حال امتنا-التدريب الخامس للمسابقه-شيماء قبيصى
مرسل: 26 مايو 2009, 12:38 pm
لم اتركها يوما ..وكثيرا ما تمنيت
شكوت منها..وعليها بكيت
ويحتدم دائما النقاش حولها
وطالما سوئلت ان كنت احبها!
وهل حقا(هى أفضل من غيرها)؟!
ولم دائما (خيرها لغيرها)؟!
وحيرتنى مشاعرى لها
وزادت معاناتى نحوها
فهناك بداخلى احساس لها
وخرجت عن صمتى وواجهتها..
سألتها ما الانتماء..
وأنى يكون لها العطاء..
ونحن فيها كالغرباء..
ولم استميت لاصلاحها!
وكل أملى فراقها..
ولم لا أكن الشوق لها!
لأن عينى لم تر غيرها؟؟
وللان لم يتسنى لى كرهها!
ولا أحتمل أن أعيبها
ولا أطيق من يشينها
و كان على مصارحتها...
فنظرت لشوارعهاو ضفاف نيلها..
ووسط زحامها اعترفت لها..
لم أقنع يوما بنفورى لها..
ولا اتباهى ابدا بفتورى نحوهها..
انما اردت ان اقول لها..
هناك شئيا يربطنى بها..
ربما هو حبا ...خاص بها
شكوت منها..وعليها بكيت
ويحتدم دائما النقاش حولها
وطالما سوئلت ان كنت احبها!
وهل حقا(هى أفضل من غيرها)؟!
ولم دائما (خيرها لغيرها)؟!
وحيرتنى مشاعرى لها
وزادت معاناتى نحوها
فهناك بداخلى احساس لها
وخرجت عن صمتى وواجهتها..
سألتها ما الانتماء..
وأنى يكون لها العطاء..
ونحن فيها كالغرباء..
ولم استميت لاصلاحها!
وكل أملى فراقها..
ولم لا أكن الشوق لها!
لأن عينى لم تر غيرها؟؟
وللان لم يتسنى لى كرهها!
ولا أحتمل أن أعيبها
ولا أطيق من يشينها
و كان على مصارحتها...
فنظرت لشوارعهاو ضفاف نيلها..
ووسط زحامها اعترفت لها..
لم أقنع يوما بنفورى لها..
ولا اتباهى ابدا بفتورى نحوهها..
انما اردت ان اقول لها..
هناك شئيا يربطنى بها..
ربما هو حبا ...خاص بها