جميلة جدا يا لارا و عجبنى العنوان كالعادة بتختارى عناوين هايلة لخواطرك...
تعبير الحرب جميل أوى...فعلا ساعات الحياة بتغير الطفل اللى جوانا يا لارا...ما نقدرش نفضل بروح الأطفال البريئة وإحنا كبار فى وسط عالم صعب ومليان بالغدر والكدب والنفاق...لكن مش شرط بردو نبقى كدابين ومخداعين عشان نقدر نتعامل مع النوع ده...ممكن نفضل بروحنا البريئة بس فى نفس الوقت نعرف إزاى نتعامل مع كل أنواع البشر...وده بييجى مع الوقت والخبرة والتعامل مع الناس والمشاكل...وساعتها لما هتسألى نفسك أنا مين هتجاوبك وتقولك أنا طفلة بريئة بس الفرق بينى وبين الطفلة إنى بقيت عارفة الناس والدنيا والبشر وطريقة تعاملى مع كل واحد فيهم...
بحييكى يا لارا على الخاطرة الجميلة ومستنيين أعمالك دايما
ثمة أسماء و ألقاب تبقى..بقاء الأرض..بقاء السماء..و بقاء الكلمات...
ثمة أشياء تتعلق حياتها بأماكنها..بتوابيت مغلقة تخشى الإبتعاد عنها...
رغم أن الحياة..قد تكمن فى هذا البعد...
.....
شكر ليك ياوليد. وكلامك جميل ومقنع وهو ده المفروض. بس المشكله فى انى كنت متخيله الحياه غير كده والتعامل بين الناس غير الى موجود دلوقتى . زى ماتقول كده ده جعلنى فى صدمه ومش عارفه اتعامل مع حد خالص. اتعدمت الثقه فى الناس
قسمى بينور لما بتكتبى فيه يالار بجد خاطرة جميلة بتحمل معنى مهم جدا وهو اننا ممكن نتغير من غدر الناس فينا ونكون ناس غادرين زيهم بس أنا من رأى يالار طول الأنسان مبيسأل نفسه هو مين هو بكده فعلا أنتصر على أى شر جواه ...أنا عن نفسى وبقولك بكل صدق مبعرفش أبدا أتغير من قسوة الناس يمكن ظلم الناس بيخلنى أتمسك أكتر بالطفلة الا جوايا وفى النهاية أنا فعلا بنتصر على شر الناس وعلى نفسى ....
وأنا مش معاكى أبدا فى أنعدام الثقة فى الناس لان الدنيا دايما حتفضل فيه الحلو وفية الوحش وفيه الشر وفيه الخير لكن المهم أحنا نتعامل ازاى ...وازاى نقدر نفرق بين الناس وبعضها وده مش بيحصل الا أذا مرينا بتجارب صعبة تخلينا نقدر نفرق ونتعامل ....يعنى يالار ياجميلة المفروض الحياة الصعبة الا نعشاه تقوينا متتضعفناش ...
بشكرك يالار على خاطرتك الجميلة وأحسن حاجة بتعجبنى فى كتابتك انك دايما بتوصفى أحساسك وشعورك وعشان كدة خواطرك بتدخل القلب عالطول ...مستنين دايما خواطرك يالار
خاطرة بريئة -واضحة جدا و شفافة : أعتقد مثل كاتبتها - صدقيني من يدور في نفسه هذا الصراع الحتمي لازال بريئا لكنه مصدوم مما لم يكن في حسبانه !
أنا مقتنعة الى حد كبير أن الصدمات تقوينا ... أما رصيد الألم منها فمكانه سلة الذكريات - ولن يبيقى في بالك الا ماتريدينه أنت أن يبقى !
لا تحزني فقد صدمت ببعض الأساليب و المعاملات ... أحيانا من أقرب الناس .. لكني مدينة لهذه الصدمات باحساسي بالقوة : التمسك بالوضوح و الطيبة ليس ضعفا أبدا...
خاطرتك جميييلة مثلك !
شكرا على هذه الخاطرة الجميلة بجد ، وفعلا ممكن الواحد يعيش بنقاء نفس الطفل ومع ذلك يكون محملا بخبرة كبيرة اكتسبها من الأيام فالأيام والمواقف هي التي تصنع شخصية الإنسان الناضج ، وكم من أطفال يحملون قلوب الأبطال . وما أكثر الكبار الذين يحملون عقول العصافير . فيجب أن يسأل كل منا نفسه ذلك السؤال الرائع الذي سألأته أنت لنفسك ، من أنا ؟؟؟
تواضع تكن كالبدر لاح لناظر ٍ على صفحات الماء وهو رفيع ُ
ولا تك كالدخان يعلو بنفســه إلى طبقات الجو وهو وضيـــع ُ
شكرا على تعليقك.بس مش اوعدك انى اكون كريمه المره الجايه. لانى هرجع بخيله تانى
قسمى بينور لما بتكتبى فيه يالار بجد خاطرة جميلة بتحمل معنى مهم جدا وهو اننا ممكن نتغير من غدر الناس فينا ونكون ناس غادرين زيهم بس أنا من رأى يالار طول الأنسان مبيسأل نفسه هو مين هو بكده فعلا أنتصر على أى شر جواه ...أنا عن نفسى وبقولك بكل صدق مبعرفش أبدا أتغير من قسوة الناس يمكن ظلم الناس بيخلنى أتمسك أكتر بالطفلة الا جوايا وفى النهاية أنا فعلا بنتصر على شر الناس وعلى نفسى ....
