أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

الفصل الأول اخذ السلطان العثماني محمد الأول يقطع غرفته جيئة وذهابا ومابين الحين والأخرى يرفع رأسه إلى السماء يسألها البشارة ومضت به الساعات وهو على هذا الحال يتأرجح بين الخوف والرجاء حتى ترفقت به السماء وإذا بصوت بكاء المولود يصل إلى مسامعه واذا بالجارية تقبل عليه وقد ملأ البشر وجهها وصبغت الفرحة ص...

جميلة قوي ياهبة حقيقي كلماتك هزتني مش عارفة نفسي اكون شهيدة عشان اقابل ربنا بون خوف وباحساس بطل القصيدة .

متشكرة جدا ياتنهيدة على رأيك الذي اعتز به .وشكرا لنقلك اياها الى قسم القصص ,ان دايما تعباكم معايا .
ريم العزيزة كلماتك وانا سعيدة لأن تفهمين دائما مابين السطور .

خاطرة جميلة ,ومؤثرة ,حكاية بتتكرر كل يوم ,متقدرش تحدد مين الظلم ومين المظلوم الرجل يتأثر بكلام الاهل وبرأي الناس التي ستتطوع لنصحه بتكرار الزواج .للاسف زمن الحب والتضحية معدش موجود .

جميلة قوي ياغادة ياريت تعمليها مجموعة وتتقدمي بيها لاي مسابقة تطلب قصص اطفال انامتأكدة انها هتنجح

انا قدمتها عشانك ياغادة ياقمر يارب تعجبك .

جميلة يا اسلام فعلا ومخيفة بجد ليه قصة مرعبة لكنها قصيرة ياريت تبقى تقولي رأيك .

ان اسفة جدا يا غادة ,ذهني شارد معظم الوقت هذه الايام لان بقالي فتة تعبانة ,ان متشكرة على رأيك وذوقك .ولو ممكن تساعدني في نقلها لاني مبعرفش .

أتأمل الصورة القديمة فلا أكاد اعرفني ,ضباب كثيف يحيط بذاكرتي,ادقق النظر في صاحبة العينين الخض راوين الناعستين ,إن عيناي لم يعد لهما لون لقد محت الدموع لونيهما فلم اعد اعرف لهما لون ,وهذا الابتسامة الواثقة من أين جاءتني أو جاءتها تلك الثقة ؟..هذا على فرض أننا شخص واحد فلم يعد يمكنني أن اصدق أي شيء ف...