لا يخشون المطر

[تنهيدة]

جميلة يا نهاد قوى قوى .تقبلى تحياتى .

أد أيه بكون سعيدة يارانيا بقرائتك وردك على أعمالى ...
ورأيك حقيقى بعتز بيه جداا ...
بتمنى لكِ دائما التوفيق ...ياصديقتى الجميلة وسعدت جدا بمرورك

[تنهيدة]

رائعة ..بجد رائعة يا نهاد ..
طرت معك مع سرب الطيور وشعرت بما يشعرون ..ولو للحظة..
أسلوبك الرومانسي الحالم الرقيق جعلني أندمج في هذا التصوير الرائع...واستخدامك السلس لكلمات في منتهى الروعة
وأما عن المعنى فأقول: كما قال الأخ محمد..اصبري على أذى الناس
فصبر جميل والله المستعان..ولكننا نتعلم من الطيور فهم أمم أمثالنا...فهم لا يحملون هم ..وعلى ربهم يتوكلون..
ومسخرة بأمر الله...والطير حر ولكنه حذر ..ينطلق في حدود الحرية التي أتاحها الله له ..وهو مسخر وليس مخير
ونحن بنو البشر مكرمون أحرار أنفسنا,ومخيرون من الله
فكثيرا ما أتمنى فعلا التحليق عاليا بعيدا عن العالم وما فيه من كذب وخداع وغيبة ونميمة وأخلاق سيئة..ولكن الصبر والثبات ..والنصيحةأفضل بكثير..وإن لم يكن هناك أمل فالابتعاد عن من صدر منه الإيذاء وفقط
أمتعتينا بكلماتك الرقيقة.. وفي انتظار المزيد

انتِ الا بجد أمتعتينا بتعليقك ياصديقتى الغالية ما شاء الله دائما تعليقك يُفيدنى وكلماتك تضيف كثيرا للعمل
رائع هو رضاكى بالواقع والصبر على الحياة وكلماتى ليس أعتراض منى ولكنى على أمل أن أكون حرة مثل الطيور لا يتحكم فى مصيرى
غيرى ..رائع هو توضيحك لفكرة التخير والتسخير ..وان الأنسان خلق حر ولكن الدنيا هى التى سجنتنا فى عالم ملئ بالكذب والغش والخداع والتى أصبح يتحكم فينا أكثر من اى شىء ...أتمنى أن أكون حره فى حدودى التى سمح لى به الله
بتمنالك أجمل حياة ياصديقتى الجميلة وأن تعيش مع أسرتك أفضل حياة
أشكرك على مرورك الرائع دائما

[تنهيدة]

نهاد....زميلتي في الأحلام....شاركتني حلمي يا نهاد ...إلا أنك تحدثتي عنه تفصيلاً بشكل أعمق وأرق - كعادتك- وتفصيلاً يناسب رقة الحلم وصفائه...فالطير يستحق أن نحسده...وانت يا نهاد امتلكت قلباً لا يختلف كثيراً فيما يحمله عن قلوب الطيور فلا تبتأسي كثيراً ...
فانت منهم.

بجد يارحاب وجودك لوحده فى أى موضوع بئة بيحسسنى بكل أمل وتفاؤل ...بشكرك على كلماتك الرقيقة ..وسعيدة جداا انى شاركتك حلمك وبجد أنتى تحملينى قلب وروح الطيور التى تضيف جمالا على أى مكان فأنتى هكذا تضيفى برقتك جمالا للعمل ...
أشكرك من قلبى على مرورك الرائع وأتمنى لكِ حياة مليئة بالأمل والتفاؤل وأن تتمتعى بأجمل حرية فى حياتك

[تنهيدة]

كم أحببت هذه الفكرة..دائما ما أحببت أن يكون لي جناحان .. بشرط اني أفضل آدمية...شفتي بقى الطمع
كلامك جميل قوي رقيق خلاني أطير فعلا بس في سماء الأحلام فاحلم بما قلت


" أغنى كما شئت أترجم أحسايسى بأجمل الحان ...أعيش حره بلا أسوار ..لا أعرف معانى الحياة الجديدة من غش وخيانة وخداع ...أطير فى السماء الرياح تزيد قوتى , المطر يجدد نشاطى ..صفاء السماء ينقى نفسى ...
أنسى الدنيا بكل ما فيها أتخلص من هموم تكاد تقتلنى أرحل من أناس تهوى تدمير الأحلام تتفنن فى تجريح الأخرين...."

الله على احساسك العالي و كلماتك الحالمة
حلقي يا جميلتي في سماء الأحلام و امتعينا دائما باحلى الكلام....

الله على جمال كلامك يادونا ياجميلة وكما انا أيضا أحببت تعليقك الرائع ....ولكن تكونى انسانة بأجنحة دا اكيد حيكون مخلوق مميز جداااا بس بجد انتِ بكلماتك الرقيقة تمتلكين أجنحة تطيرى به فى قلوب وعقول قراءك ...سعيده بأن كلمات الخاطرة جعلتك تطيرى فى سماء الأحلام فجميعا نعيش حياة أخرى فى أحلامنا ...
بشكرك من كل قلبى على كلماتك الرقيقة والا امتعتنى بجد وان شاء تعيش أجمل حياة ياجميلتى الرقيقة

[تنهيدة]

مفيش غير الله
الله وبس

ومفيش يامصطفى أجمل من كلمة الله ...
بشكرك على مرورك الجميل

[Ghadat2009]

خاطرة جميلة ..و حرة!

العنوان ملفت جدا .. و يحمل الكثير ... و لا أعتقد أن من يقرأ مثل هذا العنوان المميز يمكنه مقاومة قراءة هذه الخاطرة الجميلة

موضوع النظر الى الطيور و تأملها ..أحبه كثيرا من باب النظر و التأمل في خلق الله و الطبيعة التي في كل جزء منها ما يجعلنا نقول " سبحان الله " و الطيور بانطلاقها في السماء توحي لنا بالحرية الرائعة ..و ببحثها الدؤوب عن الغذاء و الماء تذكرنا أن الرزق بيد الله وحده فلا نقلق و كل ما علينا هو الأخذ بالأسباب كما تفعل تلك المخلوقات البديعة الرقيقة ..و الجميل أن حريتها و طيرانها بأجنحة نتمناها أحيانا : هي حرية مقيدة بعض الشيء ! فهي برغم حريتها لا يمكنها البقاء دون عمل و سعي و الا فلن تعيش لتستمتع بتلك الحرية ... كما أنها عرضة للأذى من الصيادين و العابثين و العوامل الجوية ...لذلك فأنا أحس برغبة في امتلاك جناحين أحلق بهما في سماء الخيال فقط .. لأني و برغم الآفات الأخلاقية التي نعيش بينها ( كذب و خداع و نميمة ...الخ) الا أني أحس بالتفوق لكوني انسانة حتى في الخيال ! و كما قال محمد و ذكر الحديث الجميل الذي يشجعنا على الصبر على الأذى لنكون الأفضل

هذا من حيث الفكرة أو الموضوع نفسه

أما عن الأسلوب ...فصدقا ..استمتعت جدا بالطريقة المشوقة العذبة التي أحست أنها تأخذني من يدي برقة لتحلق بي وسط طيور تنعم بأجمل احساس ...و اقتنعت بكونهم لا يخشون المطر - خلال قراءتي- ببراعة أسلوبك الحالم ...مع أني أقتنع أكثر أنهم يتعايشون مع المطر و غيره مضطرين .

الحقيقة أني أحسست أنها صفحة من مذكراتك قد طارت لتهبط في واحة الأكاديمية لتمتعنا بها

أشكرك على مشاركتنا في هذه الأحاسيس الحرة الجميلة ..و أشكر قلمك المبدع ..و أتمنى قراءة المزيد من هذا الإبداع الجميل يا صديقتي الغالية

[سندريلا]

جميعهم يشعر بالأمان ....كم تمنيت أن أكون واحدة منكم لا أخاف من الأيام أطير لأى مكان لا يقف أمامى اى سور ...أبحث عن طعامى اتلذذ به لاننى أنا الذى اتيت به ابنى عشى بيدى أتنقل بين الأشجار استمتع بالحياة ارى الدنيا من أعلى سماء...
أغنى كما شئت أترجم أحسايسى بأجمل الحان ...أعيش حره بلا أسوار ..لا أعرف معانى الحياة الجديدة من غش وخيانة وخداع ...أطير فى السماء الرياح تزيد قوتى , المطر يجدد نشاطى ..صفاء السماء ينقى نفسى ...

كلماتك ررررررررررائعة جدا نهاد ....... و الفكرة حلوة ان فعلا الطيور يا بختهم عايشين براحتهم و بحرية ........ تعبيرك حلو و اسلوبك سهل

[تنهيدة]

خاطرة جميلة ..و حرة!

العنوان ملفت جدا .. و يحمل الكثير ... و لا أعتقد أن من يقرأ مثل هذا العنوان المميز يمكنه مقاومة قراءة هذه الخاطرة الجميلة

موضوع النظر الى الطيور و تأملها ..أحبه كثيرا من باب النظر و التأمل في خلق الله و الطبيعة التي في كل جزء منها ما يجعلنا نقول " سبحان الله " و الطيور بانطلاقها في السماء توحي لنا بالحرية الرائعة ..و ببحثها الدؤوب عن الغذاء و الماء تذكرنا أن الرزق بيد الله وحده فلا نقلق و كل ما علينا هو الأخذ بالأسباب كما تفعل تلك المخلوقات البديعة الرقيقة ..و الجميل أن حريتها و طيرانها بأجنحة نتمناها أحيانا : هي حرية مقيدة بعض الشيء ! فهي برغم حريتها لا يمكنها البقاء دون عمل و سعي و الا فلن تعيش لتستمتع بتلك الحرية ... كما أنها عرضة للأذى من الصيادين و العابثين و العوامل الجوية ...لذلك فأنا أحس برغبة في امتلاك جناحين أحلق بهما في سماء الخيال فقط .. لأني و برغم الآفات الأخلاقية التي نعيش بينها ( كذب و خداع و نميمة ...الخ) الا أني أحس بالتفوق لكوني انسانة حتى في الخيال ! و كما قال محمد و ذكر الحديث الجميل الذي يشجعنا على الصبر على الأذى لنكون الأفضل

هذا من حيث الفكرة أو الموضوع نفسه

أما عن الأسلوب ...فصدقا ..استمتعت جدا بالطريقة المشوقة العذبة التي أحست أنها تأخذني من يدي برقة لتحلق بي وسط طيور تنعم بأجمل احساس ...و اقتنعت بكونهم لا يخشون المطر - خلال قراءتي- ببراعة أسلوبك الحالم ...مع أني أقتنع أكثر أنهم يتعايشون مع المطر و غيره مضطرين .

الحقيقة أني أحسست أنها صفحة من مذكراتك قد طارت لتهبط في واحة الأكاديمية لتمتعنا بها

أشكرك على مشاركتنا في هذه الأحاسيس الحرة الجميلة ..و أشكر قلمك المبدع ..و أتمنى قراءة المزيد من هذا الإبداع الجميل يا صديقتي الغالية

عجتنى أوى ياغادة كلمة خاطرة حرة بجد عجبتنى جدا لانها لخصت أحساسى الا كان نفسى أوصلوا من الخاطرة
تعليقك دائما يحمل ارق الكلمات التى توضح العمل وتجمله ...ويمكن فعلا الطيور دائمة العمل ولكن ما أعظم العمل ونحن احرار نطير لنحصل عليه نتمتع به لاننا نحن فقط التى أتينا به وانا مقتنعة دائما أن الحرية ليست فى عدم العمل أو الراحة الكاملة أنا الحرية بالنسبالى أن الا حوالية يحسسونى اننا انسانة يسبونى احلم أعيش بأفكارى مش بأفكار غيرى يسبونى أبنى نفسى أبحث عن ذاتى أبنى حريتى أو على الأقل أبحث عنها ....الحرية الحقيقة اننا نحترم بعض ومنسبش غرورنا يهيألنا اننا دايما الصح ...
بس بجد رائع انك تحلمى بجناحات تطير بيهم فى خيالك ..وبجد أنتى بتعملى كدا فعلا وكمان بتخلينا نحلق معاكى بكلماتك الرائعة دائما
أسعدتينى جداااااااا بتعليقك على الأسلوب وبجد أنا دايما بتأمل الطيور ولافت أنتباهى فى مرة كنت بتفرج على المطر لاقيت الناس بتتدار من المطر وفى نفس الوقت الطيور فى السما بتطير بمنتهى النشاط والحيوية بجد أعجبت جدا بالمشهد....
بشكرك ياصديقتى العزيزة جدااااااااااا على تعليقك الأكثر من رائع

[تنهيدة]

جميعهم يشعر بالأمان ....كم تمنيت أن أكون واحدة منكم لا أخاف من الأيام أطير لأى مكان لا يقف أمامى اى سور ...أبحث عن طعامى اتلذذ به لاننى أنا الذى اتيت به ابنى عشى بيدى أتنقل بين الأشجار استمتع بالحياة ارى الدنيا من أعلى سماء...
أغنى كما شئت أترجم أحسايسى بأجمل الحان ...أعيش حره بلا أسوار ..لا أعرف معانى الحياة الجديدة من غش وخيانة وخداع ...أطير فى السماء الرياح تزيد قوتى , المطر يجدد نشاطى ..صفاء السماء ينقى نفسى ...

كلماتك ررررررررررائعة جدا نهاد ....... و الفكرة حلوة ان فعلا الطيور يا بختهم عايشين براحتهم و بحرية ........ تعبيرك حلو و اسلوبك سهل

انتى الا رائعة ياجيجى ياجميلة ويارب تتمتعى بصفات الطيور وتعيش أجمل حياة بدون أى قيود ....
أسعدتينى جداااااااا بمرورك وسعدت أكثر بأن الخاطرة نالت أعجابك ...
أشكرك على تعليقك الجميل وأتمنى لك كل التوفيق

[mona]

لا يخشون المطر....عنوان جميل جدااااااااا حقا ...أثار اعجابى لما فيه من قوة وغموض ...من هم؟؟...ولماذا لايخشون المطر؟؟....ولماذا أيضا يخشونه؟!!!
......ونكتشف انه ذلك الصغير الهائم في الافق الذى نسمعه زقزقة عصافير ...او تغريد بلابل ...أو تسبيح كروان.....انه الطير الذى علي اختلاف اصواته يسبح الله ويطير في سماه لذلك لا يخشي المطر ...لا يخشي الا الله
خاطرة مميزة تنهيدة ...اعجبتنى اسلوبا وموضوعا.