أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

قصصك بتوجع لانها حيه اوى

أحب كلمات محمود درويش لانه عاشق لأرضه لحد التشبع .... صمم معادلة مكافئة بين الابداع الفني المجرد و المضمون الرسائلي التلقائي موجوع هو بهمه و بهم أهله...... اُنحل على مرات عند سماعي لحكى عجوز فلسطينية.... تعصرني لكنتها الشامية و طرحتها البيضاء التي تغطى بعض وجهها المنهك تمسح بها كل حين بعض دمعاتها ا...

حسنا..... للصمت دلالات ....و للحديث عن الصمت دلالات توازي عمقه لماذا يطيع الآمر ؟ لأن السيف هنا ... من يمسك السيف يستتر خلف وجووه مشوهة ....ربما الحقيقة التي بدت لي أننا جميعنا لسنا زكريا و لا يونس و انه يمكننا أن نلبس قناع الانسان أو الآخر القردي اللاحتمية هنا تمنحنا الكثير من المرونة ...هذة المرو...

قليلة هي القصص التي تكثف فتوفي تسرد فتحفر اللحظة تحكي فتوجع تستحضر المزيد فيأتيها الجديد مستسلما اعشق بشدة اللغة و اعترف بامتناني لمن يدللها و اغار ممن تحبه هي لأنها تمنحه الكثير منها و اللغة اعطت الكثير لتحكي عن الذكري بشاعرية وسعت نفسي و ازالت منها الغيرة فلتمنحك المزيد لأقرأ

قصة ممتعة بحبكة ذكية و لغة سليمة
اللعب على تيمة الضمائر المختلفة جديد و ممتع
هكذا تكون عين الكاتب الحساسة التي تراعي في كلماتها حتى الجماد

هناك الكلام الكثير عن ما يسمى بالكتابة النسائية و انا أخذه على نحوين إما أنه كل ما يخطه قلم أمسكت به يد امرأة وعليه فهناك أيضا بالمثل كتابة رجولية .....أو أنها الكتابة الخاصة بتفاصيل المرأة.....مشاعرها........ احاسيسها ....سواء أمسك القلم يد امرأة أو يد رجل فالأمر بالنهاية تحكمه الرؤية ...لكنني لا أ...

الفقرة الأولي قصة قصيرة في منتهى الجمال اخذني جو البراءة و المطالب الصغيرة التي تواجه بالرفض لخوف الآباء علينا : : واجهتنى المشكلة اللغوية بشدة فهناك الكثير من الأخطاء المطبعية اتمنى تعديلها : : اعجبنى حنان طفلة الخامسة على شبح طفلة العام الواحد مشهد خصب رقيق هذا بخلاف غرامي الشخصي بوصف الصغار و حرك...

بداية أنا احببت النهاية بشدة بها حزن ملامس لأرضنا يحكيها واحدة من طرق كتابة القصة و نحت تفاصيلها الترميز و له أسباب و ينتج عن استخدامه نتائج ...اعتقد أن من أسباب استخدام الرمز في القصة القصيرة البعد عن المباشرة الصريحة التي تدفع الذهن عند التفكير فيها على انها نصيحة أو استهلاك لافكار معروفة ...فيأتي...

العنوان جميل و معبر جدا
التكثيف صفة واضحة في قصتك .... بسيطة و النهاية واقعية جدا من الأخر ظل راجل و لا ظل حيطة زى المثل ما بيقول
قصة لذيذة بالتوفيق

السيد فهيم: أولا انا باعتذر عن تأخري في الرد بصراحة انا اول تعليقات سمعتها على القصة جوها الغير مصرى و التناول بالروح الأصلية للمؤلف و هى روح موطنه بسماته و تفاصيله ببساطة ده احد التمرينات اللى نفذتها فى ورشه للقصة القصيرة عندنا في اسكندرية و هى كتابة نصوص موازية لأعمال مشهورة و بالطبع يجب التصريح ب...