أحبك يا أميرتي

[سندريلا]

لم أعد مثلما كنت أنا .......


تغيرت معالم حياتي .....


لم أعد أعرف كبريائي


بدأت أرضى بهواني


و كل ما كان يأويني


صار لأجل حبك يرفضني


خاصمني قلمي و نازعتني أفكاري


خاصمتني نجومي و تجاهلني قمري


حتى ليلي المظلم لم يعد يعرفني


لم يعد يأويني و لا يأوى حتى أحزاني


و بحري الهائج كاتم أسراري


بات يرفض أحوالي و يأبى انكساري


أما قلبي ....... فلقد أعلن عن انتصاره


فك القيود ....... تعدى الاسوار و الحصون ....


ليسرق مفتاح


المفتاح الذي لطالما كان بيدي


وهبك هذا المفتاح ساخرا مني


طلب من قلبك أن يأويه ........





لماذا دخلت إلى حياتي ؟؟؟؟؟؟؟


لماذا اعترضت طريقي ؟؟؟؟؟؟


ما هذا الحب الذي يعصف بكياني ؟


ما تلك الحيرة التي تتملك أركاني ؟


ما هذا الاضطراب الذي يختلج ثنايا صدري ؟


يا متعة حياتي و عذاب ظنوني


يا جنوني و جنون أحوالي


رأيت فيك أحلامي


معك أتراجع عن جميع قراراتي


لحبك أتخلى عن كل مخططاتي


لأجلك أتنازل عن كبريائي


و لكن .......





لماذا أنت قاس يا حبيبي ؟


ما هذا الصمت الذي تهواه ؟


و ما هذا الغموض الذي تتحداه ؟


ألا تشتاق إلي ّ ..... ألا تشتاق لروحي .... ضحكاتي .... كلماتي


لماذا لا تقولها و تريحني ؟


كلمة واحدة لكنها يا حبيبي


تحمل الكثير من المعاني !!!!!!


أحبك يا حبيبتي ....


يا أميرتي و أميرة كل أيامي ......


قولها ان كنت تهواني


و ابتعد عن طريقي ان كنت لا تبالي

فلن اتحمل جرحك و انكساري

[الأمير الحائر]

خاطرة رائعة بحق..قرأتها أكثر من ثلاث مرات..و فى كل مرة يعجبنى فيها شئ جديد و معنى مختلف..فالفكرة رغم أنها قد تحدث كثيرا و لأى شخص..إلا إنكٍ أضفتى لها الكثير بتعبيراتك..وصفك المبدع فى المقدمة للتغيير الذى حدث بعد هذا الحب ( اللاحب )..فهو حب محير..لا يمكن أن يطلق عليه حب من طرف واحد..و لم يصبح حبا من طرفين بعد..هو حب يبدوا مقيداً..رغم قوته..إلا أنه عاجز مع هذه القيود المحكمة حوله دون أن يقيداها هم..و المفتاح أيضا ليس فى يد أى من الطرفين بعد... وذلك رأيى الشخصى فى نقطة النهاية..لا أعتقد المفتاح هو كلمة أحبك..فأحبك دون فك القيود ستخلق الآلاف من القيود..التى سيصعب على الطرفين التخلص منها فيما بعد...
لا أعرف إن كان تعليقى هذا تعليق على عملك أم أن كلماتك أخذتنى و شردت لأرد على خاطرتك بخاطرة أخرى...
كلماتك حقا موحية ومعبرة كثيرا...أحييكٍ يا جيهان و أتمنى لكٍ التوفيق فى كل كتاباتك و ألا يخاصمك قلمك أبداً إن شاء الله

[سندريلا]

خاطرة رائعة بحق..قرأتها أكثر من ثلاث مرات..و فى كل مرة يعجبنى فيها شئ جديد و معنى مختلف..فالفكرة رغم أنها قد تحدث كثيرا و لأى شخص..إلا إنكٍ أضفتى لها الكثير بتعبيراتك..وصفك المبدع فى المقدمة للتغيير الذى حدث بعد هذا الحب ( اللاحب )..فهو حب محير..لا يمكن أن يطلق عليه حب من طرف واحد..و لم يصبح حبا من طرفين بعد..هو حب يبدوا مقيداً..رغم قوته..إلا أنه عاجز مع هذه القيود المحكمة حوله دون أن يقيداها هم..و المفتاح أيضا ليس فى يد أى من الطرفين بعد... وذلك رأيى الشخصى فى نقطة النهاية..لا أعتقد المفتاح هو كلمة أحبك..فأحبك دون فك القيود ستخلق الآلاف من القيود..التى سيصعب على الطرفين التخلص منها فيما بعد...
لا أعرف إن كان تعليقى هذا تعليق على عملك أم أن كلماتك أخذتنى و شردت لأرد على خاطرتك بخاطرة أخرى...
كلماتك حقا موحية ومعبرة كثيرا...أحييكٍ يا جيهان و أتمنى لكٍ التوفيق فى كل كتاباتك و ألا يخاصمك قلمك أبداً إن شاء الله

بصراحة يا وليد ماكنتش متخيلة حد يفهم الخاطرة للدرجة دي ..........

بجد بشكرك جدا على تعليقك و ردك الاكثر من رائع ده ........... و انا مبسوطة ان الخاطرة عجبتك لدرجة انك تقراها 3 مرات ..........

كمان انت عندك الحق هو المفتاح مش قصدي بيه كلمة احبك ........ لكن اقصد مفتاح ذلك القلب المغلق لسنوات عديدة ...... و الذي تحرر فجاة و سرق مفتاحه و اعطاه لشخص اخر ......

و ميرسي كتير ليك يا وليد و اتمنى الا يخاصمك قلمك ابدا ........ ب11

[محمد محمود]

خاطرة رائعة يا جيهان
توقفت كثيرا ً عند جمال الكلمات وعمق الأسلوب ، فوجدت ذلك من أهم ما يميز كتاباتك
خاطرتك تتميز بصدق التعبيرات وقوة الكلمات وثراء الإحساس
بارك الله فيك وفي كتاباتك
ووفقك الله دائما ً

[سندريلا]

خاطرة رائعة يا جيهان
توقفت كثيرا ً عند جمال الكلمات وعمق الأسلوب ، فوجدت ذلك من أهم ما يميز كتاباتك
خاطرتك تتميز بصدق التعبيرات وقوة الكلمات وثراء الإحساس
بارك الله فيك وفي كتاباتك
ووفقك الله دائما ً

بشكرك جدا يا استاذ محمد على كلامك الجميل ده ......

و كلماتي و الله الفضل يرجع فيها للاكاديمية و تشجيعكم الدايم ليا ......

و كلماتك و اعجابك بخاطرتي وسام على صدري و الله ...............

بشكرك مرة تانية ........... و يا رب اكون عند حسن ظنكم دايما ........