إعلان نتيجة مسابقة الشهر الثامن فى القصة القصيرة
مرسل: 20 يوليو 2009, 10:48 pm
أعضاء الأكاديمية الأعزاء,
يسعدنا إعلان نتيجة مسابقة الشهر الثامن, والتى كانت فى مجال القصة القصيرة, بعنوان (إحتفال).
نود بداية أن نضع ملحوظة هامة بخصوص التصويت الذى تم طرحه مؤخرا عن نظام مسابقة العام القادم و نظام الإشتراك بها, رغم وضوح ذلك وتنبيهنا على ضرورة قراءة الموضوع لهذا السبب تحديداً, فقد وردت استفسارات لنا بها خلط مرة أخرى بين الأكاديمية و المسابقة و تساؤل عن وقت إستحقاق الإشتراك, و لهذا نوضح: التصويت الذى تم طرحه كما هو واضح خاص بالمسابقة فقط, وليس له أى علاقة بالأكاديمية نفسها, أن أن الإشتراك السنوى إشتراكا فى المسابقة للأعضاء الراغبين فى الإشتراك بها بداية من العام القادم, و ليس إشتراكا للأكاديمية والكتابة بها, فنحن لم و لن نضع أى إشتراكات للأكاديمية ما حيينا بإذن الله تعالى, بل تفتح الأكاديمية ذراعيها دائماً لكل كاتب يقدر الكلمة و يرغب فى الإنضمام لعائلة الأكاديمية دون أى شروط إلا الإلتزام بقوانيها و أخلاقها التى هى أخلاق الأدب الحقيقى.
الأن مع نتيجة المسابقة, والتى دامت فيها المنافسة حتى التصويت الأخير من لجنة التحكيم الأعزاء, خاصة بين المركزين الأول و الثانى, ولهذا لم يكن هناك أصوات كافية للأعمال الأخرى ليصعد فائز شرفى عن هذا الشهر, و قد أضفنا اليوم نظام عرض الأعمال الفائزة فى قسم مستقل كلوحة شرف لعرض الأعمال الفائزة فى المسابقة,و لكى يتاح للأعضاء دائما التعليق على الأعمال الفائزة, وسنقوم خلال الأيام القادمة بإذن الله بإضافة الأعمال الفائزة منذ بداية المسابقة تباعاً فى هذا القسم.
الأعمال الفائزة رسميا عن مسابقة هذا الشهر:
نلتقى فى المركز الثالث مع عمل قوى اللغة كما عودتنا كاتبته, ناقشت فيه قضية, لا يمكن أن نتوقف عن الحديث عنها, ولا نستطيع أن نسيل مداد أقلامنا دون أن نسطر أحزانهم و إحتفالاتهم, إحتفالاتهم الخاصة, للغاية.
تهانينا للفائزة, وتمنياتنا بالمزيد من التميز الأدبى دائماً بإذن الله تعالى.
المركز الثالث
فى المركز الثانى, لنا لقاء مع عمل متميز, و إحتفال عادى, عادى بإبتسامات تملأ الوجوه, بفرحة تبدوا داخل العيون, و بمظاهر كل ما فيها يدعو إلى السعادة, لكن هل تخفى تلك الإبتسامات المصطنعة ورائها شيئاً آخر؟ و هل تحس القلوب حقاً بتلك الفرحة و السعادة التى تبدو فى العيون؟ هذا ما يطرحه العمل بنظرة فلسفية عميقة لإحتفال عادى, و حزين.
تهانينا للفائزة, و تمنياتنا بالمزيد من التميز الأدبى دائماً بإذن الله تعالى.
المركز الثانى
الأن مع المركز الأول, بإجماع لجنة التحكيم, و الفوز هنا من كل النواحى, لغة, أسلوباً, موضوعاً, أيضا فبشكل عام, وكما ورد على لسان أحد الأساتذة أعضاء لجنة التحكيم: فالعمل نفسه يجذب قارئه تلقائيا للوهلة الأولى دون سبب واضح, و هذا دليل على نجاح العمل, و إستحقاقه للفوز بالمركز الأول بجدارة.
تهانينا للفائزة, وتمنياتنا بالمزيد من التميز الأدبى دائما بإذن الله تعالى.
المركز الأول
تهانينا الصادقة للفائزين الأعزاء, و من أكثر ما أسعدنا حقيقة هذا الشهر, أن للمرة الثانية, الفائزين جميعا أعضاء فى الأكاديمية لهم حضورهم و نشاطهم الأدبى الرائع داخلها, وهذا فوز لنا جميعا داخل الأكاديمية, لهذا نهنئ أعضاء الأكاديمية المتميزين بالفوز, ونتمنى لهم دوام التفوق.
لقائنا الأخير و الدائم, مع لوحة شرف الأكاديمية, وهى أعمال منتقاة بكل عناية و موضوعية من صفحات الأكاديمية طوال الشهر الماضى, و نهنئ كل من يرى اسمه أو عمله فى لوحة الشرف.
عرض لوحة الشرف لهذا الشهر
أطيب تمنياتنا بالتوفيق,
فريق الأكاديمية.
يسعدنا إعلان نتيجة مسابقة الشهر الثامن, والتى كانت فى مجال القصة القصيرة, بعنوان (إحتفال).
نود بداية أن نضع ملحوظة هامة بخصوص التصويت الذى تم طرحه مؤخرا عن نظام مسابقة العام القادم و نظام الإشتراك بها, رغم وضوح ذلك وتنبيهنا على ضرورة قراءة الموضوع لهذا السبب تحديداً, فقد وردت استفسارات لنا بها خلط مرة أخرى بين الأكاديمية و المسابقة و تساؤل عن وقت إستحقاق الإشتراك, و لهذا نوضح: التصويت الذى تم طرحه كما هو واضح خاص بالمسابقة فقط, وليس له أى علاقة بالأكاديمية نفسها, أن أن الإشتراك السنوى إشتراكا فى المسابقة للأعضاء الراغبين فى الإشتراك بها بداية من العام القادم, و ليس إشتراكا للأكاديمية والكتابة بها, فنحن لم و لن نضع أى إشتراكات للأكاديمية ما حيينا بإذن الله تعالى, بل تفتح الأكاديمية ذراعيها دائماً لكل كاتب يقدر الكلمة و يرغب فى الإنضمام لعائلة الأكاديمية دون أى شروط إلا الإلتزام بقوانيها و أخلاقها التى هى أخلاق الأدب الحقيقى.
الأن مع نتيجة المسابقة, والتى دامت فيها المنافسة حتى التصويت الأخير من لجنة التحكيم الأعزاء, خاصة بين المركزين الأول و الثانى, ولهذا لم يكن هناك أصوات كافية للأعمال الأخرى ليصعد فائز شرفى عن هذا الشهر, و قد أضفنا اليوم نظام عرض الأعمال الفائزة فى قسم مستقل كلوحة شرف لعرض الأعمال الفائزة فى المسابقة,و لكى يتاح للأعضاء دائما التعليق على الأعمال الفائزة, وسنقوم خلال الأيام القادمة بإذن الله بإضافة الأعمال الفائزة منذ بداية المسابقة تباعاً فى هذا القسم.
الأعمال الفائزة رسميا عن مسابقة هذا الشهر:
نلتقى فى المركز الثالث مع عمل قوى اللغة كما عودتنا كاتبته, ناقشت فيه قضية, لا يمكن أن نتوقف عن الحديث عنها, ولا نستطيع أن نسيل مداد أقلامنا دون أن نسطر أحزانهم و إحتفالاتهم, إحتفالاتهم الخاصة, للغاية.
تهانينا للفائزة, وتمنياتنا بالمزيد من التميز الأدبى دائماً بإذن الله تعالى.
المركز الثالث
فى المركز الثانى, لنا لقاء مع عمل متميز, و إحتفال عادى, عادى بإبتسامات تملأ الوجوه, بفرحة تبدوا داخل العيون, و بمظاهر كل ما فيها يدعو إلى السعادة, لكن هل تخفى تلك الإبتسامات المصطنعة ورائها شيئاً آخر؟ و هل تحس القلوب حقاً بتلك الفرحة و السعادة التى تبدو فى العيون؟ هذا ما يطرحه العمل بنظرة فلسفية عميقة لإحتفال عادى, و حزين.
تهانينا للفائزة, و تمنياتنا بالمزيد من التميز الأدبى دائماً بإذن الله تعالى.
المركز الثانى
الأن مع المركز الأول, بإجماع لجنة التحكيم, و الفوز هنا من كل النواحى, لغة, أسلوباً, موضوعاً, أيضا فبشكل عام, وكما ورد على لسان أحد الأساتذة أعضاء لجنة التحكيم: فالعمل نفسه يجذب قارئه تلقائيا للوهلة الأولى دون سبب واضح, و هذا دليل على نجاح العمل, و إستحقاقه للفوز بالمركز الأول بجدارة.
تهانينا للفائزة, وتمنياتنا بالمزيد من التميز الأدبى دائما بإذن الله تعالى.
المركز الأول
تهانينا الصادقة للفائزين الأعزاء, و من أكثر ما أسعدنا حقيقة هذا الشهر, أن للمرة الثانية, الفائزين جميعا أعضاء فى الأكاديمية لهم حضورهم و نشاطهم الأدبى الرائع داخلها, وهذا فوز لنا جميعا داخل الأكاديمية, لهذا نهنئ أعضاء الأكاديمية المتميزين بالفوز, ونتمنى لهم دوام التفوق.
لقائنا الأخير و الدائم, مع لوحة شرف الأكاديمية, وهى أعمال منتقاة بكل عناية و موضوعية من صفحات الأكاديمية طوال الشهر الماضى, و نهنئ كل من يرى اسمه أو عمله فى لوحة الشرف.
عرض لوحة الشرف لهذا الشهر
أطيب تمنياتنا بالتوفيق,
فريق الأكاديمية.