رساله-التدريب الرابع على المسابقه-شيماء قبيصى
مرسل: 19 مايو 2009, 1:57 am
رساله الى حالى
لم اعلم اهى نوبه من نوبات جنونى ام اشاره من السماء طالما انتظرتها..فقد افقت من نومى يتملكنى احساس فريد
,ترن فى اذنى كلمات جاهين:
فى يوم صحيت شاعر براحه وصفا
الهم زال والحزن راح واختفى
خدنى العجب وسالت روحى سؤال
انامت و لا وصلت للفلسفه عجبى
وشعرت بمذاق مختلف للاشياء .فلم اكن ادرك كم هو مخدر هذا الحمام الدافئ صباحا
وكم تملكت من انفى رائحة عطرى
,زادتنى حيويه تمارينى الرياضيه .عجبا لقد كنت بالامس اراهامجهده
!!وانتبهت لمذاق القهوه بالحليب له هذا التاثير السحرى يصعد حتى رأسى تاركابريقا ما بداخلها
..وجدتنى اذهب لامى مبتسمه ,وقد احضرت لها فطورا شهيا –دون ان تطلب منى
وها اناذا اتفقد رسائلى واجرى مكالمات قصيره لا تخلو من ضحكه مبتهجه بتحية
الصباح
,ولم يمنع تعجب اصدقائى من ان يسمحوا لعدوى التفاؤل انتنقل اليهم- مرحبين
واستطردت لاشاهد شريطا لارى حالى وهنا قررت ان اكتب
رساله الى حالى
اكتب اليك وقد غمرتنى الشفقة بك..
اتعجب منك واتصعب عليك..
كيف كنت وكيف انتهيت..لا اواسيك انما اردتك ان تفيقتهيم على وجهك على قارعة الطريق..
تستعيد ذكرى ها هنا مع صديق..
وتترك الحاضر لاجل ماضى سحيق..
وفجأه تفيق لنداء عميق..
ان اترك الماضى والقه بحريق..
واقبل على حاضر يلازمك كرفيق..
ان غفوت ولى فهو فى النهاية رفيق..
وانظر اليك والحيره تستعليكوالمستقبل المبهم لا يرضيك..
باحلامه واطماعه يغويك..
لهوة عميقه لها جوف سحيق..
و احلام مؤجله تعرفها بذلك البريق..
احق لمعتها ام ضللت البريق..
واجدك فجاه تستفيق..
اسالك عم كان كل الضيق..
ولم الحبور يشتهيك..
اهو بدايه لعشق ام سئمت فقط الضيق..
فارجئت الدمع لانه يضنيك...
حيرتنى بامرك ولم اعرف يوما ما يرضيك..
..انهيت رسالتى واستسلمت لنوم عميق
افقت على احساس ظننته زهيق
..ابتسمت بأسى وقلت له... افعل بى ما يستهويك
لم اعلم اهى نوبه من نوبات جنونى ام اشاره من السماء طالما انتظرتها..فقد افقت من نومى يتملكنى احساس فريد
,ترن فى اذنى كلمات جاهين:
فى يوم صحيت شاعر براحه وصفا
الهم زال والحزن راح واختفى
خدنى العجب وسالت روحى سؤال
انامت و لا وصلت للفلسفه عجبى
وشعرت بمذاق مختلف للاشياء .فلم اكن ادرك كم هو مخدر هذا الحمام الدافئ صباحا
وكم تملكت من انفى رائحة عطرى
,زادتنى حيويه تمارينى الرياضيه .عجبا لقد كنت بالامس اراهامجهده
!!وانتبهت لمذاق القهوه بالحليب له هذا التاثير السحرى يصعد حتى رأسى تاركابريقا ما بداخلها
..وجدتنى اذهب لامى مبتسمه ,وقد احضرت لها فطورا شهيا –دون ان تطلب منى
وها اناذا اتفقد رسائلى واجرى مكالمات قصيره لا تخلو من ضحكه مبتهجه بتحية
الصباح
,ولم يمنع تعجب اصدقائى من ان يسمحوا لعدوى التفاؤل انتنقل اليهم- مرحبين
واستطردت لاشاهد شريطا لارى حالى وهنا قررت ان اكتب
رساله الى حالى
اكتب اليك وقد غمرتنى الشفقة بك..
اتعجب منك واتصعب عليك..
كيف كنت وكيف انتهيت..لا اواسيك انما اردتك ان تفيقتهيم على وجهك على قارعة الطريق..
تستعيد ذكرى ها هنا مع صديق..
وتترك الحاضر لاجل ماضى سحيق..
وفجأه تفيق لنداء عميق..
ان اترك الماضى والقه بحريق..
واقبل على حاضر يلازمك كرفيق..
ان غفوت ولى فهو فى النهاية رفيق..
وانظر اليك والحيره تستعليكوالمستقبل المبهم لا يرضيك..
باحلامه واطماعه يغويك..
لهوة عميقه لها جوف سحيق..
و احلام مؤجله تعرفها بذلك البريق..
احق لمعتها ام ضللت البريق..
واجدك فجاه تستفيق..
اسالك عم كان كل الضيق..
ولم الحبور يشتهيك..
اهو بدايه لعشق ام سئمت فقط الضيق..
فارجئت الدمع لانه يضنيك...
حيرتنى بامرك ولم اعرف يوما ما يرضيك..
..انهيت رسالتى واستسلمت لنوم عميق
افقت على احساس ظننته زهيق
..ابتسمت بأسى وقلت له... افعل بى ما يستهويك