dr_hope كتب:طبعا لن أمدح لأن من سبقوني كفوني هذا الأمر
لكن هناك ملاحظة؛ الوقوع في الكثير من الأخطاء الإملائية ..
مثل إشباع كسرة كاف الخطاب للأنثى و تحويلها إلى ياء .. و هذه في الخاطرة كلها!
مثل لكي - معكي - منكي - تجعلكي- أخذتكي .... الخ
و الصواب طبعا .. لكِ - معكِ - منكِ - تجعلكِ- أخذتكِ
أيضا هنا بعض الأخطاء الإملائية الأخرى ..
لا تعرفى معنى واحد من معانية الحقيقية
الصواب بدون تاء مربوطة .. سواء قصدتِ من معانيه ( عائدة على المعاني) أو معانيها ( عائدة على الصداقة )
سوف تتحول الى ذكره .. أظنه خطأ "كيبورديا" الصواب طبعا : ذكرى
ولو كنت أعرف ان علاقتى
أن أختيار الصديق صعب
حضرتك خذي الهمزة من اختيار " لأنها همزة وصل " و ضعيها على ألف "ان"
لكن بعدما فقد الأمل .. فقدت الأمل .. أو بعد فقد الأمل
فى أسترجاع .. في استرجاع
مع ملاحظة تكرر مثيلات الأخطاء السابقة و لم أذكرها ..
نأتي بقى إلى بعض الأخطاء النحوية و الأسلوبية ..
لا تعرفى معنى واحد .. الصواب واحدا
معكى على معانى الصداقة .. على أم عن ؟!
تتذكريها .. تتذكرينها
تتذاكرينى .. تتذكرينني
وعندما تتذكرينى تبتسمى وتتمنى .. تبتسمين وتتمنين
لرؤيتك سوف أخرج صورك وأراها لا يوجد خطأ هنا .. لكن فقط لم أستسغ توظيف كلمة؛ أراها.
طبعا الخاطرة جميلة جدا؛ و إن عكّر صفوها؛ هذه الأخطاء، بالإضافة إلى خلوّها من علامات الترقيم تماما، لعلّها كما قالت هبة؛ عملا قديما.
طبعا خلت أو كادت الخاطرة من الصور الجمالية إلا ما أرى هنا ..
سوف أخلق لنفسى حالة جديدة أعيش بها
و اكتشفتُ سرّ جمالها؛ لما سألت نفسي .. لم قالت أعيش بها و لم تقل أعيش فيها !
وليس من السهل على أن أنساكى وأطوى صفحاتك من كتاب حياتى ياصديقتى حتى لولم أكن صديقتك
خاطرة جميلة مفعمة بالوفاء النادر في هذا الزمان ... و مفعمه بالحب و الإخلاص ..
إلى مزيد من الأعمال الجميلة ..
أعتذر عن تناحتي
لا تعتذر يا dr_hope لان بجد انت تستحق الشكر على هذا النقد المفيد جدا و حقيقى انا أستفدت جدا جدا منه...وبجد انا أسفه على كل هذه الأخطاء وأنشاء الله سوف تتلاشى فى أعمالى القادمه ..ان لم تكن قلت فى أعمالى السابقة لان هذا العمل كان ثانى عمل نشرته فى الأكاديمية وكنت قد كتبيته منذ فترة طويلة ونقلته كما هو ولم أهتم بمراجعته ...لانه كان موقف حقيقى فى حياتى...بحيك جدا على مجهودك فى مراجعة العمل وأهتمامك به بشكرك على كل كلمه كتبتها لافادتى ..بتمنالك دائما التوفيق يادكتور