أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

مش بقلكو انتو غيرتوا الاكاديمية وانا مش موجودة الوان ومشرفين وتيم احساس وروايات وانا ولا هنا ده انا دخلت الاكاديمية كنت هطلع تانى فكرت نفسى غلطت فى العنوان بس بجد رواية جميلة جدا وهأستعير كلمة احمد بتاعة ياريتنى كنت معاهم, مش دى بتاعة فيلم الطريق الى ايلات باين مش عارفة انا قلبت معايا بضحك من ساعة مادخلت الاكاديمية ولقيت كله اتغير وحاسة نفسى مش فاهمة حاجة كده, نكتة دى وشكرا كمان على ان بطلة الرواية اسمها مريم يعنى فاكرينى اهو وبتكتبو عنى
بس مبروك على الرواية والله جميلة جدا وفكرتها وعنوانها وكل حاجة فيها جميلة طبعا ماهو اللى كاتبها اجمد احساسين فى الاكاديمية اتنين فى واحد بقى زى برت بلاس مش بقلكو قالبة معايا بضحك خالص سلام بقى كفاية

جميل قوي قوي ياتنهيدة دايما الاحساس الصادق بيخلق عمل يدخل القلب على طول وان شاء الله انا هكملها.وان اسفة على التأخير لان لم يكن عندي نت قبل كده .

المصرية كتب:جميل قوي قوي ياتنهيدة دايما الاحساس الصادق بيخلق عمل يدخل القلب على طول وان شاء الله انا هكملها.وان اسفة على التأخير لان لم يكن عندي نت قبل كده .

بشكرك جدااا يارانيا على تعليقك الرائع ...وسعيده أن الرواية دخلت الى قلبك وأستمتعتى بها كما أستمتعنا نحن بكتابتها ..
ولا داعى للأسف فأجمل شىء أنكِ بدأتى فى قرأتها ...بشكرك مره أخرى على مرورك الجميل

كم هي جميلة قصتك يا نهاد والتي مزجت بها الوطنية بالرومانسية..فمن يحب لا يتخلى أبدا ...أوصلت لنا عدة رسائل بقصتك الرقيقة الهادفة
فقد رفضت مريم العيش بأمان (الجبن)على أن تعيش بقلق (العزة والكرامة)وتجاهد ..بعزة في بلدها تبث روح الحماس لخطيبها..
لكن لي تساؤل لم لم تكملي هذه الرواية الجميلة؟؟
أو لم لم يكملها وليد كما فهمت ؟
أرجو منك إكمالها ..وأحييك على اهتمامك بالقضية الفلسطينية...
وفقك الله وإلى المزيد من الإبداعات

ريم كتب:كم هي جميلة قصتك يا نهاد والتي مزجت بها الوطنية بالرومانسية..فمن يحب لا يتخلى أبدا ...أوصلت لنا عدة رسائل بقصتك الرقيقة الهادفة
فقد رفضت مريم العيش بأمان (الجبن)على أن تعيش بقلق (العزة والكرامة)وتجاهد ..بعزة في بلدها تبث روح الحماس لخطيبها..
لكن لي تساؤل لم لم تكملي هذه الرواية الجميلة؟؟
أو لم لم يكملها وليد كما فهمت ؟
أرجو منك إكمالها ..وأحييك على اهتمامك بالقضية الفلسطينية...
وفقك الله وإلى المزيد من الإبداعات

بحيكِ ياريم على فهمك الجميل لهدف الرواية وسعيدة أنكِ بدأتى فى قرأتها ...
وهذه الراوية تعاونت فى كتابتها انا ووليد ...وفعلا قد قمنا بأنهاءها ...
أشكرك على مرورك الجميل الذى أسعدنى جدا
وأحيكِ على اهتمامك الرائع فى البحث عن الأعمال القديمة داخل الأكاديمية ...
اتمنى لك كل التوفيق