أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

الأخت غادة بالطبع نحن أساس حضارتهم وجذور تطورهم كما قلت، المشكلة أن ذلك بالنسبة لهم لا يساوي بصلة، ونحن نظل نتشدق بهذا بدل حرق المراحل للوصول إلى ما هم فيه من تطور والتفوق عليهم. نحن نعتمد عليهم كلية حتى أنه يقال : لو قيل لكل شيء عد إلى أصلك (أو دولتك) لوجدتنا حفاة عراة. http://egyptwrite.com/w/imag...

الصديق الأمير الحائر

شكرا على ردك الجميل ، يعجبني هذا الأسلوب جدا رغم أنه مجال استعماله محدود
تظنني من ليبيا إذن ؟ حسن أنا من المغرب و .. كلنا أمازيغ

الأخت غادة

ثقي أنني لم أنزعج البتة بل أنا سعيد بتواجدك وتشجيعك وشكرا لترحيبك ألف شكر

لا أتفق معك أبدا في عدم وجود مرادفات لبعض العاميات !
في مثالك ممكن أن نستبدل العبارة محل النقاش الى : ( و الأفلام التي أفسدت علينا حياتنا ) مارأيك ؟

جال بدهني المرادف لكنه لا يترجم المعنى بدقة
فعل فسد مبالغ فيه أختي الكريمة مقارنة بفعل (بوظ) العامي

أختي الكريمة غادة بالعكس أنا سعيد بردك وصراحتك يكفي قراءتك وردك على القصة وهو شيء أقدره لا أتفق معك بأن كل قصة يجب أن تحمل هدفا محددا أو معنى يكفي أنها تطرح فكرة مهما بدت صادمة أو شاذة (وثقي أنك ستجدين حوادث أكثر بشاعة بصفحة الحوادث اليوم) ثم لو أردت أن أبحث لك عن هدف في القصة لقلت لك : أحذروا أيها ...

شكرا لك ولرأيك الذي أتمنى أن أستحقه أرى أن مرحلة طرق كل الأبواب طبيعية في بدايات كل هاو ربما وجدت ضالتي وطريقي وربما ليس بعد (بوظ) مثلا كلمة لا أجد مرادفا فصيحا بقوتها، لذلك استعملتها وقد خانتني اللغة في المعنى الذي قصدته. وهناك كلمات كثيرة في مختلف اللغات العامية العربية لا يمكن ترجمته بدقة للعربية...

هدية عيد الحب الأخيرة كان حفل الطلبة بهيجا بحق. لم يكن حفلا ماجنا كمن كنت تخافين. ولقد استمتعت بالفقرات الغنائية التي أداها بعض الطلبة الموهوبين، وتذوقت القراءات الشعرية الراقية لبعضهم، وتعرفت في مائدة الغداء الكبيرة التي جمعتكم بوجوه لم تريها من قبل. ولم تفتك ملاحظة أنه كان يراقبك طوال الحفلة. ( ت...

شكرا لردك الكريم

تعودي مثل هذه النهايات مني بإذن الله

لم أفهم تماما ما تقصدينه بكما لو أنك تقرئين قصة أجنبية، لكنني أعتبر إطراء على أساس عقدة الأجنبي الموجودة عندنا والتي تنص لى أن كل ماعندهم جيد

تقبلي مودتي

شكرا على ردك السريع أختي الكريمة

الشعور بالإحباط صار عاديا عندي وعند شريحة للأسف منا نحن الشباب

لكننا نقاوم .. نحاول على الأقل

شكرا مرة أخرى وسعيد بردك وشعورك

غرفة في الفندق 01 تريد غرفة بالفندق ؟؟ .. نعم .. نعم سيدي .. لقد سمعتك .. معذرة فأنا أراجع البيانات .. للأسف .. لا توجد غرفة شاغرة .. أنت تعلم .. اليوم الرابع عشر من فبراير .. "السان فالونتان" .. عيد الحب .. والفندق يكون مليئا عن آخره .. بالأزواج الذين يجددون طاقة الحب لديهم .. ينفضون عنه...