أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

القصة ممتازة من كل الوجوه ومتكاملة

برعتي في الولوج داخل الأعماق النفسية للبطلة، وقمتي ببراعة بربط هذا بما رأته من الفتاة

المفاجأة الأخيرة - أنها زميلة مثلها - رائعة حقاً ومنطقية أيضاً

قصة قصيرة متكاملة الجوانب بشكل يثير الأعجاب

لكِ مني كل تقدير واحترام

ماضى سعدون عبدالعال كتب:المضمون والهدف
اين المضمون فى ترابطه هو ليس نقد فالخيال ممتاز
شعرت وانى اقراء قصه طويله ولكن قطع منها شى للعرض
مجرد راى هو راى ولكنى حزين لان المستوى جميل منك
والله المستعان
وبالتوفيق

الصديق ماضي
يعني انا مش فاهمة فعلا حضرتك حزين عالمستوى ليه
يا ترى حضرتك انت تقصد انها مش مترابطة ؟
ياريت حضرتك توضح رايك بجد لاني مش فاهمة فعلا اي هي المشكلة في القصة
تحياتي

alaamahmoud كتب:القصة ممتازة من كل الوجوه ومتكاملة

برعتي في الولوج داخل الأعماق النفسية للبطلة، وقمتي ببراعة بربط هذا بما رأته من الفتاة

المفاجأة الأخيرة - أنها زميلة مثلها - رائعة حقاً ومنطقية أيضاً

قصة قصيرة متكاملة الجوانب بشكل يثير الأعجاب


لكِ مني كل تقدير واحترام

الصديق علاء محمود
و الله بستنى ردودك على اعمالي
يمكن لاني عارفة انه حضرتك قريتلي اكتر من عمل فتقدر تقولي انا بتقدم و لا لأ
بس يا ترى لسة متوقع مني جريمة و عقاب اخرى ؟
تحياتي

مساء الأنوار يا هبة

هو أنا اتأخرت كتير و لا ايه؟ أصل القصة هايلةhappy11

أولا الجو الحزين المخيم على القصة و الذي أبدعتٍ في تصويره كان رائعا ، الفكرة جريئة و جديدة داخل الأكاديمية طبعا ، و تناولها كان في المستوى

الأسلوب ممتع و الكلمات منتقاة و كل هذا دفعني لقراءة أو لرؤية هذا المشهد ، و قد انسجمت مع الجو الرومانسي الذي تفننتٍ في تصويره لنا .
و أعجبني تصوير البطلة و هي تنسجم مع المشهد العاطفي و تسبح في بحر أحلامها و تتوهم أن هناك حب ، و إن كانت الفكرة قاسية و تعبر أنه لا يوجد حب و أنها ما هي إلا زميلة / و لكنه الواقع فقمتٍ بتصويره

أحييك على هذه القصة المعبرة و التي تناولتها بإحساس عميق و أسلوب ممتع و إن كانت لي وجهة نظر في نهاية القصة فأعتقد أن صدمنها مبالغ فيها بهذا الشكل ، صحيح أنها تحلم بالحب و تطمح له و لكن لو كنت مكانك لجعلتها ترسم على محياها ابتسامة ساخرة عند رؤيتها لذلك المشهد الأخير و تعود أدراجها إلى طاولنها حيث ينتظرها الزبون .
هذا مجرد رأي و لا ينقص أبدا من عملك الرائع فالبتوفيق و إلى مواضيع جميلة و غير تقليدية ..ننتظركflower1

سلام عليكم يا صديقتي الجميلة هبة

تأخرت عليكِ كثيرا ..مع أني أعدت قراءة القصة عددا من المرات لا أذكره !

ترددت في التعليق كثيرا .. لكني تذكرت كم أنك متقبلة للحوار أو النقاش حول كتاباتك بشكل ممتاز

أنا بالفعل كتبت تعليقا منذ فترة ..لكنني أستسهل و أكتبه مباشرة ..و عندما يتعطل الكمبيوتر ...ينمحي كله

التعليق هو :

ابتداء من العنوان ..جعلتني أترقب منذ أول سطر في قصتك ظهور تلك الزميلة .. ومعنى كلمة زميلة أي أن العمل أو الدراسة تجمع بينها و بين أخرى ..لذلك فقد خمّنت منذ بدايات القصة أنها زميلة في هذه المهنة الرديئة ...لذلك أعتقد أنه كان من الأفضل لو كان العنوان مختلفا ..مثلا : غريقة " ... أو القشة المزيّفة ...لأن البطلة بالفعل بدت كالغريق الذي يحاول التعلق بقشة "

و لا أخفي عليك تحفظي تجاه تلك العبارة ( هي فتاة ممن تمتلئ بهم الشوارع و الصالات و الحانات ) و تساءلت : عن أي مجتمع تتحدثين ؟ و أما كان ممكنا توصيل الفكرة عبر موقف و مكان آخر ؟

لكن إذا تناولنا المدلول : نجدك قد أبدعت فيه حقا :

فهي إنسانة قبل كل شيء ..تحتقر واقعها الأليم و تتمنى تغيره ..لذلك فهي ترى ما تريد أن تراه .. و تحاول اسكات عقلها لتريح نفسها و تتعلق بأمل شديد الزيف

النهاية ..كأبتني : لأنها حينما اكتشفت الحقيقة أسرعت إلى واقعها بدلا من أن تتوقف و لو للحظة للتأمّل ...فالصدمة جعلتها تفيق من حلم جميل لتصحو على واقع قاس جدا ..فتستسلم له ؟

أما الأسلوب : ففيه جرأة و حرفية و إتقان و جذب و امتاع للقاريء في آن واحد ..أسلوب مميز جدا و مناب للموضوع ...فقد أمسكتِ بالكاميرا و بأدوات الإخراج بشكل بارع ...

سلمت يداكِ يا هبة ..و في انتظار الجديد من قصصك المميزة

الزهراء كتب:مساء الأنوار يا هبة

هو أنا اتأخرت كتير و لا ايه؟ أصل القصة هايلةhappy11

أولا الجو الحزين المخيم على القصة و الذي أبدعتٍ في تصويره كان رائعا ، الفكرة جريئة و جديدة داخل الأكاديمية طبعا ، و تناولها كان في المستوى

الأسلوب ممتع و الكلمات منتقاة و كل هذا دفعني لقراءة أو لرؤية هذا المشهد ، و قد انسجمت مع الجو الرومانسي الذي تفننتٍ في تصويره لنا .
و أعجبني تصوير البطلة و هي تنسجم مع المشهد العاطفي و تسبح في بحر أحلامها و تتوهم أن هناك حب ، و إن كانت الفكرة قاسية و تعبر أنه لا يوجد حب و أنها ما هي إلا زميلة / و لكنه الواقع فقمتٍ بتصويره

أحييك على هذه القصة المعبرة و التي تناولتها بإحساس عميق و أسلوب ممتع و إن كانت لي وجهة نظر في نهاية القصة فأعتقد أن صدمنها مبالغ فيها بهذا الشكل ، صحيح أنها تحلم بالحب و تطمح له و لكن لو كنت مكانك لجعلتها ترسم على محياها ابتسامة ساخرة عند رؤيتها لذلك المشهد الأخير و تعود أدراجها إلى طاولنها حيث ينتظرها الزبون .

هذا مجرد رأي و لا ينقص أبدا من عملك الرائع فالبتوفيق و إلى مواضيع جميلة و غير تقليدية ..ننتظركflower1

و لا اتاخرتي و لا حاجة يا زهراء
انا كمان بقالي كتير مش بدخل و مش بعلق على حاجة للاسف الاكتئاب واخدني خالص
تعرفي انا اتعجبت جدا من تعلقك
لانه هو بالظبط نفس تعليق د: سيد البحراوي عليها في ورشة بص و طل
لينك القصة
http://www.boswtol.com/aldiwan/ndonia_258_093.html" onclick="window.open(this.href);return false;
نفس الحكاية في النهاية برضه
و انا عارفة ان دة رايك و انا بحترمه جدا
و بعدين انا اصلا بعرض اعمالي هنا عشان اعرف اوجه القصور
مش الايجابيات
تحياتي

Ghadat2009 كتب:سلام عليكم يا صديقتي الجميلة هبة

تأخرت عليكِ كثيرا ..مع أني أعدت قراءة القصة عددا من المرات لا أذكره !


ترددت في التعليق كثيرا .. لكني تذكرت كم أنك متقبلة للحوار أو النقاش حول كتاباتك بشكل ممتاز


أنا بالفعل كتبت تعليقا منذ فترة ..لكنني أستسهل و أكتبه مباشرة ..و عندما يتعطل الكمبيوتر ...ينمحي كله

التعليق هو :


ابتداء من العنوان ..جعلتني أترقب منذ أول سطر في قصتك ظهور تلك الزميلة .. ومعنى كلمة زميلة أي أن العمل أو الدراسة تجمع بينها و بين أخرى ..لذلك فقد خمّنت منذ بدايات القصة أنها زميلة في هذه المهنة الرديئة ...لذلك أعتقد أنه كان من الأفضل لو كان العنوان مختلفا ..مثلا : غريقة " ... أو القشة المزيّفة ...لأن البطلة بالفعل بدت كالغريق الذي يحاول التعلق بقشة "
نرجع تاني لموضوع العناوين الاغلب فعلا بيقولولي اني للاسف مش بحط عناوين جيدة يمكن دة عيب كبير فيا

تخيلي بعد ما اكتب القصة افكر في عنوان وقت اطول من الوقت اللي اخدته في كتابة القصة نفسها
للاسف انا بحاول كتير في الموضوع دة عشان كدة انا دايما بطلب الراي فيه تعرفي يا غادة انا كتبت كام قصة جديدة مش عارفة احط عنوان لاي واحدة منهم

و لا أخفي عليك تحفظي تجاه تلك العبارة ( هي فتاة ممن تمتلئ بهم الشوارع و الصالات و الحانات ) و تساءلت : عن أي مجتمع تتحدثين ؟ و أما كان ممكنا توصيل الفكرة عبر موقف و مكان آخر ؟

مش هرد انتي اللي رديتي على نفسك

لكن إذا تناولنا المدلول : نجدك قد أبدعت فيه حقا :

فهي إنسانة قبل كل شيء ..تحتقر واقعها الأليم و تتمنى تغيره ..لذلك فهي ترى ما تريد أن تراه .. و تحاول اسكات عقلها لتريح نفسها و تتعلق بأمل شديد الزيف

النهاية ..كأبتني : لأنها حينما اكتشفت الحقيقة أسرعت إلى واقعها بدلا من أن تتوقف و لو للحظة للتأمّل ...فالصدمة جعلتها تفيق من حلم جميل لتصحو على واقع قاس جدا ..فتستسلم له ؟

أما الأسلوب : ففيه جرأة و حرفية و إتقان و جذب و امتاع للقاريء في آن واحد ..أسلوب مميز جدا و مناب للموضوع ...فقد أمسكتِ بالكاميرا و بأدوات الإخراج بشكل بارع ...


سلمت يداكِ يا هبة ..و في انتظار الجديد من قصصك المميزة

تسلميلي يا غادة و الله نفسي اقابلك في اقرب فرصة و هقولك نفس اللي قلته للزهراء انا اصلا بحط اعمالي هنا عشان اعرف السلبيات و العيوب و انتي لو طلعتي عيوبي هتفيديني اكتر من انك تقولي ايجابياتي
تحياتي