أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

عجبا لبدايه تشتاق لنهايه
ونهايه خطت من أول الروايه
و كأن القلوب ليس بها الكفايه!

اذكر علاقات مضت
كنت فيها او حولها
حين قرر احدهما الانسحاب
دون ابداء الاسباب
فيما جاء وفيما ذهب!!!
انها فى النهايه انقضت

جرحنى صديقا يغدر
ألمنى حبيبا يهجر
ولم يسعه التبرير
لمن كان له المصير
اهى صحوة ضمير!
و كان فى الهجر التكفير
ويكون الطعن بلا تحذير!!
دون الاكتراث الى تفسير

عجبا
ايترك احد الوفاء
ويختار لنفسه الشقاء
ولم كان الادعاء؟!
اليس هذا دربا من الغباء؟!

احسست وانا اقرأ الخاطره انى اشاهد مشهدا سينمائيا صامتاواسمع تعليقا ادبيا عليه مصحوبا بموسيقى تصويريه مقتضبه ،طبعا رائعه وكان ممكن تكون اروع مع بعض العمق ،لأنى حسيت انك بتدارى قلبك وخايفه تفتحيه وتبصى اكتر فيه.

عجبا
ايترك احد الوفاء
ويختار لنفسه الشقاء
ولم كان الادعاء؟!
اليس هذا دربا من الغباء؟![/quote]
هو ذاك يا عزيزتي ..بل قمة الغباء...من قرر أن يترك الوفاء ويختار لنفسه الشقاء فمن المؤكد أن يتحلى بالكثير من الغباء ،وأما التفسير فلا ترهقي بالك به عزيزتي فحتماً سيظهر من تلقاء نفسه يوماً وإن بدا اليوم غير ذلك ...فستظهر الأسباب والتفسير في وقتها ولا نملك إلا الإنتظار ..فذلك قدر لا نفقه تفسيره في ساعته ،وسيفسر نفسه في الوقت المناسب..حتماً سيفعل.
الغدر والخيانة أقسى ما يمكن أن نصادفه ممن ظننا فيهم الحب ولا عزاء لنا سوى أن نجزم لأنفسنا بعد غدرهم وخيانتهم أنهم كانوا أقل مما نظن ،لصوصاً لبعض مشاعرنا فسحقاً لذكراهم ولنعي الدرس فيما هو آت.
أما عن كلماتك التي بدت رقيقة كعادتها فهي تقطر ألماً كعصفور جريح، ويروق لي وصفها بالمشهد السينمائي فهي حقاً كلمات مرئية رغم روحانياتها وتسترها ،وإختيارك للتساؤل كخاتمة فيه تسكين للعقل حتى لا يبيت ليله ونهاره يسأل عن الأسباب فصفة الغباء في المشاعر صفة قاتلة ومن المؤكد أن بعد صاحبها عنا ولو بالغدر فيه خير لنا.
العنوان:
العنوان جذاب وملفت ،وإن كان لي تعليق عليه ...هل ترين حقاً أن هناك من يضطر للغدر مهما ضاقت به الظروف ومهما غلبته الأحوال؟!!
فالغدر يا عزيزتي ليس من شيم الكرام ولا يضطر إليه إلا اللئيم ..فمن يحمل في قلبه طيبة حقيقية لن يجرؤ يوماً وإن فقد عمره أن يؤذي أو يغدر...هكذا أرى وأظن.
تطورك في مواضيعك وأسلوبك متناغم جداً يا شيماء استمري في نفس الإتجاه.

برافووووووووووhappy11

رحاب صفا كتب:عجبا
ايترك احد الوفاء
ويختار لنفسه الشقاء
ولم كان الادعاء؟!
اليس هذا دربا من الغباء؟!

هو ذاك يا عزيزتي ..بل قمة الغباء...من قرر أن يترك الوفاء ويختار لنفسه الشقاء فمن المؤكد أن يتحلى بالكثير من الغباء ،وأما التفسير فلا ترهقي بالك به عزيزتي فحتماً سيظهر من تلقاء نفسه يوماً وإن بدا اليوم غير ذلك ...فستظهر الأسباب والتفسير في وقتها ولا نملك إلا الإنتظار ..فذلك قدر لا نفقه تفسيره في ساعته ،وسيفسر نفسه في الوقت المناسب..حتماً سيفعل.
الغدر والخيانة أقسى ما يمكن أن نصادفه ممن ظننا فيهم الحب ولا عزاء لنا سوى أن نجزم لأنفسنا بعد غدرهم وخيانتهم أنهم كانوا أقل مما نظن ،لصوصاً لبعض مشاعرنا فسحقاً لذكراهم ولنعي الدرس فيما هو آت.
أما عن كلماتك التي بدت رقيقة كعادتها فهي تقطر ألماً كعصفور جريح، ويروق لي وصفها بالمشهد السينمائي فهي حقاً كلمات مرئية رغم روحانياتها وتسترها ،وإختيارك للتساؤل كخاتمة فيه تسكين للعقل حتى لا يبيت ليله ونهاره يسأل عن الأسباب فصفة الغباء في المشاعر صفة قاتلة ومن المؤكد أن بعد صاحبها عنا ولو بالغدر فيه خير لنا.
العنوان:
العنوان جذاب وملفت ،وإن كان لي تعليق عليه ...هل ترين حقاً أن هناك من يضطر للغدر مهما ضاقت به الظروف ومهما غلبته الأحوال؟!!
فالغدر يا عزيزتي ليس من شيم الكرام ولا يضطر إليه إلا اللئيم ..فمن يحمل في قلبه طيبة حقيقية لن يجرؤ يوماً وإن فقد عمره أن يؤذي أو يغدر...هكذا أرى وأظن.
تطورك في مواضيعك وأسلوبك متناغم جداً يا شيماء استمري في نفس الإتجاه.

صديقتى العزيزه رحاب
ابدا منين ؟؟ تعليقك يدل على انك شعرتى بى من اعماقك - يكفينى ذلك
لانى لم اكن بصدد اظهار البلاغه او التباهى بكلمات وربما لم اشأ التطرق لاى تفاصيل ولكنك فهمتينى جيدا
- بالنسبه للتساؤلات انه استنكاريه اكثر منها بحثا عن الاجابه
-واشكرك على وصف المشهد السينمائى(وان كان قصير جدا)
- اما صفة الغدر الاضطرارى (اشكرك جدااااااااااااااااا) كنت منتظره هذا التعليق: ومفهومه بالنسبه لى انى توصلت ان الانسان الغادر دائما يبرر لنفسه الغدر متحججا بظرف ما اضطره الى الغدر!!!! فهذا العنوان على لسان الجانى
وعلى طريقة اغنية جورج وسوف(انا اسف لانى مكنش غصب عنى)
اعشق هذا الصراحه الفظه والاعتراف القاتل

عبد الرحمن شوقى احمد كتب:احسست وانا اقرأ الخاطره انى اشاهد مشهدا سينمائيا صامتاواسمع تعليقا ادبيا عليه مصحوبا بموسيقى تصويريه مقتضبه ،طبعا رائعه وكان ممكن تكون اروع مع بعض العمق ،لأنى حسيت انك بتدارى قلبك وخايفه تفتحيه وتبصى اكتر فيه.

الشاعر المرهف عبد الرحمن
يسعدنى رؤيتك للخاطره بهذا المشهد الدرامى
وبالنسبه للتعمق اكثر -ربما اردت تلك المره الا اتعمق وان تكون الخاطره كرسم تجريدى لحاله- اكثر منها كلاسيكى مطابق للواقع
وكلما كنت اسهب فى سرد تفاصيل رايت نفسر اترك جوهر الامر

شكرااا لمرورك:)

[quote="محمد محمود"] /
استاذ محمد اشكرك على رايك ولم الاحظ تلاعبى بالكلمات الا من خلال ردك
اعجبنى جدا تعبير(صادم) شكرا لمروركflower1

حلو أوى ياشيماء خاطرتك ....
جميل هى الحالة التى تصفيها فقد جعلتينى حقا اتخيلها ...
فكرة الخاطرة تدعو للتفكير ...فهل يمكن الأنسان يضطر يوما أن يخون
ولكنى رفضت الفكرة بداخلى ولكن حدثنى عقلى أنها يوجد بالفعل من تجعلة
الدنيا يظهر أنه خان وتكون الظروف هى من وضعتة فى هذه الصورة امام من يحبهم
ولكن يرجع القلب يرفض من جديد فالخيانة خيانة فليس للغدر مبرر وليس لقسوة الناس على من يحبوهم
تبرير....
بداية الخاطرة رائعة ...
عجبا لبدايه تشتاق لنهايه
ونهايه خطت من أول الروايه
و كأن القلوب ليس بها الكفايه!

اختيارك للكلمات موفق جدا وتعبيرات أيضا ...تكتبى بأحساس عالى
تصفى فى هذا الجزء الحب الذى مكتوب عليه ان ينتهى قبل بدايتة
وتصفى أن السبب ليس فى الحب ولكن فى القلوب التى يوجد به الحب الحقيقى
أمتعتينى ياشيماء بكلماتك المعبرة وبفكرتك المختلفة ...
أتمى لك المزيد من أبداع قلمك

بحى رحوبة على تحليلها للخاطرة التى أعجبنى كثيرا وأستفدت منه أكثر ...

خاطرة جميلة من كلماتك الرائعة المنسابة


جميلة ومؤلمة في الوقت ذاته

استمتعت بها كثيرة


دمت بودflower1

تنهيدة كتب:حلو أوى ياشيماء خاطرتك ....
جميل هى الحالة التى تصفيها فقد جعلتينى حقا اتخيلها ...
فكرة الخاطرة تدعو للتفكير ...فهل يمكن الأنسان يضطر يوما أن يخون
ولكنى رفضت الفكرة بداخلى ولكن حدثنى عقلى أنها يوجد بالفعل من تجعلة
الدنيا يظهر أنه خان وتكون الظروف هى من وضعتة فى هذه الصورة امام من يحبهم
ولكن يرجع القلب يرفض من جديد فالخيانة خيانة فليس للغدر مبرر وليس لقسوة الناس على من يحبوهم
تبرير....
بداية الخاطرة رائعة ...
عجبا لبدايه تشتاق لنهايه
ونهايه خطت من أول الروايه
و كأن القلوب ليس بها الكفايه!

اختيارك للكلمات موفق جدا وتعبيرات أيضا ...تكتبى بأحساس عالى
تصفى فى هذا الجزء الحب الذى مكتوب عليه ان ينتهى قبل بدايتة
وتصفى أن السبب ليس فى الحب ولكن فى القلوب التى يوجد به الحب الحقيقى
أمتعتينى ياشيماء بكلماتك المعبرة وبفكرتك المختلفة ...
أتمى لك المزيد من أبداع قلمك

بحى رحوبة على تحليلها للخاطرة التى أعجبنى كثيرا وأستفدت منه أكثر ...

اشكرك جدا يا تنهيده وانتى اول حد يضع نفسه فى مكان الخائن ويتخيل ذلك ان امكن
فكلنا نفضا ان نكون ضحايا حتى من يخون
اشكرك على كلماتك الرقيقهflower1