و تمنياتنا بدوام التوفيق,
المركز الأول
تهانينا للفائزين, و تحيتنا لكل المتسابقين الأخرين على مشاركاتهم المتميزة فى المسابقة, و تمنياتنا لهم بالتوفيق دائماً.
و الأن مع لوحة الشرف, و التى و إن تاخر الإعلان عنها مع تاخير إعلان نتيجة المسابقة, إلا أنها تحمل اهمية لا يمكن لنا أبداً أن نغفلها, فهى رصد لشهر جديد من إبداعات أقلام الأكاديمية, و التى تستحق دائماً كل تقدير و تكريم.
عرض لوحة الشرف
أطيب تمنياتنا بالتوفيق لكل أعضاء الأكاديمية,
أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية.