تصويت هام على تفاصيل النسخة الثانية من المسابقة
مرسل: 14 يوليو 2009, 4:05 pm
أعضاء الأكاديمية الأعزاء,
كما اعتدنا فى كل خطواتنا منذ بداية الأكاديمية و المسابقة, نحاول دائما أن نقترب من أعضاء الأكاديمية فى كل التفاصيل و نشاركهم معنا فى كل القرارات التى تخص الأكاديمية, واليوم يسعدنا أيضا أن ندعو كل أعضاء الأكاديمية بلا استثناء إلى المشاركة بالتصويت لقرارات هامة تحدد مسار النسخة الثانية من المسابقة للعام القادم بإذن الله, بداية من 11 نوفمبر 2009 و حتى 11 نوفمبر 2010.
فى الحقيقة, و قبل أربعة أشهر من نهاية مسابقة العام الأول, فقد رأينا أن نتناقش جميعا فى مستقبل المسابقة و إمكانية استمرارها أو توقفها, خاصة أن طريق المسابقة لم يمكن ممهداً كما توقعناه, و رغم الأعمال الرائعة التى أسعدتنا جميعا طوال الأشهر الماضية من المسابقة من أعضاء استوعبوا ماهية المسابقة و أهدافها بشكل صحيح تماماً, إلا إنه - و على النقيض تماماً - كان هناك الكثير و الكثير من المشاكل, تجاوز فى الأعمال المقدمة, محاولات الغش والتقدم بحسابات وهمية, سوء فهم البعض للمسابقة و الخلط بينها و بين الأكاديمية كلمتقى أدبى, و الكثير من هذا القبيل و الإحباطات الأخرى من تشكيك أو تجريح.
و عندما ناقشنا منذ أيام مستقبل المسابقة و إمكانية إستمرارها عملياً, بعد أن كان ذلك محدد نظريا منذ بدأنا للمسابقة قبل الإصطدام بواقع التجربة عن قرب, مع كل ذلك, فقد أيدنا جميعا بلا تردد استمرار المسابقة سنوياً إلى ما شاء الله عز وجل, و أن تظل أيضا كما هى, غير مقترن اسمها بإسم أى أديب أو جهة حكومية, بل مسابقة تطوعية بشكل كامل لا يعنى أى من المتطوعين بتنظيمها بذكر اسمه أو نسب المسابقة لشخصه.
بقى الأن أهم ما فى الأمر, و هو تفاصيل النسخة الثانية من المسابقة, يجب أولا أن نتحدث عن أهم قاعدة ستسير عليها مسابقة العام القادم بإذن الله, وهى قاعدة الإشتراك, بدفع كل متسابق(بإيداع بنكى) إشتراك سنوى شامل و واحد لكل شهور المسابقة بمبلغ رمزى ما بين 10 جنيهات حتى 20 جنيها طبقا لتصويت الأعضاء فى هذا الموضوع, هذه الإشتراكات هى ما ستُجمع و يُحدد على أساسها القيمة الإجمالية لجائزة المسابقة, و كما هو واضح فهذا النظام سيكون له العديد من الفوائد:
أولا: زيادة الجوائز بشكل أكبر من المسابقة الحالية مما يفيد الفائزين بتقدير مادى أكبر, فبفرض أن المسابقة تقدم إليها على مدى عام كامل ألفا عضو على الأقل, كل منهم يدفع إشتراك قدره 10 جنيهات بإعتبار الإشتراك الأقل, إذن قيمة الجائزة لهذا العام ستكون عشرين ألف جنيه(20000), و يتضاعف المبلغ إلى أربعين ألف جنيهاً (40000) إذا قررنا بناءا على التصويت هنا القيمة الأعلى للإشتراك 20 جنيها, وبالتالى قيمة الجائزة المالية ستكون أكبر بكثير من المسابقة الحالية التى نعتمد فيها بشكل كامل على أنفسنا بشأن كل الجوائز المالية.
ثانيا: هذا النظام بالتالى يضمن استمرارية المسابقة سنوياً بإذن الله تعالى مع زيادة الجوائز أيضاً دون الإعتماد على الحالة المادية لشخص أو جهة معينة, وبالتالى تقوم المسابقة بشكل تطوعى دائم طبقا لعدد المشتركين فى المسابقة و ليس بناءاً على عدد المتطوعين بجوائزها.
ثالثا: ضمان جدية المتسابقين, وهذه هى أهم المميزات التى سيحققها هذا النظام, فسيقضى نظام الإشتراكات على العبث و محاولات الغش وعمل عدة عضويات وهمية للتقدم للمسابقة, فكل عضوية سيكون لها إشتراك مستقل وبالتالى إذا قام عضو بإنشاء أربعة حسابات وهمية للتقدم للمسابقة بها (كما حدث فى فى مسابقة الشهر الماضى التى حجبت جائزة مركزها الثالث لهذا السبب) فسيستلزم من هذا العضو أن يقوم بدفع أربعة إشتراكات منفصلة ليعبث مع المسابقة بمحاولة غش قد تُكشف ببساطة أيضا ويحجب من المسابقة بعضوياته الأربعة, وهو ما يمنع تماماً محاولات الغش تلك بإذن الله تعالى, ويضمن مناخاً أفضل لتحقيق أهداف المسابقة.
الأن, مع أهم نقطة فى التصويت, وهى التى نريد أن نسقط الضوء عليها ونتمنى أن يشاركنا كل أعضاء الأكاديمية الأعزاء بآرائهم حولها, و هى آلية توزيع الجوائز, إما سنويا فقط كما هو معمول به فى مسابقة هذا العام, و إما أن يستحدث نظاماً جديداً يقسم الجائزة قسمين بحيث يكون هناك جوائز شهرية للمراكز الثلاثة الأولى, و ترسل شيكات بقيمة الجوائز للفائزين شهريا, هذا نصف الجائزة, والنصف الأخر يكون هو الجائزة الأخيرة فى نهاية العام للفائزين الثلاثة الأوائل, ثم نهاية, كتاب المسابقة الثانوى.
التصويت بأعلى يوضح النقاط التى نرجوا من كل الأعضاء التصويت عليها, نرجوا من كل الأعضاء قراءة التصويتات جيداً ثم القيام بإختيارهم, و يسعدنا رؤية كل تعليقاتكم على هذا الموضوع و ما ورد فيه.
نهاية, و لأننا تعلمنا طوال شهور المسابقة الماضية أنه رغم دعم الكثير من الأعضاء الأعزاء لنا دائما و ثقتهم بنا التى نعتز بها لأقصى حد, مع ذلك فإن محاولات التشكيك فى المسابقة ظهرت مراراً وتكراراً دون أى سبب واضح, و لهذا فحين فكرنا فى تطبيق نظام الإشتراك كان لزاما علينا أن لا ندع مجالاً للسؤال التقليدى الذى قد يطرح من أعضاء جدد فى الأكاديمية لم يتعرفوا على قوانينها و قواعدها وأخلاقها بعد:
ما الذى يضمن أن تلك الإشتراكات (أو جزء منها على الأقل) لن يذهب إلى جيبكم الخاص؟
لقسوة السؤال, ولتوقعنا له أيضا, فقد فضلنا أن نسأله لأنفسنا قبل أن يقوم أى شخص بذلك, و إجابتنا كانت عملية بالتفكير فى نظام جديد تماماً سيرفع ضغط ذلك السؤال المشككك عن عاتقنا, بل و يعرض بشكل دائم و شفافية كاملة, قيمة الجوائز للمسابقة أولا بأول, تلك الفكرة سميناها مبدأيا (الصندوق الزجاجى).
فكرة الصندوق الزجاجى:
الإسم يوضح هوية الفكرة, و هو عبارة عن قسم فى الأكاديمية مفتوح للزوار مخصص لتسجيل كل إشتراك فى المسابقة بشكل علنى و واضح لجميع الأعضاء والزوار, بحيث يمكن دائما متابعة قيمة الجائزة بناءاً على إيصالات دفع إشتراك المسابقة و التى يقوم العضو نفسه بوضعها فى هذا القسم أو الصندوق الزجاجى, مع حذف اسم المشترك و أى معلومات شخصية به من إيصال الدفع البنكى, و ترك فقط رقم الإيصال وقيمة المبلغ المدفوع, أيضا فسيكون هذا القسم مفتوحا لتسجيل أى تطوعات للمسابقة لزيادة جوائزها من خارج نطاق الإشتراكات, وهو ما سنتيحه خلال العام القادم لصالح المسابقة, مثال عملى على تلك التفاصيل:
لنفترض أن العضو (1) قام بالإشتراك فى المسابقة و أرفق إيصال الدفع لإدارة المسابقة (فى شكل صورة من ماسح ضوئى(سكانر) أو حتى من كاميرا هاتف واضحة الصورة) يتم حينها إرشاد العضو (1) إلى الصندوق الزجاجى لوضع إيصال إشتراكه به, يكتب المشاركة كزائر و يقوم بمسح معلوماته الشخصية من على إيصال الدفع بإستخدام أى محرر للصور, ثم يكتب المشاركة و يرفق بها صورة الإيصال, ويمكن للعضو إختيار أن نقوم نحن بتلك العملية كاملة بعد إستلام الإيصال تسهيلاً على العضو, بعد تسجيل تلك المشاركة ستقوم إدارة المسابقة بالدخول إلى المشاركة والتعديل فى نهايتها لكتابة المبلغ الذى وصلت إليه قيمة الجائزة حتى الأن بعد هذا الإيصال, أى بعد العضو (1) القيمة 20 جنيها, بعد العضو (10) القيمة مائتا جنيه, بعد تطوع خاص (11) القيمة ثلاثمائه جنيهاً, و هكذا.....
كما هو واضح, الفكرة تشرح نفسها, و أهدافها, و تجعلنا نحطم أنياب ثقافة التشكيك التى تهوى تمزيق كل ما هو مختلف و ناجح.
ننتظر تصويتكم و آرائكم التى ستحدد ملامح مسابقة العام القادم بإذن الله تعالى.
أطيب تمنيتنا بالتوفيق لكل أعضاء الأكاديمية,
فريق الأكاديمية.
كما اعتدنا فى كل خطواتنا منذ بداية الأكاديمية و المسابقة, نحاول دائما أن نقترب من أعضاء الأكاديمية فى كل التفاصيل و نشاركهم معنا فى كل القرارات التى تخص الأكاديمية, واليوم يسعدنا أيضا أن ندعو كل أعضاء الأكاديمية بلا استثناء إلى المشاركة بالتصويت لقرارات هامة تحدد مسار النسخة الثانية من المسابقة للعام القادم بإذن الله, بداية من 11 نوفمبر 2009 و حتى 11 نوفمبر 2010.
فى الحقيقة, و قبل أربعة أشهر من نهاية مسابقة العام الأول, فقد رأينا أن نتناقش جميعا فى مستقبل المسابقة و إمكانية استمرارها أو توقفها, خاصة أن طريق المسابقة لم يمكن ممهداً كما توقعناه, و رغم الأعمال الرائعة التى أسعدتنا جميعا طوال الأشهر الماضية من المسابقة من أعضاء استوعبوا ماهية المسابقة و أهدافها بشكل صحيح تماماً, إلا إنه - و على النقيض تماماً - كان هناك الكثير و الكثير من المشاكل, تجاوز فى الأعمال المقدمة, محاولات الغش والتقدم بحسابات وهمية, سوء فهم البعض للمسابقة و الخلط بينها و بين الأكاديمية كلمتقى أدبى, و الكثير من هذا القبيل و الإحباطات الأخرى من تشكيك أو تجريح.
و عندما ناقشنا منذ أيام مستقبل المسابقة و إمكانية إستمرارها عملياً, بعد أن كان ذلك محدد نظريا منذ بدأنا للمسابقة قبل الإصطدام بواقع التجربة عن قرب, مع كل ذلك, فقد أيدنا جميعا بلا تردد استمرار المسابقة سنوياً إلى ما شاء الله عز وجل, و أن تظل أيضا كما هى, غير مقترن اسمها بإسم أى أديب أو جهة حكومية, بل مسابقة تطوعية بشكل كامل لا يعنى أى من المتطوعين بتنظيمها بذكر اسمه أو نسب المسابقة لشخصه.
بقى الأن أهم ما فى الأمر, و هو تفاصيل النسخة الثانية من المسابقة, يجب أولا أن نتحدث عن أهم قاعدة ستسير عليها مسابقة العام القادم بإذن الله, وهى قاعدة الإشتراك, بدفع كل متسابق(بإيداع بنكى) إشتراك سنوى شامل و واحد لكل شهور المسابقة بمبلغ رمزى ما بين 10 جنيهات حتى 20 جنيها طبقا لتصويت الأعضاء فى هذا الموضوع, هذه الإشتراكات هى ما ستُجمع و يُحدد على أساسها القيمة الإجمالية لجائزة المسابقة, و كما هو واضح فهذا النظام سيكون له العديد من الفوائد:
أولا: زيادة الجوائز بشكل أكبر من المسابقة الحالية مما يفيد الفائزين بتقدير مادى أكبر, فبفرض أن المسابقة تقدم إليها على مدى عام كامل ألفا عضو على الأقل, كل منهم يدفع إشتراك قدره 10 جنيهات بإعتبار الإشتراك الأقل, إذن قيمة الجائزة لهذا العام ستكون عشرين ألف جنيه(20000), و يتضاعف المبلغ إلى أربعين ألف جنيهاً (40000) إذا قررنا بناءا على التصويت هنا القيمة الأعلى للإشتراك 20 جنيها, وبالتالى قيمة الجائزة المالية ستكون أكبر بكثير من المسابقة الحالية التى نعتمد فيها بشكل كامل على أنفسنا بشأن كل الجوائز المالية.
ثانيا: هذا النظام بالتالى يضمن استمرارية المسابقة سنوياً بإذن الله تعالى مع زيادة الجوائز أيضاً دون الإعتماد على الحالة المادية لشخص أو جهة معينة, وبالتالى تقوم المسابقة بشكل تطوعى دائم طبقا لعدد المشتركين فى المسابقة و ليس بناءاً على عدد المتطوعين بجوائزها.
ثالثا: ضمان جدية المتسابقين, وهذه هى أهم المميزات التى سيحققها هذا النظام, فسيقضى نظام الإشتراكات على العبث و محاولات الغش وعمل عدة عضويات وهمية للتقدم للمسابقة, فكل عضوية سيكون لها إشتراك مستقل وبالتالى إذا قام عضو بإنشاء أربعة حسابات وهمية للتقدم للمسابقة بها (كما حدث فى فى مسابقة الشهر الماضى التى حجبت جائزة مركزها الثالث لهذا السبب) فسيستلزم من هذا العضو أن يقوم بدفع أربعة إشتراكات منفصلة ليعبث مع المسابقة بمحاولة غش قد تُكشف ببساطة أيضا ويحجب من المسابقة بعضوياته الأربعة, وهو ما يمنع تماماً محاولات الغش تلك بإذن الله تعالى, ويضمن مناخاً أفضل لتحقيق أهداف المسابقة.
الأن, مع أهم نقطة فى التصويت, وهى التى نريد أن نسقط الضوء عليها ونتمنى أن يشاركنا كل أعضاء الأكاديمية الأعزاء بآرائهم حولها, و هى آلية توزيع الجوائز, إما سنويا فقط كما هو معمول به فى مسابقة هذا العام, و إما أن يستحدث نظاماً جديداً يقسم الجائزة قسمين بحيث يكون هناك جوائز شهرية للمراكز الثلاثة الأولى, و ترسل شيكات بقيمة الجوائز للفائزين شهريا, هذا نصف الجائزة, والنصف الأخر يكون هو الجائزة الأخيرة فى نهاية العام للفائزين الثلاثة الأوائل, ثم نهاية, كتاب المسابقة الثانوى.
التصويت بأعلى يوضح النقاط التى نرجوا من كل الأعضاء التصويت عليها, نرجوا من كل الأعضاء قراءة التصويتات جيداً ثم القيام بإختيارهم, و يسعدنا رؤية كل تعليقاتكم على هذا الموضوع و ما ورد فيه.
نهاية, و لأننا تعلمنا طوال شهور المسابقة الماضية أنه رغم دعم الكثير من الأعضاء الأعزاء لنا دائما و ثقتهم بنا التى نعتز بها لأقصى حد, مع ذلك فإن محاولات التشكيك فى المسابقة ظهرت مراراً وتكراراً دون أى سبب واضح, و لهذا فحين فكرنا فى تطبيق نظام الإشتراك كان لزاما علينا أن لا ندع مجالاً للسؤال التقليدى الذى قد يطرح من أعضاء جدد فى الأكاديمية لم يتعرفوا على قوانينها و قواعدها وأخلاقها بعد:
ما الذى يضمن أن تلك الإشتراكات (أو جزء منها على الأقل) لن يذهب إلى جيبكم الخاص؟
لقسوة السؤال, ولتوقعنا له أيضا, فقد فضلنا أن نسأله لأنفسنا قبل أن يقوم أى شخص بذلك, و إجابتنا كانت عملية بالتفكير فى نظام جديد تماماً سيرفع ضغط ذلك السؤال المشككك عن عاتقنا, بل و يعرض بشكل دائم و شفافية كاملة, قيمة الجوائز للمسابقة أولا بأول, تلك الفكرة سميناها مبدأيا (الصندوق الزجاجى).
فكرة الصندوق الزجاجى:
الإسم يوضح هوية الفكرة, و هو عبارة عن قسم فى الأكاديمية مفتوح للزوار مخصص لتسجيل كل إشتراك فى المسابقة بشكل علنى و واضح لجميع الأعضاء والزوار, بحيث يمكن دائما متابعة قيمة الجائزة بناءاً على إيصالات دفع إشتراك المسابقة و التى يقوم العضو نفسه بوضعها فى هذا القسم أو الصندوق الزجاجى, مع حذف اسم المشترك و أى معلومات شخصية به من إيصال الدفع البنكى, و ترك فقط رقم الإيصال وقيمة المبلغ المدفوع, أيضا فسيكون هذا القسم مفتوحا لتسجيل أى تطوعات للمسابقة لزيادة جوائزها من خارج نطاق الإشتراكات, وهو ما سنتيحه خلال العام القادم لصالح المسابقة, مثال عملى على تلك التفاصيل:
لنفترض أن العضو (1) قام بالإشتراك فى المسابقة و أرفق إيصال الدفع لإدارة المسابقة (فى شكل صورة من ماسح ضوئى(سكانر) أو حتى من كاميرا هاتف واضحة الصورة) يتم حينها إرشاد العضو (1) إلى الصندوق الزجاجى لوضع إيصال إشتراكه به, يكتب المشاركة كزائر و يقوم بمسح معلوماته الشخصية من على إيصال الدفع بإستخدام أى محرر للصور, ثم يكتب المشاركة و يرفق بها صورة الإيصال, ويمكن للعضو إختيار أن نقوم نحن بتلك العملية كاملة بعد إستلام الإيصال تسهيلاً على العضو, بعد تسجيل تلك المشاركة ستقوم إدارة المسابقة بالدخول إلى المشاركة والتعديل فى نهايتها لكتابة المبلغ الذى وصلت إليه قيمة الجائزة حتى الأن بعد هذا الإيصال, أى بعد العضو (1) القيمة 20 جنيها, بعد العضو (10) القيمة مائتا جنيه, بعد تطوع خاص (11) القيمة ثلاثمائه جنيهاً, و هكذا.....
كما هو واضح, الفكرة تشرح نفسها, و أهدافها, و تجعلنا نحطم أنياب ثقافة التشكيك التى تهوى تمزيق كل ما هو مختلف و ناجح.
ننتظر تصويتكم و آرائكم التى ستحدد ملامح مسابقة العام القادم بإذن الله تعالى.
أطيب تمنيتنا بالتوفيق لكل أعضاء الأكاديمية,
فريق الأكاديمية.