متيمة بحبك دوما ........كيف لي أن أثبت ذا ؟؟ يا من أشتاق لرؤياه ..........أنى لي هذا أنى يا من تحلو الحياة بذكراه...... أنى لي أن أراك أنى غلبت حبك عن من سواك....قدمت روحي لك فداء أحبك ...صدقني............لا تشح بوجهك عني عذرا حبيبي..لا تغضب مني ..أرجوك.. سامحني سأدافع عنك ..نعم..... فإني عزمت أن أتبع خطاك فأثلج صدرك لما قدمت .........فروحي دوما فداك وألا أقع ثانية............... في حب ما لا ترضاه أحببتني قبل أن تراني..........فكيف لي أن أعصاك؟ ودافعت عني حتى دمت قدماك..فكيف لا أتبع خطاك؟ قالوا عنك ما قالوا.. فاستيقظت ضمائرنا. غضبت .................وثااارت ثم ما لبثت أن راحت في سبات عميييييق وناامت!! وسيرجموننا بما هو أشد من ذلك ما دامت ضمائرنا قد مااتت أفيقي ياأمة................ أفيقي حبيبك.....من ترجين لقاءه يهاااان ماذا سنقول لله؟؟.............. يوم العرض على رب الأكوان؟ وماذا سنقول لرسول الله.......تركناه يهاان!!لا ..لا لا والله ,.......................لن نتركهم ينهشوننا أبدا لن نقف مكتوفي الأيدي...............لن نفعل ذلك أبدا فنحن خير أمة.............أخبرنا بها الحق جل في علاه وأوحى إلى عبده ما أوحى......... أخبرنا بها رسول الله فأنى لك سبيل الرشاد...........يا من لا تتبع هداه؟؟؟؟؟ فما نطق عن هوى أبدا............إن هو إلا وحي أوحاه رب العباد إليه................فهو أحب خلقه فاصطفاه من دون العالمين رسولا .......مبشرا ورحمة للعالمينا فبنفسك فابدأ وانهها............عن كل ما يغضب الله وأنذر عشيرتك وأهلك .............كما فعل رسول الله وتب إلى الله دوما.......واتقيه...... وأخلص نيتك ..تنل رضاه فلتعتزم التغيير هيا...................... حبا في رسول الله فهيا أحبتي في الله ... هيا نقولها معا... أحبك يا رسول الله .....................أحبك يا حبيب الله صلى الله على محمد........... صلى الله عليه وسلم
خاطرة جميلة جدا .. و فيها روح صادقة مدافعة عن خير الأنام عليه أفضل الصلاة و السلام
في أولها .. حسبتها رومانسية .. من حبيبة إلى حبيبها .....و هذا كان جزءا من الحقيقة بالطبع
بع عدة كلمات من بدء الخاطرة ...ظننت أنها الى الله ... الى أن قلتِ : حتى دمت قدماك
و أحسست بعد كلمة ( يهاان ) و بعد أن تغير اتجاه الكلام ليكون الى الأمة الإسلامية : أحسست و كأنها صرخة قوية و غضب مشتعل ... و دفعة لرد فعل قوي و مستمر تجاه من يهين حبيبنا المصطفى صلى الله عليه و سلم
أشكرك على التذكرة و على امتاعنا بأسلوبك الجميل و موضوعك الرائع
سلمت يداكِ و أتمنى قراءة المزيد لكِ في مختلف الفروع الأدبية
جزاك الله خيراعلى هذا التعليق الجميل وقد أصبت في تحليلك الرائع (كالعادة) فذلك ما قصدت..وهو حقا حبيبي.. فكثير من الناس يدعون حب الله والرسول.. فنقول لهم أين الدليل يقولون ..دليل أننا نشتري حلاوة المولد (كما يسمونها!)ونحيي مولده بالأناشيد!! كأنه عيد! مهلا فأين العمل فهم لا يرون مانع من شراء منتجات من أساء إلى الحبيب ومنتجات أعداء الاسلام!! كلنا نحب رسول الله.. لكن من منا يدافع عنه ويبذل الغالي لأجله؟؟ويغير من نفسه؟؟ لم أقصد أن تكون غضبة على الورق وفقط..بل قصدت أيضا أن تكون دعوة للتغيير..لإثبات حبنا للنذير البشير صلى الله عليه وسلم حقيقي شكرا يا غادة لك فقد كنت الدفعة القوية لي ببدء الكتابة... بتشجيعك ليومدحك كثير علي ..كلك ذوق
جميل إحساسك العميق بحدث كنا و لا زلنا نأسف له..و بمشكلة باتت من أكبر المشكلات فى العالم كله..وإن كنا أكثر من نتعرض لها وكأنه تعمد لغيرة المسلمين على إسلامهم وإكمالا للحرب الشرسة على المسلمين فى العالم أجمع.. رغم أن الإسلام دين يحترم جميع الأديان..ولا يمكننا ردا عليهم مثلا أن نخطأ فى أديان سماوية ما..لأننا أول من سيثور أيضا عندما تكون هناك إساءة للسيد المسيح أو أى نبى من الأنبياء الكرام..فهذه تعاليم ديننا التى لايعرفون هم عنها شيئا..وكل ما يمكن فعله هو الرد بعقلانية..وهو مايرفضوه مقدما لجهلهم..ويعتبرون ذلك ضعفا أيضا..والخيار الوحيد المتاح هو حل المقاطعة الذى من المفترض أن نعمل به دائما ولا يكون مجرد ثورة عامة تحدث بعد أى تعدى على دين أو وطن..ثم تخمد تلك الثورة وننسى المقاطعة وننتظر حلقة جديدة من حلقات الإساءة...
أحييكى ياريم على الخاطرة التى هى أشبه بتذكير وتنبيه على إسائات لا يجب أن ننساها..وبإنتظار مزيد من كتاباتك
ثمة أسماء و ألقاب تبقى..بقاء الأرض..بقاء السماء..و بقاء الكلمات...
ثمة أشياء تتعلق حياتها بأماكنها..بتوابيت مغلقة تخشى الإبتعاد عنها...
رغم أن الحياة..قد تكمن فى هذا البعد...
.....
أُحبك يارسول الله
اللهم صلى وسلم وبارك عليك يارسول الله ...
الله ياريم بجد خاطرة رائعة وجميل ان تكونى متيمة بحب رسول الله ..فهذا العشق التى ليس بعده عشق ..مااجمل أن تعبرى عن غضبك وحبك الا رسول الله بهذه الكلمات الرائعة ...وجميعا نشعر بنفس أحساسك ..ونتمنى أن نتغير لكى نستحق ان نكون من أمه محمد صلى الله عليه وسلم ...
وأساءة رسول الله مازالت جرحنا نعانى منه جميعا ...
وعندما أتخيل وقوفى أمام رسول الله وهو يسألنى ماذا فعلتى من اجل الأسلام ومن أجلى أشعر وكأننى أغرق ولاأجد من ينقذنى ...
أحيكِ جدا على أحساسك الجميل وأتمنى لك المزيد من الأعمال ..وبالتوفيق دائما
أشكر لك مرورك وتعليقك الجميل على الخاطرة يا وليد
حقا وللأسف فكلامك صحيح ..إننا جميعا نثور ثم لا نلبث أن نهدأ ونسكن ..ونتنازل عن تلك المقاطعة (الخيار الوحيد لدينا )والتي إن استمرت ستهدد اقتصاد بلادهم بالتأكيد...
وبالفعل قصدت أن تكون تذكرة ...وأن نتحرك لنصرته صلى الله عليه وسلم
تعليقك هو الرائع دائما ..والمشجع حقا..يا نهاد
أدعو الله أن لا تمر هذه الكلمات مرور الكرام بل أن نراجع أنفسنا ونحاسبها
وكما ذكرتي يا نهاد لو فقط تخيلنا وقوفنا أمام رسول الله صلى الله عليه وسلم ..ماذا سنقول له .فرطنا في الدفاع عنه؟؟؟؟
بأنفسنا فلنبدأ بالتغيير لتنتصر هذه الأمة
جزاك الله خيرا على اهتمامك بالموضوع