أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

حلمى برىء ولكن أصبح صعب تحقيقة فى عالم ماتت فيه البراءة حلمى هو ان أرى الحب يسود في المجتع مثلما ساد الكره الأن ولكن يسود الحب بمعناه الحقيقى الذى خلقنا الله به ان الله سبحانة وتعالى خلقنا مثل الأرض الطيبة اذا غرسنافيها ما ينفع الناس فسنجد أحسن الثمار ولكن اذا غرسنا فيها من حقدنا وكرهنا فلم يجنى الثمار سوانا فالحب هو البنية الأساسية فى تكوين مجتمع ناجح وحبنا الحقيقى يبدأ بحبنا لله عز وجل وحبنا لرسوله فهو الحب الذى ليس بعده حب هو الذى يجعلنا أنفع الناس اذا أحببتت الناس سوف يحبك الله ورسوله وديننا اللأسلامى يقوم على الحب والأخلاص والصدق وكل الأشياء الجميلة التى تجعلنا خير أمة أخرجت للناس وهذه الآمة لم تنج الا بالحب هذا الكلام كلام قاله قلبى وترجمته يدى بالكتابة واتمنى ان تقرؤه بحب لانى كتبته بكل حب.

أهلا بيكى ياتنهيدة فى الأكاديمية
عارفة أول مادخلت الموضوع ولقيت الموضوع صغير كده فكرت انك كاتبة سؤال أو استفسار أوكده وبعدين لما قريت كلامك بجد عرفت ازاى ان ممكن اقل الكلام يوصل احساس كبير أوى بدال الكلام ده طالع من القلب بجد وده اللى انتى عملتيه
بصى ياتنهيدة هو كلنا بنتمنى ان الحب يسود بس المشكلة ان الناس بقى الطبيعى بتاعها الكره يعنى بقت عادة معظم الناس ماشيين بمبدأ مع اى انسان جديد يقابلوه: مكروه حتى يثبت العكس, يعنى بنبتدى الكره وده مش لسبب معين بس الناس بقت بتخاف من بعض , الصاحب بيخاف صاحبه يخونه, الحبيب بيخاف حبيبه يغدر بيه, فعشان مايجرحش يخاف, والخوف من الآخر هو أول الطريق للكره. مش عايز اطول فى كلامى وأشوه حلمك البرئ اللى كلنا بنحلمه, كل اللى أقدر أقوله فى النهاية ربنا يهدى كل الناس للخير والحب.
نورتى الأكاديمية ياتنهيدة بحلمك, ومستنيين نقرالك حاجات تانية بنفس الحب
أمير الكلمات

أحببت بإسم إدارة الأكاديمية أن أسجل إعجابى وتشجيعى لكى لإن عملك رغم صغره لكن يوضح رغبتك فى المشاركة والبدء بالكتابة وهذا هو الهدف الذى ننشده من الموقع, ونتنظر ان شاء الله أعمالك القادمة, لاتترددى لحظة فى تحويل فكرتك إلى كلمات مهما كانت تبدو بسيطة فذلك هو أول الطريق نحو الأدب الحقيقى...بالتوفيق الدائم.
أمير, تحية من الإدارة على نشاطك الدائم فى الأكاديمية و متابعتك للمواضيع, ونتنظر منك أكثر دائما.

الله على الكلمات الرائعة و الإحساس الصادق الدافيء و الأسلوب البريء

اسم الخاطرة رائع جعلني أتوق لقراءتها دون تردد ، و قد صدق حدسي

فالكلمات لمست قلبي برقة و أحسست بها جداً .

و النهاية بديعة حين تخبرينا بأنك قد كتبت ما كتبتِ هنا بحب و تطالبين بأن يسود الحب كأساس للحياة من كل جانب ، أضم حلمي لحلمك و أدعو الله أن نملأ دنيانا حباً و مشاعر طيبة .

البراءة و الحب لم يموتا ، هما فقط كجواهر تحتاج للتنقيب و العناية من وقت لآخر

تحياتي لكِ و لإبداعاتك الرقيقة

حلم جميل واتمنى فعلا انه يسود

لو كل واحد عمل بيه ,اكيد الحياة حتبقى احلى كتير

كلمات صغيرة ولكنها عظيمة

شكرا ياتنهيدة