لا يخشون المطر

[تنهيدة]

لا يخشون المطر....عنوان جميل جدااااااااا حقا ...أثار اعجابى لما فيه من قوة وغموض ...من هم؟؟...ولماذا لايخشون المطر؟؟....ولماذا أيضا يخشونه؟!!!
......ونكتشف انه ذلك الصغير الهائم في الافق الذى نسمعه زقزقة عصافير ...او تغريد بلابل ...أو تسبيح كروان.....انه الطير الذى علي اختلاف اصواته يسبح الله ويطير في سماه لذلك لا يخشي المطر ...لا يخشي الا الله
خاطرة مميزة تنهيدة ...اعجبتنى اسلوبا وموضوعا.

ربنا يكرمك يامونى ياحبيبتى لانك بجد أسعادتينى جدااااااااااااااا بتعليقك الجميل ....
وكما ذكرتى فى تعليقك المميز الطير دائما لا يخشى الا الله سبحانة وتعالى
لايهمه مطر ولا ريح ولا سهام صياد ...فهو يخترق الصعاب يمتلك من الشجاعة ما يجعلنى
دوما أتأملة وأتمنى ان أكون مثلة ....
أشكرك ياصديقتى الرائعة ...
وأتمنى أن تتمتعى باأجمل حياة مثل الطير ...

[هبة الله محمد]

خاطرة ورعة يا نتهيدة مليئة باحساسك العالي كالعادة

أعجبني عنوان لا يخشون المطر كثيرا ، عنوان راق روقيق في حد ذاته


شكرا لك كثيرا على هذه الخاطرة الأكثر من رائعةflower1

[تنهيدة]

خاطرة ورعة يا نتهيدة مليئة باحساسك العالي كالعادة

أعجبني عنوان لا يخشون المطر كثيرا ، عنوان راق روقيق في حد ذاته


شكرا لك كثيرا على هذه الخاطرة الأكثر من رائعةflower1

أنا الا بشكرك ياهوبه على تعليقك الجميل ...
وسعيدة جدااااااا ان الخاطرة عجبتك ....
كنت عايزة أقولك جميلة المقطوعة الموسيقية الا فى توقيعك ...شكلك
من هواة الموسيقى .... وكمان الصورة حلوة أوى
بتمنالك حياة جميلة وفى أنتظار أعمالك لانها بجد وحشتنى ...
بشكرك مرة تانية على مرورك الرائع

[CaPo NiGht PrinCe]

بجد فكره روعه واحساس اروع ميخرجش غير من حد اكيد كلو مشاعر واحاسيس


تحياتى لكلامك الرائع وابداعك الاروع

بصراحه انا كنت هنتقدك فى نقطه لكن انتى جوبتي عنها فى الاخر

ان الطائر مش ديما سعيد زي ماحنا فكرين احيانا السماء اللي ممكن تكون بحر من الحريه

له .. ممكن تكون ظلام داكن ويبقا مرعوب من اي صياد يقتنص منو احلامو البسيطه

بس انتى جوبتي عنها وبصراحه خلتني عاجز انى ااقول اي كلام

خير بجد برافووووو ب11

[تنهيدة]

بجد فكره روعه واحساس اروع ميخرجش غير من حد اكيد كلو مشاعر واحاسيس


تحياتى لكلامك الرائع وابداعك الاروع

بصراحه انا كنت هنتقدك فى نقطه لكن انتى جوبتي عنها فى الاخر

ان الطائر مش ديما سعيد زي ماحنا فكرين احيانا السماء اللي ممكن تكون بحر من الحريه

له .. ممكن تكون ظلام داكن ويبقا مرعوب من اي صياد يقتنص منو احلامو البسيطه

بس انتى جوبتي عنها وبصراحه خلتني عاجز انى ااقول اي كلام

خير بجد برافووووو ب11

بشكرك ياكابو على تعليقك الجميل وسعيدة جداااااا بتفاعلك معانا
وسعيدة اكتر ان الخاطرة عجبتك ..
ويمكن زى فعلا ماقلت ان الطائر فى السما معرض لخطر كبير لكن أكيد عمره
ما خوفة حيتغلب علية ويمنعة من الطيران حيفضل لأخر لحظات حياتة
بيدافع عن أحلاموا البسيطة ..وعشان كدا أنا كان نفسى أتمتع بحرية الطيور...
بشكرك جدا ياعمرو على مرورك المميز وفى أنتظار أشراقة أعمالك
بتمنالك كل التوفيق

[د/عبد الرحمن شوقى]

ما اشبه اليوم بالبارحه ،قديما قالت نهاد وديع حداد" فيروز" (يا طير يا طاير على اطراف الدنى) وايضا غنت (جايبلى سلام عصفور الجناين) ولكن نهاد اليوم تحلم ان تكون هى الطير الذى يطوى السماء والايام فى بهجه وحريه وسرور وكلاكما سواء فيروز وتنهيده حلقت بنا الى دنيا جديده يتمنى كل البشر ان يسكنوها ، استمرى فى هذه الاحلام الملائكيه وخذينا معك دائما لننسى الارض وما فيها.

[تنهيدة]

ما اشبه اليوم بالبارحه ،قديما قالت نهاد وديع حداد" فيروز" (يا طير يا طاير على اطراف الدنى) وايضا غنت (جايبلى سلام عصفور الجناين) ولكن نهاد اليوم تحلم ان تكون هى الطير الذى يطوى السماء والايام فى بهجه وحريه وسرور وكلاكما سواء فيروز وتنهيده حلقت بنا الى دنيا جديده يتمنى كل البشر ان يسكنوها ، استمرى فى هذه الاحلام الملائكيه وخذينا معك دائما لننسى الارض وما فيها.

ياااه ياعبد الرحمن فيروز مرة واحدة ...أنا كده محتاجة أشكرك تلات مرات مرة على مرورك المميز جدااااااا والتانية عشان انا مكنتش أعرف أن فيروز أسمها نهاد والتالتة لانك شبهتنى بيها ...
واضح جدا انك من عشاق فيروز ....بجد بشكرك جدا على كلامك الجميل وأنا أيضا أتمنى أن أكتب دائما ما يجعلنى أنسى واقع الحياة فدائما أقول أننى أذا لم أستطيع أن أحقق الحلم فيكفينى أننى أحققة ولو على الورق ...فمن نعم الله علينا أنه جعلنا نعبر عن أحسياسنا بالكتابة ...
سعيدة جداااااا أن الخاطرة نالت أعجابك ووصفك الرائع لها بأنها أحلام ملائكية ....
أشكرك زميلى العزيز وأتمنى لك كل الخير

[الأمير الحائر]

خاطرة روعة بجد يانهاد...يعنى أنا مع حبى فعلا للطيور و إحساسى دايما بمظاهر جميلة أوى فى حياتهم بس أنتى كتبتى معانى جديدة و جميلة بجد..بداية من العنوان نفسه ( لا يخشون المطر... ) عنوان مبدع فعلا..يمكن حسيته أكتر لما قارنت بينا وبين الطيور..لما كنا أطفال متخلصين من قيود نظرة الناس لينا و حكمهم علينا..كان المطر بالنسبة لينا فرحة و سعادة..ننسى كل الناس حوالينا و ننسى المظاهر و اللبس اللى هيتبل و نفتكر بس المطر و إحساسنا بيه بحرية..و نستمتع بلحظات بتميز الشتا بجد..لكن لما نكبر..خلاص..نهرب أول ما يقرب وقت المطر..نتفرج على المطر من ورا إزاز حابسنا عنه..و نخاف المطر يلمسنا..يعنى كنا إطفال و طيور..وكبرنا و اتحبسنا فى قفص اسمه المظاهر و نظرات الناس...
مش عارف ليه افتكرت ذكريات الطفولة تحديداً يانهاد من قراية الخاطرة..و بالذات مع تعبيراتك التانية الأجمل واللى خلت التشبيه أحسه أكتر بينا و إحنا أطفال و بين الطيور..يعنى مافيش غش و نفاق..مافيش سوء ظن..مافيش مظاهر كدابة و تصنع و تمثيل..مافيش حاجات كتير أوى..و بتظهر أول ما نسيب عمر الطيور..ونبتدى نطبع بطباع البشر..و نبتدى نخاف من المطر...
بحييكى ياتنهيدة بجد على خاطرة ككل خواطرك دائما تفيض بالإحساس الصادق

[تنهيدة]

خاطرة روعة بجد يانهاد...يعنى أنا مع حبى فعلا للطيور و إحساسى دايما بمظاهر جميلة أوى فى حياتهم بس أنتى كتبتى معانى جديدة و جميلة بجد..بداية من العنوان نفسه ( لا يخشون المطر... ) عنوان مبدع فعلا..يمكن حسيته أكتر لما قارنت بينا وبين الطيور..لما كنا أطفال متخلصين من قيود نظرة الناس لينا و حكمهم علينا..كان المطر بالنسبة لينا فرحة و سعادة..ننسى كل الناس حوالينا و ننسى المظاهر و اللبس اللى هيتبل و نفتكر بس المطر و إحساسنا بيه بحرية..و نستمتع بلحظات بتميز الشتا بجد..لكن لما نكبر..خلاص..نهرب أول ما يقرب وقت المطر..نتفرج على المطر من ورا إزاز حابسنا عنه..و نخاف المطر يلمسنا..يعنى كنا إطفال و طيور..وكبرنا و اتحبسنا فى قفص اسمه المظاهر و نظرات الناس...
مش عارف ليه افتكرت ذكريات الطفولة تحديداً يانهاد من قراية الخاطرة..و بالذات مع تعبيراتك التانية الأجمل واللى خلت التشبيه أحسه أكتر بينا و إحنا أطفال و بين الطيور..يعنى مافيش غش و نفاق..مافيش سوء ظن..مافيش مظاهر كدابة و تصنع و تمثيل..مافيش حاجات كتير أوى..و بتظهر أول ما نسيب عمر الطيور..ونبتدى نطبع بطباع البشر..و نبتدى نخاف من المطر...
بحييكى ياتنهيدة بجد على خاطرة ككل خواطرك دائما تفيض بالإحساس الصادق

بجد ياوليد مش عارفة أشكرك أزاى على مرورك الرائع
بالنسبة للتعليق فحقيقى لم أقرأه كتعليق على عمل ولكنه اعتبرته خاطرة منفصلة
أسميته انا عمر الطيور ماأروع وصفك للحظات رائعة فى حياتنا وأستمتاعنا بالشتاء وباأمطارة الجو الا لسه ذكرتة محفورة جوايا يمكن كبرنا وبدأت فعلا عيون الناس تحسب علينا أنفسنا لكن لسه جوانا طفل فرحان بالمطر أنا لسه لنهاردة بفتح الشباك للمطر وبخرج أيديا عشان تحضن حبات المطر يمكن أحساسى بئه مختلف عن زمان لان زمان مكنتش بخرج فى المطر عشان يغسل همومى زى النهاردة ما بعمل لان مكنش فى هموم أصلا كنت بس بحس أن المطر هدية من ربنا لينا والا حظه حلو هو الا المطر هينزل عليه
أنت الا بجد ياوليد رجعتنى لآيام عمرى مانستها وبحاول أرجعها لكن حتى لو رجعتها عمرى ماهعرف أرجع أحساس زمان
أنا الا فعلا بحيك ياوليد على كلماتك الرائعة الا حسيت أنك كاتباه وانت فعلا عايش فى عمر الطيور كلماتك الا لونتها بالأحمر بجد كلمات جميلة معانيها رائعة مكتوبة بكل صدق ..
بشكرك على هذه الكلمات المميزة واتمنى أن تختفى من حياتنا كل المعانى الا غيرتنا او بمعنى أدق الا أجبرتنا على التغير